الجيش الإسرائيلي: وكلاء إيران يشكلون تهديدا كبيرا للمنطقة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
اعتبر دانيال هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن ما اسماه بـ وكلاء إيران بأنهم تهديدا كبيرا للمنطقة، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال هاجمت أكثر من 3400 هدف لحزب الله في لبنان منذ بدء الحرب في غزة.
لينـك النتيجة الآن.. نتيجة إعدادية الدقهلية 2024 رابط جديد لـ نتيجة الصف الثالث الإعدادي.. اعرف نتيجتك بـ الاسم أو رقم الجلوس إزالة 23 حالة تعدٍ على أراضي أملاك الدولة في دمياط حرب بالشمالوأضاف هاغاري- حسبما أفادت قناة العربية-: القوات النظامية والاحتياطية تجري تدريبات برا وبحرا وجوا تحسبًا لأي حرب بالشمال.
قلت هيئة البث الإسرائيلية عن رئيس الموساد السابق يوسي كوهين، قوله، بإنه سوف يتعين على إسرائيل دفع ثمن باهظ لاستعادة الأسرى.
وأضاف رئيس الموساد السابق، أن إسرائيل سوف تحتاج لـ 5 سنوات بعد الحرب لاستعادة عافيتها.
مطالبات بعزل نتنياهووتظاهر المئات من الإسرائيليين أمام منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للمطالبة بعزله وإجراء انتخابات مبكرة.
كانت صحيفة "إسرائيل هايوم" العبرية قالت في تقرير لها، إن عائلات الأسرى الإسرائيليين طالبوا رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو خلال اجتماع الأربعاء الماضي، بالموافقة على صفقة مع المقاومة الفلسطينية حتى ولو كلّف ذلك حل الحكومة.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن نتنياهو رد عليهم قائلا إنه إذا توفرت صفقة "جيدة لإسرائيل من أجل عودة الأسرى وتحقيق أهداف الحرب فسوف أبرمها"، أما في حال كانت "ستشكل خطرا على أمن إسرائيل أو لن تحقق الأهداف التي نريدها فلن أفعل ذلك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دانيال هاغاري المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلى ايران قوات الاحتلال حزب الله لبنان نتنياهو اسرائيل
إقرأ أيضاً:
يديعوت أحرونوت: واشنطن دفعت نتنياهو للالتزام بمقترح بايدن
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الثلاثاء إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اضطر للتراجع عن تصريحه بأنه لن يوافق إلا على صفقة تبادل أسرى جزئية إثر رسائل قاسية من البيت الأبيض، مشيرة إلى أنها المرة الأولى التي يعلن فيها التزامه بمقترح الرئيس الأميركي جو بايدن.
وذكر مراسل الصحيفة إيتمار آيخنر أن واشنطن غضبت مما قاله نتنياهو في مقابلة مع القناة الـ14 الإسرائيلية عن قبوله صفقة تبادل جزئية، مما يهدد بتعريض محاولات التوصل إلى اتفاق للخطر.
ولفت إلى أن مقابلة نتنياهو أخافت "مسؤولي البيت الأبيض الذين حرصوا خلال الأشهر القليلة الماضية على إلقاء اللوم على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لرفضها الاقتراح الإسرائيلي"، مما دفعهم للطلب منه أن يعلن موافقته على الخطوط العريضة للمقترح.
وأضاف أن تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلي أمس الاثنين في الكنيست بقبوله مقترح بايدن، والذي عرضه في خطاب نهاية مايو/أيار الماضي، لا يشكل تغييرا جذريا في مواقف نتنياهو المعلنة.
وشدد على أن إسرائيل حريصة على الحفاظ على الغموض فيما يتعلق بالصفقة التي قدمها بايدن، والتي ينبغي من حيث المبدأ أن تؤدي إلى نهاية الحرب، ولكن إسرائيل ستكون قادرة على استئناف القتال إذا فشلت المحادثات.
وفي 11 يونيو/حزيران الجاري، سلمت فصائل المقاومة ردها على المقترح الذي عرضه بايدن للوسطاء، شاملا تعديلات تتعلق بوقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي من كامل قطاع غزة بما فيه معبر رفح ومحور فيلادلفيا، مبدية استعدادها للتعاون.
غير أن واشنطن قالت إن بعض التعديلات "يمكن العمل عليها وبعضها غير مقبولة لإسرائيل"، متهمة حركة حماس بعرقلة التوصل لاتفاق، رغم أن إسرائيل لم تبد موافقتها العلنية على الاقتراح حينها.
ويؤكد الوسطاء القطريون والمصريون والأميركيون أن العمل لا يزال جاريا للتوصل إلى صفقة تؤدي لوقف إطلاق النار.