ابو عايشه: الدولة نجحت بالارتقاء بقطاع السياحة بتوجيهات السيسي.. ورأس الحكمة ستكون وجهة عالمية
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أكد النائب عبده ابو عايشه عضو مجلس الشيوخ، أن مصر حققت تقدما كبيرا في مجال السياحة واستثمار الوجهات السياحية لمصر، وزيادة جاذبيتها عالميا، بفضل رؤية متكاملة للقيادة السياسية المصرية لتنمية قطاع السياحة باعتباره مورد هام ورئيسي لزيادة الدخل من الدولار والعملات الصعبة.
ونوه أبو عايشه في تصريحات صحفية له، بوصول عدد السائحين خلال عام 2023، إلى 14 مليون سائح وتحقيق المستهدف بالوصول إلى 15 مليون سائح.
وقال عضو مجلس الشيوخ، أن الانطلاقة في مجال السياحة، تأتي تنفيذا لتوجيهات السيسي، واستغلال مصر الجغرافي الاستراتيجي والفريد والتى من شأنها المساهمة في تنمية الحركة السياحية الوافدة إلى البلاد.
واوضح أبو عايشه، أن مدينة رأس اﻟﺣﻛﻣة الجديدة، ، ستكون ﻣﻘﺻداً ﺳﯾﺎﺣياً ﻋﺎﻟﻣياً، على غرار العلمين الجديدة، نظرًا لقربها من مطار العلمين الجديدة، وستعمل على جذب ملايين السياح سنويا إليها.
واختتم أن، تلك المنطقة الواعدة على المتوسط، تزخر بتوافر فرص حقيقية للاستثمار، تؤهلها لإتاحة أنشطة اقتصادية وسياحية متنوعة جاذبة طوال العام، كما تؤكد نجاح الدولة في الارتقاء بقطاع السياحة رغم التحديات العالمية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي الدولة البحر المتوسط رأس الحكمة رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
كيف نجحت القوات المسلحة في القضاء على الإرهاب بسيناء؟.. المحافظ يوضح «فيديو»
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن المحافظة تعمل حاليًا على التوسع في استصلاح الأراضي بالتعاون مع الشباب، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية في المنطقة.
وصرح اللواء خالد مجاور، خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية، حيث تستوعب نحو 25 ألف مواطن، وتم طرحها في المرحلة الأولى لأهالي رفح، لافتًا إلى أن هناك طلبات أيضًا من خارج المحافظة للسكن بها.
وأشار «مجاور»، إلى أن المحافظة تبذل جهودًا كبيرة لتسويق مواردها الطبيعية والاقتصادية بهدف جذب المزيد من الاستثمارات، معربًا عن أمله في أن تشهد شمال سيناء تغييرًا شاملًا خلال الفترة المقبلة.
وفي سياق متصل، شدد المحافظ على أن الجهل، وغياب التنمية، والانحراف عن صحيح الدين كانت أبرز الأسباب التي غذّت الفكر الإرهابي، مؤكدًا نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تركز على منع عودة الفكر المتطرف من خلال تنمية الإنسان والعقل معًا.