لو متقل في الأكل .. طرق بسيطة للتخلص من حرقة المعدة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
حرقة المعدة إزعاج شائع يعاني منه الكثير من الأشخاص، وتتميز بإحساس حارق في الصدر يحدث غالبًا بعد تناول الطعام، على الرغم من أن حرقة المعدة العرضية أمر طبيعي، إلا أن النوبات المتكررة يمكن أن تكون مزعجة وقد تشير إلى مشكلة أكثر خطورة مثل الارتجاع الحمضي أو مرض الجزر المعدي المريئي (GERD).
ووفقا لموقع Timesofindea لحسن الحظ، هناك عدة طرق فعالة لمنع وتخفيف حرقة المعدة.
الحفاظ على وزن صحي
الوزن الزائد، خاصة حول البطن، يمكن أن يضغط على المعدة ويؤدي إلى التدفق العكسي لحمض المعدة إلى المريء، مما يسبب حرقة المعدة. إن اتباع أسلوب حياة صحي يتضمن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام واتباع نظام غذائي متوازن يمكن أن يساعدك في الحفاظ على وزن صحي وتقليل خطر حرقة المعدة.
الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية (OTC)
بالنسبة لحرقة المعدة العرضية، يمكن أن توفر مضادات الحموضة أو مخفضات الحموضة التي لا تستلزم وصفة طبية الراحة عن طريق تحييد حمض المعدة أو تقليله، ومع ذلك، من الضروري استخدام هذه الأدوية وفقًا للتوجيهات واستشارة أخصائي الرعاية الصحية إذا كنت تعاني من حرقة المعدة المستمرة أو الشديدة.
رفع الجزء العلوي من الجسم
حرقة المعدة أثناء الليل هي مشكلة شائعة لدى العديد من الأفراد. لتقليل احتمالية الإصابة بالارتجاع الحمضي أثناء النوم، ارفع النصف العلوي من جسمك باستخدام وسادة إسفينية أو رفع رأس سريرك، هذا الارتفاع الطفيف يمكن أن يوفر الراحة من حرقة المعدة أثناء الليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرقة المعدة صحة الجهاز الهضمي حمض المعدة تحسين صحة الجهاز الهضمي الوزن الزائد من حرقة المعدة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
تعرف على 8 تمارين صباحية بسيطة تحسّن الذاكرة والتركيز
وهو ما كررته مجددا دراسة جديدة مقدمة جملة نصائح نافعة لتحسين الأداء الإدراكي بشكل عام، وفق ما نقل موقع Economic Times، من بينها
1. تمارين بدنية بلمسة معرفية إذ يمكن الجمع بين تمارين خفيفة كاليوغا أو التمدد والأنشطة العقلية، كالعد التنازلي، خصوصا أنها تُحسّن الحركة الجسدية الدورة الدموية، بينما تُعزز التحديات المعرفية حدة الذهن وتنسيقه.
2. القراءة بصوت عالٍ كما يمكن للقراءة بصوت عالٍ أن تؤثر على المسارات البصرية والسمعية، مما يُحسّن الفهم والمفردات وحفظ الذاكرة.
لاسيما أنها طريقة فعّالة لبدء اليوم بتركيز وتعليم وتنشيط الدماغ.
3. الحساب ذهنيًا كذلك يمكن لتحدي العقل بحسابات ذهنية بسيطة، أن يُحفّز التفكير العددي ويُقوّي الذاكرة قصيرة المدى، مع تحسين التركيز وقدرات حل المشكلات في الحياة اليومية.
4. تدوين اليوميات كذلك فإن تدوين اليوميات ينظّم الأفكار ويُعزّز التأمل الذاتي ويُحسّن الذاكرة.
إن كتابة الخطط والمهام وقائمة الامتنان كل صباح تُحسّن التركيز وتُهيئ عقلية مُثمرة طوال اليوم.
5. التدرب على التصور إلى ذلك، يمكن لممارسة طريقة إغماض العينين والتدرب ذهنيًا على المهام أو استرجاع تفاصيل مُحددة أن يُقوي التصور والذاكرة ويُعزز التركيز ويبني الثقة اللازمة لتحقيق الأهداف بوضوح وعزيمة.
6. تعلم مهارات جديدة ومن الخطوات الجيدة أيضًا محاولة تخصيص بضع دقائق يوميًا لتعلم مهارة أو كلمة أو معلومة جديدة، إذ إنها تُقوي هذه الممارسة الروابط العصبية وتُنمّي الفضول الإيجابي وتُحسّن قدرة الدماغ على الاحتفاظ بالمعلومات مع مرور الوقت.
7. حل الألغاز كذلك تُحفّز ممارسة سودوكو أو الكلمات المتقاطعة أو ألغاز الصور المقطوعة الدماغ وتُعزز التفكير المنطقي والذاكرة والانتباه. ويدعم حل الألغاز بانتظام أيضا المهارات في حل المشكلات ويُحسّن خفة الحركة الذهنية.
8. التنفس الواعي أو التأمل كما يمكن التركيز على ممارسة التنفس البطيء والعميق لمدة 5-10 دقائق. تساعد هذه الممارسة البسيطة على تقليل التوتر وتعزيز الوضوح وتشحذ التركيز من خلال تهدئة العقل وتحسين الأداء الإدراكي العام.
الجدير ذكره أن دراسات عديدة كانت تحدّثت عن أهمية الرياضة في حياة الأفراد وتأثيرها على صحة العقل والذهن والذاكرة