"نتائج الامتحانات Result".. نتيجة الشهادة الإعدادية المنوفية برقم الجلوس.. استعلم عن نتيجتك Natega عبر Elfagr.org
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
"نتائج الامتحانات Result".. نتيجة الشهادة الإعدادية المنوفية برقم الجلوس.. استعلم عن نتيجتك Natega عبر Elfagr.org، طلاب وطالبات الصف الثالث الإعدادي في المنوفية ينتظرون بفارغ الصبر إعلان نتائج الترم الأول لعام 2024، بعد اكتمال كل الجهود في تصحيح وإعتماد كنترولات الشهادة الإعدادية.
يترقب الجميع إعلان النتائج الرسمي في الأيام القادمة.
تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية كل ماتريد معرفتة عن نتيجة الصف الثالث الإعدادي بمحافظة المنوفية 2024، ويأتي ذلك في ضوء الخدمات التي تعمل عليها البوابة بشكل دائم ومستمر على مدار اليوم والساعة.
نتيجة الصف الثالث الإعدادي المنوفية 2024انتهت امتحانات الشهادة الإعدادية في المنوفية، وبدأت على الفور أعمال التصحيح داخل كنترولات الشهادة، قاد السيد محمود الفولي وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالمنوفية، جولة تفقدية دقيقة داخل إحدى الكنترولات المركزية، حيث أكد على أهمية الدقة والاهتمام في جميع مراحل التصحيح والمراجعة والرصد، تم توجيه التنبيه إلى أعضاء اللجان لضمان عدم وجود مجال للخطأ.
"نتائج الامتحانات Result".. نتيجة الشهادة الإعدادية المنوفية برقم الجلوس.. استعلم عن نتيجتك Natega عبر Elfagr.orgوفي إحصائية، بلغ إجمالي الطلاب الذين أدوا امتحانات نصف العام 82477 طالبًا وطالبة، وتم توزيعهم داخل 401 لجنة تابعة لكافة الإدارات التعليمية في المحافظة، يعكس هذا الجهد الضخم والتنظيم الجيد من قبل السلطات التعليمية في المنوفية.
نتيجة الصف الثالث الإعدادي محافظة المنوفية برقم الجلوس الترم الأول 2024 من هـنـــانتيجة اعدادية المنوفية 2024 الترم الأوللمعرفة نتيجة الشهادة الإعدادية في محافظة المنوفية، يمكنك متابعة الخطوات عبر الدخول إلى موقع البوابة الإلكترونية للمحافظة.
تقدم المديرية خدمة إعلان النتائج على صفحتها الرسمية على فيس بوك، لتسهيل عملية الوصول للطلاب، يُشار إلى أن النتيجة ستكون متاحة أيضًا في المدارس بشكل ورقي مع بداية الفصل الدراسي الثاني، حيث سيتم توزيع كشوف الناجحين في جميع الإدارات التعليمية بمحافظة المنوفية بمجرد اعتماد النتيجة رسميًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النتيجة نتیجة الصف الثالث الإعدادی نتیجة الشهادة الإعدادیة المنوفیة برقم الجلوس
إقرأ أيضاً:
اختباران في يوم واحد !!
تحدث كلمة الاختبار وقعًا قلقًا على شعور الإنسان الذي مرّ فـي حياته بالكثير من الاختبارات سواء فـي مراحل التعليم المختلفة أو فـي بداية الحصول على الوظيفة فـي السلك المهني. إذ ارتبطت كلمة امتحان أو اختبار بمشاعر الخوف والرهبة، فجل الخاضعين للاختبارات يتذكرون مرارة الضغط النفسي قبل وأثناء أداء الامتحان.
صحيح أن الاختبارات أداة من أدوات القياس الضرورية لمعرفة مدى تمكن الطالب من الفهم والاستيعاب والقدرة على توظيف المعرفة فـي مجال تخصصه واستخدام المهارات الإبداعية المكتسبة فـي التعامل مع المستجدات فـي بيئات العمل المختلفة. نعم الاختبارات مهمة ولكن لابد من مراعاة الطالب وتهيئة الظروف المناسبة للنجاح، لا أن تستخدم محكًا للإخفاق أو وسيلة للضغط على الطالب فـي أي مرحلة من مراحل التعليم، كأن يُختبر الطالب فـي اليوم مرتين.
إن مبعث المقال هو تذمر أحد الطلاب فـي كلية طبية خاصة فـي سلطنة عمان، يُعبر عنه بما يلي: «نحن طلاب السنة الثانية فـي كلية..، يُثقل كاهلنا بنظامٍ تعليمي يؤثر على حياتنا وصحتنا. نُلزم أنفسنا يوميًا بحضور الدروس من الثامنة صباحًا حتى الخامسة مساءً دون أي استراحات تُذكر، لنعود إلى منازلنا ونواصل الدراسة حتى وقتٍ متأخر من الليل. هذا الجدول الدراسي الصارم لا يترك لنا سوى القليل من الوقت للراحة أو الاهتمام بأنفسنا، مما يُدخلنا فـي دوامة من الإرهاق تُؤثر سلبًا على صحتنا النفسية والجسدية. يتصاعد الضغط خلال فترات الامتحانات، حيث نُجبر على خوض تسعة امتحانات فـي أسبوع واحد. غالبًا ما تُدرّس مواد هذه الامتحانات قبل يومين فقط من الامتحانات، مما لا يترك لنا وقتًا كافـيًا لفهم محتواها فهمًا صحيحًا. بدلًا من تعزيز التعلم الحقيقي، نُجبر على الحفظ السريع لننسى ما درسناه فـي اليوم التالي. هذا النهج لا يُقوّض تعليمنا فحسب، بل يُقلّل أيضًا من قيمة مستقبلنا ــ ككوادر طبيةــ . ينبغي على جامعتنا أن تُعنى بنا، لا أن تُعاملنا كآلات مُبرمجة فقط لاستيعاب المعلومات واسترجاعها. نستحق فترات راحة دراسية وإجازات، وجدولًا زمنيًا أكثر مرونة يُراعي حاجتنا إلى التوازن. نطالب بأساليب تقييم بديلة، كالواجبات أو المشاريع، تُعكس فهمنا ومهاراتنا بشكل أفضل، بدلًا من الاعتماد حصريًا على الامتحانات الصعبة. هذا الوضع الحالي ليس فقط غير قابل للاستمرار، بل هو أيضًا غير إنساني. لسنا روبوتات، بل نحن بشرٌ لنا حدود، ومشاعر، وحقٌّ فـي حياة صحية ومتوازنة. نطالب بإلحاح بتغييرات تُمكّننا من التعلم والنمو دون المساس بصحتنا ومستقبلنا».
لقائل أن يقول لماذا لم يتم رفع معاناة الطلبة إلى إدارة الكلية، فكان الرد من الطالب إنهم خاطبوا إدارة الكلية للاكتفاء باختبار واحد فـي اليوم بدلا عن اختبارين، فلم يحصل الطلبة على الرد.
والمعضلة الكبرى فـي هذه الحالة أن معظم الطلبة يدرسون على نفقتهم الخاصة وفـي حالة إخفاقهم فـي الاختبار نتيجة الضغط النفسي، يُعرضهم لإعادة دراسة المواد مرة أخرى مما يكلفهم أعباء مالية ترهقهم وترهق ذويهم.
هنا يُطرح السؤال عن دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار فـي متابعة الإجراءات الإدارية التي تتخذها الكليات الخاصة سواء فـيما يتعلق بالاختبارات، أو ضرورة النظر فـي شؤون وشجون الطلبة فـي مؤسسات التعليم العالي العامة والخاصة على حد سواء.
كذلك يتوجب على الطلبة تفعيل المجالس الطلابية فـي الكليات والجامعات لأجل تنظيم مطالبهم لتحسين البيئة التعليمية وتطويرها بالتنسيق مع الإدارات الأكاديمية، وأيضا استغلال القنوات المتاحة من قبل الحكومة لرفع الاقتراحات والشكاوى مثل منصة تجاوب الرقمية المُفعّلة مؤخرا لاستقبال المقترحات.
إن الاستماع إلى هموم الطلبة وتذليل الصعاب التي تعترض سبلهم يعني خلق جيل شاب قادر على إدارة دواليب الإدارة فـي مختلف المجالات المهنية والفنية، كما هو مجسد فـي بعض القطاعات التي يديرها شباب يفتخر بهم الوطن والمواطن.