السعودية تشترط ايقاف مهاجمة آل جابر لوقف انهيار العملة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعودية تشترط ايقاف مهاجمة آل جابر لوقف انهيار العملة، عدن وكالة الصحافة اليمنية نشرت وسائل إعلامية عن اشتراط السعودية لوقف انهيار العملة في المحافظات المحتلة.وافاد الخبير .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية تشترط ايقاف مهاجمة آل جابر لوقف انهيار العملة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن/وكالة الصحافة اليمنية// نشرت وسائل إعلامية عن اشتراط السعودية لوقف انهيار العملة في المحافظات المحتلة. وافاد الخبير الاقتصادي صالح العمار بأن وقف انهيار العملة مرهون بتوقف “العقول الجنوبية المريضة” عن مهاجمة السفير السعودي لدى حكومة التحالف آل جابر. واشار العمار إلى أنه في حال لم تتعلم تلك العقول الدرس فقد تجد سيناريو لبنان بشأن انهيار الليرة اللبنانية. وتشير هذه التهديدات إلى وقوف سعودي وراء الازمة خصوصا وأنها تأتي أيضا مع ازمة كهرباء اثر توقيف السعودية وصول الوقود إلى محطات الكهرباء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بينها العراق.. الحرس الثوري يطلق تحذيرات بشأن احتمالية مهاجمة داعش لدول عدة
بغداد اليوم - متابعة
رجح القائد السابق للحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، اليوم الاثنين (30 كانون الأول 2024)، أن يعيد داعش الارهابي نشاطه رغم هزيمته في بعض الدول، بينها العراق وإيران.
وقال جعفري في مقابلة تابعتها "بغداد اليوم": "قامت بعض الدول المعادية للثورة الإسلامية بإنشاء تنظيم داعش وأرادوا احتلال هذه المنطقة من سوريا إلى العراق، وكان هدف داعش هو إقامة منطقة عازلة بين ايران وأمن إسرائيل، لكن خلال 4-5 سنوات من الجهود التي بذلها القائد السابق لفيلق القدس قاسم سليماني ليل نهار، وبلباقته وذكائه وشجاعته، انتهت قصة داعش، وبطبيعة الحال، كانت عوامل أخرى حاسمة في التعامل مع ظاهرة داعش، بما في ذلك إرادة الرئيس السوري بشار الأسد في ذلك الوقت".
ورأى جعفري، أن "داعش بوحشيته لم يلتزم بأي مبدأ، لكنه لم ينجح، وسرعان ما أصبح مكروها من قبل الجميع، ولا مكان له في العالم"، مضيفا: "بالطبع، للتنظيم تواجد متفرق وسري في الدول المجاورة لنا، لكن هذا التواجد ليس رسمياً ويمكنه تطويره".
وتابع: "يبدو أن تنظيم داعش في تراجع، لكنه قد يستمر في تواجده المتفرق لفترة أطول ويقوم بتنفيذ ضربات بهدف خلق حالة من انعدام الأمن في بعض البلدان مثل العراق وأفغانستان وسوريا وحتى حدود إيران".
وأشار إلى أنه "في بداية تمرد داعش في سوريا، كان سليماني قد هيأ أرضية المواجهة هناك، ولم يكن أحد يتخيل أن الإرهابيين سينتشرون بهذه السرعة ويصلون إلى الجزء الخلفي من قصر بشار الأسد في دمشق".
وذكر جعفري، أن "الإنجاز الأكبر الذي حققته الحرب السورية بالنسبة لنا هو التنسيق بين عشرات الآلاف من القوات العراقية والسورية والأفغانية والإيرانية واللبنانية معا، مما خلق قوة وقدرة كبيرة في جبهة المقاومة للثورة الإسلامية".
وختم القائد السابق للحرس الثوري الإيراني بالاشارة الى أن "سليماني طلب عدة مرات من بشار الأسد تسليح الشعب السوري لكنه رفض ذلك".