أعلنت الدكتورة نجلاء رافت عميدة كلية الآداب جامعة القاهرة ، موعد فتح باب الالتماسات على نتائج الفصل الدراسى الأول .

وقالت الدكتورة نجلاء رأفت تم فتح باب الالتماسات من يوم الإثنين ٢٩ يناير و حتى الخميس ٨ فبراير .

أوضحت عميدة كلية الآداب جامعة القاهرة، عن خطوات تقديم الالتماس على نتيجة الفصل الدراسى الثانى إلكترونيا.

قالت الدكتورة نجلاء رأفت ، أن خطوات تقديم الالتماس الكترونيا تتمثل فى :

- الدخول على الصفحة الشخصية الخاصة بك من الرابط التالي:
HTTPS://arts.eng.cu.edu.eg

- قم باختيار ايقونة ( تقديم طلب )

- توجه لموظف شئون الطلاب الخاص بقسمة وقم بتسليم تلك الأوراق.

- إذا قمت بتقديم طلب التماس عن طريق صفحتك الشخصية ولم تقم بتسليم الأوراق المذكورة سابقا لموظف شئون الطلاب يعتبر طلبك لاغيا ولا يتم النظر إليه.

- ثم باختيار طلب إعادة جمع درجات مواد نظام الفصلين.

- قم بتحديد المواد التى ترغب فى تقديم التماس بها باختيارها من القائمة.

- يمكنك التقدم بالتماس فى أو عدد من المواد ، وفى حالة عدم رغبتك فى التقدم بالتماس باحدى المواد لابد أن تختار من القائمة اختيار غير مطلوب.

- بعد تحديد المواد التى ترغب بالتقدم بالتماس بها قم بالضغط على حفظ.

- ادخل على الموقع الإلكتروني التالى لدفع الرسوم. 
Http:p//cakes.cu.edu.eh/arts.aspx 

-بعد دفع الرسوم قم بتصوير الإيصال والكارنيه الجامعى وقم بكتابة البيانات التالية على صورة الإيصال
١- الإسم

٢- القسم

٣- الفرقة

٤- عدد المواد التى قدمت التماس بها

٥- رقم الجلوس

جامعة القاهرة

على جانب آخر أعلن الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، استمرار تطور مركز الجامعة بالتصنيفات العالمية لأفضل الجامعات بالعالم، مشيرا إلى أن جامعة القاهرة دخلت ضمن أفضل 500 جامعة بالتصنيف الإسباني (ويبومتركس) من بين 30 الف جامعة بالتصنيف وذلك استمرارا لسلسلة إنجازات الجامعة.

قال الدكتور الخشت، إن جامعة القاهرة احتلت المركز 499 عالمياً بتصنيف يناير 2024 وذلك بتقدم 225 مركزا عن موقع الجامعة بنفس التصنيف عام 2017، موضحا أن الجامعات استطاعت التقدم بخطوات ثابتة بالتصنيف حيث جاء التطور والنمو مستمر منذ 2017 حيث كان ترتيب جامعة القاهرة 724 عالميا وفى يناير 2020 تطور إلى 668 والآن في يناير 2024 أصبح 499، بنسبة نمو وصلت إلى 38% خلال هذه الفترة وكذلك نمت الاستشهادات المرجعية للبحوث العالمية لجامعة القاهرة في هذه الفترة إلى أكثر من 200%.

أكد الدكتور الخشت، على أن ترتيب جامعة القاهرة ضمن الجامعات العالمية في تصنيف ويبومتركس الإسباني جاء بعد أن وصلت نسبة استشهادات  البحوث العالمية لجامعة القاهرة إلى ستمائة و١٤٤ ألفا و٥٤ استشهادا خلال ٦ شهور فقط، وهذا التطور ساهم في تقدم الجامعة 22 مركزا عن أخر تصنيف منذ ٦ شهور، و٤٣ مركزا عن تصنيف يناير ٢٠٢٣ حيث كانت الجامعة في المركز 542 عالميا وبنسبة نمو قدرها 8%.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جامعة القاهرة

إقرأ أيضاً:

"فايننشال تايمز": العقوبات الأوروبية على روسيا.. أداة ضغط أم عائق للسلام في أوكرانيا؟.. فشل قمة باريس يكشف عجز أوروبا عن تقديم الدعم لكييف

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

فى مفترق طرق حاسم، تواجه الدول الأوروبية معضلة استراتيجية، أى العقوبات المفروضة على روسيا يجب الإبقاء عليها لضمان سلام عادل فى أوكرانيا، وأيها يمكن التضحية به لإنهاء الحرب؟ هذا السؤال يهدد بشرخ جديد فى العلاقات عبر الأطلسي، خاصة مع تصاعد مخاوف أوروبية من أن تقدم إدارة ترامب المقبلة على رفع جزئى للعقوبات من طرف واحد، وفق حسابات أمريكية تتعارض مع أولويات القارة العجوز.
فشل باريس
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" أن قمة باريس الأمنية الأسبوع الماضى كشفت عن واقع مرير، عجز القادة الأوروبيين عن تقديم ضمانات أمنية ملموسة لأوكرانيا، فى تكرار لدورهم التقليدى كـ"قوى متوسطة" تعتمد على المظلة النووية الأمريكية.
لكن المفارقة أن هذه الدول رغم ضعفها العسكري، تمتلك سلاحا اقتصاديا فريداً تمثل فى ١٥ جولة عقوبات فرضها الاتحاد الأوروبى على موسكو منذ الغزو الكامل لأوكرانيا فى فبراير ٢٠٢٢.
هنا يطرح سؤال مصيري: هل ستهدر أوروبا هذه الأوراق تحت ضغوط سلام ترامب المحتمل، الذى قد يتبنى رفعاً جزئياً للعقوبات مقابل وقف إطلاق النار؟
وترى الصحيفة أن أوروبا تحتاج بشكل عاجل إلى إجراء مراجعة للعقوبات التى قد تكون على استعداد لرفعها للمساعدة فى تأمين السلام.
مفاوضات ترامب
تحذر تحليلات صحيفة "فايننشال تايمز" من أن التردد الأوروبى فى مراجعة سياسة العقوبات قد يحولهم إلى كبش فداء، إذا ما أقدم ترامب على رفع عقوبات أحادى الجانب، ثم ألقى باللوم عليهم فى حال فشل اتفاق سلام.
الخطة الأوروبية المقترحة ترتكز على تفاوض استباقي: تحديد العقوبات القابلة للرفع (كإعادة دمج بعض البنوك الروسية فى نظام سويفت المالي، أو تخفيف قيود تأمين ناقلات النفط)، مقابل التشبث بعقوبات أخرى كـ"رهان استراتيجي"، مثل حجز ٢٥٠ مليار يورو من أصول البنك المركزى الروسى حتى دفع تعويضات الحرب.
الخلاف بين بروكسل وواشنطن 
بينما ترى الإدارة الأمريكية المحتملة أن أوكرانيا مجرد "بيدق" فى مواجهة أكبر مع الصين (بهدف فصم التحالف الروسي-الصيني).
فأوكرانيا ليست سوى بيدق فى لعبة قوة أكبر، فإنهاء الحرب قد يساعد فى فصل روسيا عن الصين وبالتالى إضعاف بكين استراتيجياً، وهى الأولوية للولايات المتحدة، بينما تصر أوروبا على أن بقاء أوكرانيا كدولة ذات سيادة هو خط دفاعها الأول ضد التوسع الروسي.
لكن الصحيفة تشير إلى أن ترامب قد لا يهتم بـ"العدالة" فى السلام بقدر اهتمامه بتحقيق انتصار دبلوماسى سريع، حتى لو تضمن تنازلات تمس المبادئ الأوروبية.
تقدم صحيفة "فايننشال تايمز" حلّاً غير تقليدي: البحث عن نقاط ضغط على ترامب عبر ملفاته الاقتصادية، فبينما قد يتخلى الرئيس الأمريكى عن دعم أوكرانيا، إلا أنه قد يقدم على دعم مصالح الشركات الأمريكية المستثمرة فى أوروبا، والتى تشكل رافعةً قد تستخدمها بروكسل لتحقيق توازن فى المفاوضات.
أوروبا و السلام
القرار الأوروبى سيحدد مصير القارة كفاعل جيوسياسي: إما الإصرار على عقوبات تحافظ على مبادئ السيادة الدولية (مخاطرةً باستفزاز ترامب)، أو المرونة التى قد تفتح الباب لسلام هش يُعيد رسم خريطة النفوذ العالمي.
فى كلا الحالتين، يبدو أن العاصفة المقبلة ستختبر مدى قدرة الاتحاد الأوروبى على التحول من "قوة اقتصادية" إلى "لاعب سياسي" له كلمته فى النظام الدولي.
ترامب يستسلم لـ بوتين؟
كشفت تحليلات صحيفة واشنطن بوست الأمريكية عن توجهات مقلقة فى سياسة الرئيس السابق دونالد ترامب الخارجية، تشير إلى استعداد غير مسبوق للتخلى عن المبادئ الغربية لصالح إنهاء سريع للحرب فى أوكرانيا، حتى لو تطلب الأمر تنازلات وتدفع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى إلى مأزق وجودي.
صفقة ترامب
وفقاً للصحيفة، يدفع ترامب باتجاه تسوية تتضمن شروطاً جذرية تخدم الروس بشكل صارخ.
التخلى عن الأراضى المحتلة: عدم إلزام روسيا بإعادة جميع المناطق الأوكرانية التى سيطرت عليها عسكرياً منذ ٢٠١٤، بما فى ذلك شبه جزيرة القرم وأجزاء من دونباس.
إغلاق باب الناتو: منع أوكرانيا من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسى بشكل دائم، وهو المطلب الاستراتيجى الأكبر لبوتن.
انسحاب القوات الأمريكية: عدم نشر أى قوات أمريكية على الأراضى الأوكرانية كضمانة أمنية.
هذه الشروط، التى وصفها محللون بـ"الاستسلام المعلن"، تعيد إلى الأذهان سياسة "الوفاق" مع موسكو التى اتبعها بعض القادة الغربيين قبل الغزو، لكن مع فارق جوهري: ترامب يقدمها كـ"حل سحري" دون ضمانات لوقف التوسع الروسى المستقبلي.
العداء الشخصي
ترجح صحيفة واشنطن بوست أن خلفية العداء بين ترامب وزيلينسكى يلعب دوراً محورياً فى هذه المعادلة، فخلال الحملة الانتخابية الأخيرة، هاجم ترامب نظيره الأوكرانى واصفاً إياه بـ"الديكتاتور"، فى إشارة إلى رفض زيلينسكى التنازل عن السيادة الأوكرانية.هذا التوتر يتجاوز الخلافات السياسية إلى جذور أعمق تعود إلى عام ٢٠١٦، حين اتهم ترامب دون أدلة أوكرانيا بالتآمر مع الديمقراطيين لإلصاق تهمة "التدخل الروسي" فى الانتخابات الأمريكية به، بينما أكدت تحقيقات مستقلة العكس.
 

مقالات مشابهة

  • "فايننشال تايمز": العقوبات الأوروبية على روسيا.. أداة ضغط أم عائق للسلام في أوكرانيا؟.. فشل قمة باريس يكشف عجز أوروبا عن تقديم الدعم لكييف
  • جامعة القاهرة تنظم قافلة تنموية شاملة بمدينة رأس غارب
  • رئيس جامعة القاهرة عن برنامج تنمية مهارات الطلاب: يؤصل لمفهوم الهوية الوطنية
  • في قانون العمل الجديد.. وداعا «استمارة 6» وإلغاء الفصل التعسّفي والنقل دون موافقة
  • نتيجة ثبوت السرقة العلمية.. جامعة عدن تقر إلغاء رسالة ماجستير لقيادي في مليشيا الانتقالي
  • رئيس جامعة المنوفية يكرم أبطال الإرادة والمتميزين في الذكاء الاصطناعي والأنشطة الطلابية
  • المفتي في جامعة بنها: الأسرة الحصن الأول والأساسي للحفاظ على القيم والأخلاق
  • اختيار 41 عضو هيئة تدريس بجامعة القاهرة ضمن تشكيل المجالس النوعية بأكاديمية البحث العلمي
  • جامعة القاهرة تستضيف مفتى الديار المصرية بمحاضرة حول "الهوية الوطنية في مواجهة التحديات المعاصرة"
  • مفتي الجمهورية من جامعة القاهرة: أحذر الطلاب من الحرية المنفلتة التي تهدم العادات والقيم