شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعودية تشترط ايقاف مهاجمة آل جابر لوقف انهيار العملة، عدن وكالة الصحافة اليمنية نشرت وسائل إعلامية عن اشتراط السعودية لوقف انهيار العملة في  المحافظات المحتلة.وافاد الخبير .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية تشترط ايقاف مهاجمة آل جابر لوقف انهيار العملة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السعودية تشترط ايقاف مهاجمة آل جابر لوقف انهيار العملة
عدن/وكالة الصحافة اليمنية// نشرت وسائل إعلامية عن اشتراط السعودية لوقف انهيار العملة في  المحافظات المحتلة. وافاد الخبير الاقتصادي صالح العمار بأن وقف انهيار العملة مرهون بتوقف “العقول الجنوبية المريضة” عن مهاجمة السفير السعودي لدى حكومة التحالف آل جابر. واشار العمار إلى أنه في حال لم تتعلم تلك العقول الدرس فقد تجد سيناريو لبنان  بشأن انهيار الليرة اللبنانية. وتشير هذه التهديدات إلى وقوف سعودي  وراء الازمة خصوصا وأنها تأتي أيضا مع ازمة كهرباء اثر توقيف السعودية وصول الوقود إلى محطات الكهرباء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الشرطي الشبح

وجد رئيس بلدية سابق حيلة جديدة لتمرير بعض المشروعات المتعطلة. فكان يتصل بصديق له من رؤساء تحرير الصحافة فيشكو له اعتراضات المعترضين على بناء كوبري مشاة (مثلا) وضرورة التغلب عليها حتى يمشي المشروع. فيقول رئيس التحرير: لا تهتم. وفي اليوم التالي يظهر خبر على الصفحة الأخيرة بتدبير رئيس التحرير المشار إليه أن الناس تحتاج حاجة أكيدة لبناء كوبري على شارع (كذا) في مدينة جدة لحماية أرواح الناس، وخصوصا طلبة المدارس. وبعد نشر الخبر يساور الذعر فؤاد المعترض خوفا من وفاة طالب أو طالبة فيقال إن فلانا من الناس هو الذي وقف في طريق المشروع وتسبب في المصيبة.
كانت الصحافة شئنا أم أبينا، صدقا أم كذبا، تؤدي دورا نبيلا في المجتمع. وكان الأستاذ عبد الله خياط والأستاذ عبد الفتاح أبو مدين والأستاذ حسن قزاز والدكتور عبد الواحد الحميد والأستاذ عبده خال وغيرهم يرفعون حاجة الناس إلى المشروع الفلاني أو تضرر المجتمع من الظاهرة كذا. وكانوا يجدون آذانا صاغية تتجاوب مع مطالبهم. وكان للصحافة الدور الكبير والهام في توعية الناس مهما قلنا عنها أنها كلام جرايد.
كان للصحافة هيبة مثل الشرطي وأكثر. أذكر أني ذات مرة توجهت إلى إدارة شرطة مكة المكرمة في طريق الميناء، وما إن اقتربت من حاجز البوابة حتى نادى الشرطي الحارس: على وين؟ فقلت له بعد تخفيف السرعة: جريدة عكاظ. فهتف وأشار بذراعه كلها: تفضل. حتى دون أن يتأكد من هويتي أني فعلا من عكاظ.
وقامت إحدى شركات الاتصالات بالحفر أما باب منزلي لتوصيل بعض الأسلاك لكنها تركت وهدة مزعجة أمام المنزل واتصلت بهم لردمها. فقال لي الموظف: نحن لا نقبل الشكاوى إلا من جوال صادر عن شركتنا. فاتصلت مرة ثانية وهددته أني أعمل في الصحافة وإذا لم تصلحوا الشارع فسوف أصور الوهدة وأنشر انكم تركتموها هكذا. وفي خلال 24 ساعة جاء عمال الشركة وسووا الطريق. ولم يشترطوا البلاغ من جوال صادر من شركتهم.
وفي إحدى الدول المجاورة انتشر الفساد قبل عدة عقود، فلما جاء رئيس جديد وأطلق حرية الصحافة، وجدت الوزارات التي عاينت خيرا (وهذا مصطلح معروف لا يحتاج لشرح) في ظل تأميم الصحافة، أن الوضع لم يعد يسمح بالتجاوز فأقلعت عن بيروقراطيتها وانحسر الفساد كثيرا.
لقد كانت الصحافة شرطياً محتسباً أو قل شرطياً شبحاً.

مقالات مشابهة

  • (وكالة).. السعودية تعتزم تسديد ديون سوريا المتأخرة للبنك الدولي
  • الشرطي الشبح
  • خاص| أول تعليق من علي جمعة على مهاجمة برنامجه الرمضاني نور الدين والدنيا
  • انهيار العملة المحلية يُغلق المخابز في عدن
  • الحوثيون يعلنون مهاجمة أهداف عسكرية ومطار بن غوريون في إسرائيل
  • أمينة الفتوى: يجوز للزوجة أن تشترط على زوجها عدم الزواج بأخرى
  • مظاهرة حاشدة لمعلمي تعز للمطالبة برفع الرواتب ومعالجة انهيار العملة الوطنية وتأكيدا على مواصلة الإضراب
  • سلوم : ايقاف المعتدي على الصيدليات وعهدٌ جديد للبنان
  • مفاوضات مسقط: طهران تشترط تخفيف العقوبات وواشنطن تلوّح باتفاق مؤقت
  • علمنا (علي) شيخنا الرّاحل