صدى البلد:
2025-02-27@04:20:45 GMT

لو متقل في الأكل .. طرق بسيطة للتخلص من حرقة المعدة

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

حرقة المعدة إزعاج شائع يعاني منه الكثير من الأشخاص، وتتميز بإحساس حارق في الصدر يحدث غالبًا بعد تناول الطعام، على الرغم من أن حرقة المعدة العرضية أمر طبيعي، إلا أن النوبات المتكررة يمكن أن تكون مزعجة وقد تشير إلى مشكلة أكثر خطورة مثل الارتجاع الحمضي أو مرض الجزر المعدي المريئي (GERD).

ووفقا لموقع Timesofindea لحسن الحظ، هناك عدة طرق فعالة لمنع وتخفيف حرقة المعدة.

من خلال دمج هذه الاستراتيجيات الفعالة في روتينك اليومي، يمكنك اتخاذ خطوات مهمة نحو الحصول على راحة من حرقة المعدة وتحسين صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. بدءًا من الحفاظ على وزن صحي وحتى تناول نظام غذائي صحي، إليك طرق بسيطة للوقاية من حرقة المعدة.

4 أبراج يرفعون شعار ما محبة الا بعد عداوة .. أنت منهم ؟ بعد طلاقها .. خطوبة البلوجر أحلام عادل | صور

الحفاظ على وزن صحي

الوزن الزائد، خاصة حول البطن، يمكن أن يضغط على المعدة ويؤدي إلى التدفق العكسي لحمض المعدة إلى المريء، مما يسبب حرقة المعدة. إن اتباع أسلوب حياة صحي يتضمن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي متوازن يمكن أن يساعدك في الحفاظ على وزن صحي وتقليل خطر حرقة المعدة.

الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية (OTC)

بالنسبة لحرقة المعدة العرضية، يمكن أن توفر مضادات الحموضة أو مخفضات الحموضة التي لا تستلزم وصفة طبية الراحة عن طريق تحييد حمض المعدة أو تقليله، ومع ذلك، من الضروري استخدام هذه الأدوية وفقًا للتوجيهات واستشارة أخصائي الرعاية الصحية إذا كنت تعاني من حرقة المعدة المستمرة أو الشديدة.

رفع الجزء العلوي من الجسم

حرقة المعدة أثناء الليل هي مشكلة شائعة لدى العديد من الأفراد. لتقليل احتمالية الإصابة بالارتجاع الحمضي أثناء النوم، ارفع النصف العلوي من جسمك باستخدام وسادة إسفينية أو رفع رأس سريرك، هذا الارتفاع الطفيف يمكن أن يوفر الراحة من حرقة المعدة أثناء الليل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حرقة المعدة صحة الجهاز الهضمي حمض المعدة تحسين صحة الجهاز الهضمي الوزن الزائد من حرقة المعدة یمکن أن

إقرأ أيضاً:

إذا كان عقلك لا يهدأ ليلا.. إليك حيلة بسيطة لتغفو بسهولة!

كندا – يعاني كثيرون من لحظات الإنهاك التام، حيث يبدو النوم هو الشيء الوحيد الذي يحتاجونه، ولكن بمجرد الاستلقاء، يبدأ العقل في التفكير بلا توقف.

وتتدفق الأفكار حول المهام غير المنجزة، والمواقف المحرجة، والضغوط اليومية، ما يجعل الاسترخاء والنوم أمرا صعبا. وهذه  الظاهرة تعرف باسم الاجترار العقلي، قد تؤثر على الصحة النفسية وتزيد من مشاعر القلق والتوتر.

ووفقا لعلماء النفس فإن هذه الدوامة من الأفكار السلبية المتكررة والقلق المفرط، والتوقف عند الأخطاء والمشاعر السلبية والضيق، تصبح بالنسبة للكثيرين أمرا غير واع في كثير من الأحيان.

ويشير علماء النفس إلى أن هذا النمط يمكن أن يؤثر على صحتك العقلية، كما يمكن أن يزيد من حدة الأعراض إذا كنت تعاني بالفعل من الاكتئاب أو القلق. ولكن يمكن أن يحدث لأي شخص، خاصة إذا كنت تشعر بالإرهاق أو أن الحياة لا تسير كما تريد.

وإذا بدأ عقلك في العمل بسرعة فائقة بينما تحاول يائسا أن تغفو، فقد تكون هناك طريقة لترويض أفكارك. وتعرف هذه الطريقة باسم “الخلط المعرفي” (Cognitive Shuffling)، وتتضمن تصور صور عشوائية لمساعدتك على الاستغراق في النوم.

وقد تبدو الفكرة بسيطة بشكل مخادع، لكن عالم النفس الدكتور لوك بودوان يقول إنها تحاكي ما يفعله عقلك بشكل طبيعي عندما تكون في مرحلة الانتقال بين اليقظة والنوم – حيث تظهر سلسلة من الصور غير المرتبطة التي تهدئك ببطء حتى تغفو.

ويوضح بودوان، الأستاذ المساعد في جامعة سايمون فريزر في كندا: “نريد أن يفكر عقلك في أشياء مختلفة، لأنه عندما تغفو بشكل طبيعي، هذا ما يفعله الدماغ”.

وقد تساعد هذه الطريقة أيضا في التحكم في أفكارك المتسارعة، وإعطائها بعض الهيكلة، حتى لا تنحرف نحو التفكير في مواضيع مثيرة للتوتر، مثل قرض المنزل.

كيف تطبق هذه التقنية؟

أوضح الدكتور بودوان خطوات بسيطة لتجربة “الخلط المعرفي”:

– اختر كلمة، أي كلمة، مثل كلمة “بيانو”.

– تخيل “البيانو” لمدة خمس إلى ست ثوان، ربما تلمسه أو تعزف عليه، حتى لو كنت لا تعرف كيف.

– قم بتهجئة الكلمة، ولكل حرف، ستحاول استحضار أكبر عدد ممكن من الكلمات التي تبدأ بهذه الحروف.

لذلك، بالنسبة لكلمة “بيانو”، ستحاول التفكير في أكبر عدد ممكن من الكلمات التي تبدأ بالحرف P – مثل ببغاء (parakeet)، طيار (pilot)، قرع (pumpkin)، كلب (pooch)، وهكذا.

– توقف عند كل صورة تتخيلها لبضع ثوان وتخيل نفسك تتفاعل معها قبل الانتقال إلى التالية، حتى تنفد الكلمات التي تبدأ بالحرف P. بعد ذلك، انتقل إلى الكلمات التي تبدأ بالحرف I، ثم A، حيث يجب أن تكون قد نمت قبل الوصول إلى الحرف O.

وللوهلة الأولى، قد تبدو تقنية “الخلط المعرفي” مشابهة لفكرة عد الأغنام. لكن الدكتور بودوان يقول إن التركيز على نفس الشيء مرارا وتكرارا قد يكون مكررا ودقيقا أكثر من اللازم، ما يمنع عقلك من الراحة حقا.

وأخبر مجلة Women’s Health أنه توصل إلى هذه الفكرة لأول مرة عندما كان طالبا جامعيا يدرس علم النفس المعرفي في عام 1989. وكان يعاني من الأرق وادعى أن هذه الطريقة ساعدته، لكنه لم يبدأ في دراسة تقنية “الخلط المعرفي” بشكل رسمي كباحث حتى عام 2009 تقريبا.

وأجرى الدكتور بودوان عددا من الاختبارات الأولية على تقنية “الخلط المعرفي”، لكنه يرغب في إجراء المزيد من الأبحاث لمقارنة هذه التقنية مع الاستراتيجيات المعرفية الأخرى المستخدمة لمساعدة الناس على النوم.

 

المصدر : RT

مقالات مشابهة

  • حرفة بسيطة تتحول إلى مشروع عائلي صغير
  • سر المضغ بعد اللقمة.. لماذا عليك تجربة لبان الذكر بعد الأكل؟
  • زيت أقل في رمضان.. 5 نصائح لتقليل الدهون في الأكل من غير ما تحسي بالفرق
  • طريقة فعالة للتخلص من الخوف والقلق وفرط التفكير .. فيديو
  • إذا كان عقلك لا يهدأ ليلا.. إليك حيلة بسيطة لتغفو بسهولة!
  • علي جمعة يوضح الفرق بين الرؤيا والحلم.. ما علاقة النوم بعد الأكل؟ (فيديو)
  • بسبب مرض نادر.. شابة حرمت من الأكل لمدة 10 سنوات
  • طريقة عمل شربات الكنافة في خطوات بسيطة.. موفر واقتصادي
  • عادات بسيطة تمنحك صيامًا مريحًا خلال رمضان
  • الإعيسر : أبناء دارفور وجنوب كردفان الوطنيون أمامهم فرصة تاريخية للتخلص من القيادات الإنتهازية