أمم أفريقيا.. شوط أول سلبي بين جنوب أفريقيا والرأس الأخضر
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
يسيطر التعادل السلبي على مجريات أحداث الشوط الأول من مباراة جنوب أفريقيا والرأس الأخضر، المقامة بينهما حاليا ضمن منافسات ربع نهائي كأس أمم أفريقيا.
وكان تأهل منتخب جنوب أفريقيا لربع النهائي على حساب المغرب بينما يقدم الرأس الأخضر مفاجآت غير متوقعة في أمم أفريقيا بالنسخة الحالية بعد وصوله إلى ربع النهائي حيث أطاح بنظيره الموريتاني من دور الـ16.
حراسة المرمى: رونوين ويليامز.
خط الدفاع: موداو، جرانت كيكانا، ماثوبي مفالا، موديبا.
خط الوسط: سيثولي، تيبوهو موكوينا، ثابيلو مورينا، ثيمبا زواني، بيرسي تاو.
خط الهجوم: إيفيدينسي ماكجوبا.
تشكيل الرأس الأخضر أمام جنوب إفريقياحراسة المرمى: فوتسينها.
خط الدفاع: ستيفين موريرا، لوجان كوستا، روبيرت لوبيز، جواو باولو.
وسط الملعب: كيني روتشا، كيفين بينا، جاميرو مونتييرو.
خط الهجوم: جوفاني كابرال، ريان مينديز، جاري رودريجيز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مباراة جنوب أفريقيا والرأس الأخضر جنوب إفريقيا الرأس الأخضر كأس أمم أفريقيا
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يهنئ «جنوب أفريقيا» على رئاسة مجموعة العشرين لعام 2025
أعرب أحمد كجوك وزير المالية، عن تهنئته لدولة جنوب أفريقيا بتسلم رئاسة مجموعة العشرين لعام 2025، موضحًا أنه لابد من تضافر الجهود لمواجهة التحديات الدولية، وأهمها تزايد حجم المديونيات وارتفاع أسعار الفائدة وتكلفة التمويل.
مصر تلعب دورًا مهمًا في طرح رؤية الأسواق الناشئة بالمنصات الدوليةقال، فى لقائه مع وزير المالية بجنوب إفريقيا إينوك جودونجوانا، على هامش مشاركتهما فى اجتماعات المنتدى الاقتصاد العالمي «دافوس 2025»، إن مصر تلعب دورًا مهمًا؛ لتعكس رؤية الأسواق الناشئة والبلدان النامية بالمنصات الدولية المختلفة.
كجوك: نتطلع لتعزيز القدرات التمويلية للاقتصادات النامية والناشئةأضاف أننا نتطلع لتعزيز القدرات التمويلية لـ الاقتصادات النامية والناشئة لتحفيز الاستثمارات خاصة «الخضراء»، أخذًا فى الاعتبار أن النظام الاقتصادي والمالي العالمي بعيد عن تطلعات تحقيق التنمية والنمو المستدام الشامل للدول الناشئة.
أشار إلى أن تكاليف التمويل لا تزال مرتفعة، وأننا نأمل فى زيادة دور بنوك التنمية متعددة الأطراف، لافتًا إلى أن التكلفة العالية لخدمة الديون تؤثر سلبًا على جهود الاقتصادات الناشئة فى تنفيذ مستهدفاتها التنموية.
وأكد أن تحليل وكالات التصنيف الائتماني، يجب أن يأخذ في الاعتبار جهود الحكومات الأفريقية لتحسين الأوضاع الاقتصادية، موضحًا أن البلدان الأفريقية تحتاج لتعبئة المزيد من الإيرادات المحلية وتوسيع القاعدة الضريبية، أخذًا فى الاعتبار أن تحسين الإدارة والسياسات الضريبية وخلق مساحة مالية أكبر، يساعد الحكومات الأفريقية فى الإنفاق على تنمية رأس المال البشرى.
وأشار إلى أن مجموعة العشرين خلقت زخمًا إيجابيًا في التعامل مع قضايا «قدرة الاقصادات الناشئة على تحمل الديون».