رد الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، على ما يتردد تهريب الأدوية المصرية إلى ليبيا والسودان، كاشفًا عن حقيقة وجود أوفر برايس في الدواء.

نقيب صيادلة القاهرة: الأدوية المهربة تتم مصادرتها حتى انتهاء صلاحيتها دون الاستفادة منها (فيديو) وزير الصحة يترأس اجتماع اللجنة المشتركة لوضع أولويات استيراد الأدوية والمستلزمات الطبية تهريب الأدوية إلى ليبيا 

وقال "عوف" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت،"الاوفر برايس في الدواء ممنوع ومن يقوم بذلك يتم التعامل معه من قبل هيئة الدواء بشدة".

وأضاف "الأدوية طول عمرها تتهرب إلى ليبيا ويحصل وفيه رقابة جامدة على المنافذ فيه بعض التجاوزات ولكن الحاجات التي تباع على الأرصفة قد تكون مغشوشة أو منتهية الصلاحية أو مجهولة المصدر".

ضوابط صناعة الدواء 

وتابع "الأدوية المستوردة تكفي حتى 3 أشهر، وصناعة الدواء لها ضوابط وتحت رقابة هيئة الدواء بالكامل منذ دخول المادة الخام وتحريك المخزون إلى ولو شعروا أن هناك إساءة لاستخدامها أو حاجة هتقل مخزونها يتدخلوا".

وأردف "فيه أدوية بعض منها يتم تهريبها ونتابع لو حد لف على الصيدليات أو المخازن ويلمها ويحصل عليها ولكن هناك تكثيف حملات وتفتيش ورقابة ولن يؤثر على مخزون الدواء في مصر".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليبيا شعبة الأدوية اتحاد الغرف التجارية صناعة الدواء الصيدليات مجهولة المصدر منتهية الصلاحية الأدوية المصرية تهريب الادوية شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية الاعلامية كريمة عوض

إقرأ أيضاً:

كشف حقيقة فيديو استغلال الطيور الجارحة في شوارع القاهرة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في واقعة أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، تمكنت الأجهزة الأمنية المصرية من كشف ملابسات قيام شخصين باستخدام طيور جارحة من نوع "الصقور" لاستجداء المارة في شوارع القاهرة، بهدف جمع مبالغ مالية نظير التقاط الصور مع هذه الطيور النادرة. الحادثة، التي انتشرت بشكل واسع عبر مقاطع فيديو وصور على مواقع التواصل، أثارت استياء الكثيرين بسبب استغلال هذه الكائنات الحية في أعمال الاستجداء، مما دفع الجهات الأمنية لاتخاذ إجراءات فورية للتحقيق في الواقعة.

استخدام الطيور الجارحة

بعد تداول المقاطع المصورة التي أظهرت الشخصين وهما يعرضان الصقور على المارة في أحد الشوارع المزدحمة بالعاصمة، باشرت الأجهزة الأمنية تحرياتها لتحديد هوية المتهمين. ومن خلال الفحص الدقيق، تمكنت الجهات المختصة من تحديد مكان الواقعة وضبط الشخصين المسؤولين، وهما عاطلان عن العمل. وعند تفتيشهما، عُثر بحوزتهما على طائرين جارحين من نوع الصقر، يستخدمانهما في عمليات الاستجداء.

 

خلال التحقيقات، أقر المتهمان بارتكاب الواقعة، موضحين أنهما كانا يستغلان الصقور لجذب انتباه المارة والسياح، وخاصة عشاق الطيور والتصوير، لتحصيل أموال مقابل السماح لهم بالتقاط صور مع الطيور. 

وقد أثار هذا التصرف انتقادات حادة من نشطاء حقوق الحيوان، الذين اعتبروا أن استخدام الطيور الجارحة بهذا الشكل يشكل انتهاكاً لحقوقها، خاصة أن الصقور تتطلب بيئة خاصة ورعاية دقيقة.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق المتهمين، حيث تمت إحالتهما إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات. أما بالنسبة للطائرين، فقد تم إيداعهما في إحدى حدائق الحيوان المتخصصة، لضمان توفير الرعاية اللازمة لهما والحفاظ على سلامتهما. 

استغلال الحيوانات في الأنشطة غير القانونية

الواقعة أعادت فتح النقاش حول ضرورة تكثيف الرقابة على استغلال الحيوانات في الأنشطة غير القانونية، وتعزيز الوعي المجتمعي بحقوق الكائنات الحية.

مقالات مشابهة

  • الدواء المغشوش.. سم قاتل !
  • كشف حقيقة فيديو استغلال الطيور الجارحة في شوارع القاهرة
  • هيئة الدواء: هذه هي أهمية اللقاحات ونصائح خاصة بالتطعيمات
  • الأحساء.. غرس 60 شتلة زراعية ضمن مبادرة لتطوير متنزه جبل الشعبة
  • الشبلي: نحن من يختار رئيس وزراء ليبيا القادم وليس مستشار الرئيس الأمريكي
  • المجاعة تتفاقم في غزة: أطفال القطاع يعانون سوء التغذية ونقص الأدوية
  • انخفاض مفاجئ في درجات الحرارة بعد موجة حارة تضرب البلاد |فيديو
  • رئيس قوى عاملة النواب يكشف لـصدى البلد ضوابط تحرير استمارة 6 في قانون العمل الجديد
  • تقرير.. حظر كافة نشاطات جماعة الإخوان في الأردن.. فيديو
  • ليبيا تشارك بأعمال «مجلس جامعة الدول العربية» في مصر