«رياضة الشرقية» تطلق برنامج التعليم المدني بمشاركة 50 شابا وفتاة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أطلقت اليوم، مديرية الشباب والرياضة بالشرقية، برنامج التعليم المدني بمشاركة 50 شابًا وفتاة بقاعة الاجتماعات، في نادي العاملين بالشباب والرياضة.
واوضحت مديرية الشباب والرياضة في بيان، استمرار تنفيذ برنامج التعليم المدني حتى 7 فبراير الجاري، وبدأت فعاليات التدريب، بجلسة التعارف وكسر حاجز الثلج بين المتدربين، ثم جلسة قواعد العمل وعمل أنشطة المنضدة والبالون الطائر وإعادة انتخاب نائب.
وأشارت المديرية إلى أنّ برنامج التعليم المدني يهدف إلى تنمية روح المواطنة وتعزيز الشعور بالهوية المصرية، وترسيخ قيم المشاركة والتطوع وتنمية روح المبادرة لدى الشباب، وإكسابهم القدرة على المشاركة في الحياة العامة، وتنمية الاتجاهات الإيجابية للمحافظة على المصلحة العامة للمجتمع، والعمل على تنميته وتطويره اجتماعيًا واقتصاديًا وسياسيًا.
تخريج دفعات من مدربي التعليم المدنيوقال محمود عبد العظيم وكيل وزارة الشباب والرياضة، إنّ الشباب هم أداة التنمية ومحورها، وبرنامج التعليم المدني ينظم علاقة الشباب بالتنمية والدولة، والمشاركة في إطار الحقوق والواجبات والمواطنة، ويهدف البرنامج إلى تخريج دفعات من مدربي التعليم المدني الذين يسهموا في تنمية مراكز الشباب وإثراء وعيهم بالتنمية وأهدافها وآليات بناء الجمهورية الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية الشباب والرياضة الزقازيق برنامج التعلیم المدنی الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة: بدء تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي لدعم المنتخبات الوطنية
بحث الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي في تطوير المنتخبات الوطنية، وذلك خلال اجتماع لمتابعة تنفيذ المشروع، حيث أكد أن التحليلات الجينية تمثل أحد الأساليب الحديثة لتحسين الأداء الرياضي وفق أسس علمية دقيقة.
وتناول الإجتماع، توظيف نتائج الجينوم الرياضي في مختلف الجوانب الرياضية، مثل التغذية، والتأهيل النفسي، وتحديد الأحمال التدريبية، والتحليل الحركي، بما يتوافق مع طبيعة كل رياضي.
وأوضح الدكتور أشرف صبحي أن الوزارة تعمل على تطبيق المشروع على جميع المنتخبات الوطنية في مختلف الألعاب، بالتعاون مع الاتحادات الرياضية، لضمان تحقيق أقصى استفادة من الدراسات الجينية في إعداد الأبطال الرياضيين.
ويسهم مشروع الجينوم الرياضي في تحسين آليات الانتقاء الرياضي، ووضع استراتيجيات تأهيل متخصصة، تضمن تحقيق أعلى معدلات الأداء مع تقليل مخاطر الإصابات، مما يعزز قدرة المنتخبات الوطنية على المنافسة في المحافل الدولية.