بشراكة ألمانية.. «القابضة لمياه الشرب» تنظم المؤتمر والمعرض الدولي اكسبوتك 2023
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
أعلنت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف عن التعاون والشراكة الألمانية لتنظيم المؤتمر والمعرض الدولى لتكنولوجيا المياه والصرف الصحى وتحلية المياه وادارة ومعالجة المخلفات (اكسبوتك الدولى 2023)، تحت رعاية الأستاذ الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، خلال الفترة من 1-3 أكتوبر 2023، مركز مصر للمعارض -التجمع الخامس- القاهرة.
أخبار متعلقة
مؤتمر لـ«القابضة للمياه» والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لإطلاق نظام إدارة وصيانة الأصول
جائزة مصر للتميز الحكومي و«القابضة لمياه الشرب» تطلقان جائزة التميز الداخلي بالشركة
«القابضة للمياه»: العدادات مسبقة الدفع تساهم في ترشيد الاستهلاك وتحكم المواطن في استهلاكه
ويأتي المؤتمر والمعرض الدولى في إطار بناء الشراكات والتعاون مع الشركاء الدوليين لتحقيق التنمية المستدامة في كافة القطاعات ورفع كفاءة منظومة إدارة المياه والمخلفات وإعادة تدويرها والحفاظ على البيئة، وفقا لتوجيهات رئيس جمهورية مصر العربية ورؤية الدولة المصرية ٢٠٣٠.
وتشارك الشركة القابضة في المعرض والمؤتمر الدولى بالتعاون والشراكة مع مجموعه اكسبوتك العالمية- المنظم الألمانى للأجنحة الرسمية لوزارة الاقتصاد وحماية المناخ بالمعارض الدولية بألمانيا وخارجها لتنظيم المؤتمر والمعرض الدولى (أكسبوتك الدولى 2023) لتكنولوجيا المياه والصرف الصحى.
ومن المتوقع أن يشارك في المعرض والمؤتمر الدولى المزمع انعقاده في أكتوبر القادم عدد (2000) زائر من جنسيات مختلفة وأساتذة ومتخصيين وخبراء في مجال مياه الشرب والصرف الصحي وتحلية المياه والحمأة، وتدوير المخلفات من الدول الأجنبية والمنطقة العربية، وذلك لمناقشة ما هو جديد من تكنولوجيات حديثة ونظم مبتكرة في مجالات معالجة مياه الشرب وتحلية المياه والأسلوب الأمثل لتقليل الفاقد وترشيد الاستهلاك ومناقشة التكنولوجيات منخفضة التكاليف لإمداد القرى بالصرف الصحي وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة ومعالجة الحمأة وتطبيقاتها والاستفادة منها من خلال سلسلة من ورش العمل المخصصه في كافه المجالات.
الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى القابضة للمياهالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
البرلمان الايراني يطالب بتقليص 15 مليار متر من استهلاك المياه لمواجهة أزمة الجفاف
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني إنه يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه سنويًا في قطاع الزراعة، مشددا على أهمية تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وفي حديثه مع وكالة إيلنا، أكد حامد يزدين، على جدية أزمة نقص المياه، قائلاً: مسألة نقص المياه دائمًا ما تكون موضوعًا في اجتماعات لجنة الزراعة، وفي هذه الأيام، امتد موضوع تأمين المياه للزراعة ليشمل مياه الشرب أيضًا. في هذه الظروف، لا يوجد أمامنا خيار سوى التحرك نحو تحسين الكفاءة لتقليل استهلاك المياه في الزراعة وضمان الأمن الغذائي للمجتمع.
وأضاف: في خطة التنمية السابعة تم التأكيد على هذا الموضوع أيضًا. في الوقت الحالي، يتم استهلاك حوالي 80 مليار متر مكعب من المياه في القطاع الزراعي سنويًا، بينما يجب أن يتم تقليص هذا الرقم إلى 65 مليار متر مكعب.
وأوضح يزدين: يقال إن أكبر جزء من المياه المستهلكة في البلاد يذهب إلى الزراعة، ولكن هذا قد يكون صحيحًا في السنوات التي تكون فيها الأمطار بمعدلات عادية، لكن في السنوات مثل هذا العام التي كانت الأمطار فيها منخفضة، تختلف مجالات الاستهلاك في المحافظات المختلفة، وفي بعض المحافظات، يتم تخصيص المزيد من احتياطيات الماء لمياه الشرب والصناعات. وبالتالي، فإن تحسين الكفاءة في استهلاك المياه لا يقتصر فقط على الزراعة، بل يجب أيضًا القضاء على التسرب في شبكة مياه الشرب، وفيما يتعلق بالصناعات، فإن الهدف في خطة التنمية السابعة هو أن تستخدم الصناعات المياه المعالجة بدلًا من المياه العذبة.
وأشار النائب عن أصفهان إلى أن خطة التنمية السابعة تنص على ضرورة العمل وفقًا لنموذج الزراعة الذي تقدمه وزارة الجهاد الزراعي، حيث يتم تحديد المحاصيل المناسبة لكل منطقة. بناءً على هذا النموذج، قد يتغير موقع زراعة بعض المحاصيل في البلاد، ويمكن استبدالها بمحاصيل أخرى. جميع هذه التعديلات موجودة في سياسات نموذج الزراعة. لكن مع ذلك لم يتم التعامل بجدية مع تنفيذ هذا النموذج في السنوات الماضية، لكن التركيز على نموذج الزراعة هو من مطالب البرلمان.
وأكد يزدين: مع انخفاض الأمطار، أصبحت أزمة مياه الشرب في العديد من المحافظات أمرًا جديًا، ويجب على المجتمع أن يبدأ بتقليل الاستهلاك منذ الآن، ويجب على القطاع المنزلي أيضًا أن يقلل استهلاك المياه جنبًا إلى جنب مع الصناعات والزراعة.
وقال عضو هيئة رئاسة لجنة الزراعة في البرلمان الإيراني: يجب أن يكون المديرون مستعدين للتخطيط في حال حدوث أزمة، وأن يضعوا خططًا مسبقة لتأمين مياه الشرب في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وقم، حتى لا نواجه ضغوطًا غير متوقعة في الصيف. ومع ذلك، لا يزال موضوع نقص المياه لم يُؤخذ على محمل الجد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام