صدى البلد:
2024-11-05@10:34:49 GMT

أسامة كمال يكشف عن حل لأزمة العملة الصعبة

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

أكد الإعلامي أسامة كمال، انحيازه لكل قضية عربية ومن قبلها قضايا مصر، وأزمة نقص الدولار مشكلة حقيقية وصعبة ولكن لها حلول وليس من بينها عدم السماع للخبراء والمتخصصين".

أسامة كمال: الصراع الأمريكي ومحاولات النيل من "الأونروا" مستمرة وقديمة أسامة كمال: الهولوكوست "شماعة إسرائيلية محببة" وتمثل أكبر عملية ابتزاز في التاريخ

وأضاف أسامة كمال، خلال تقديم برنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، أنه من الممكن أن يكون الحل في مشروعات مثل "رأس الحكمة"، موضحًا أن البيع ليس الحل وليس هو التوجه الحالي، مؤكدًا أن هذا جزء من الحل وليس كل الحل، موضحًا أنه يخاطب أصحاب الرأي وأنصار المبادئ وأنصار الحكمة لا محبي الحكم، متوجهًا للمستقبل من أجل الوصول لحل للأزمة الحالية.

 

وتابع: "عندنا أزمة زي أزمة السكر وهي أزمة متكررة اللي بنبات فيه بنصحى فيه.. منذ السبعينيات والثمانيات والتسعينات والألفية الجديدة.. لابد من تغير الفكر وحل المشكلة وإنهاء الأزمات من جذورها".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسامة كمال أسامة کمال

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: المنتدى الحضري العالمي بالقاهرة يبحث عن حلول لأزمة الإسكان

أكدت منظمة الأمم المتحدة أنه في ظل انتقال سكان العالم، باستمرار وبسرعة، إلى المدن، أكثر من أي وقت مضى، يجب النظر في كيفية ضمان أن تكون البيئات الحضرية مستدامة وآمنة لمواطنيها، وهذا الأمر وغيره سيكون محور النقاش في النسخة الثانية عشرة للمنتدى الحضري العالمي.

وأشارت الامم المتحدة، في بيان نقله المركز الإعلامي للأمم المتحدة بالقاهرة اليوم الأحد، إلى أن المنتدى الحضري العالمي (WUF)، وهو مؤتمر رئيسي للأمم المتحدة معني بالتنمية الحضرية المستدامة، أنشئ في عام 2001 لمعالجة قضية التحضر العالمي، بوصفه أحد أكثر القضايا إلحاحا التي تواجه العالم اليوم. ومنذ ذلك الحين، يعقد المنتدى العالمي كل عامين، ويعقد هذا العام في الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر في العاصمة المصرية "القاهرة".

ومنذ بدايته، ساعد المنتدى موئل الأمم المتحدة (وكالة الأمم المتحدة للبلدات والمدن المستدامة) على جمع المعلومات عن الحالات والاتجاهات، وبناء الشراكات والتحالفات من أجل دعم عمله، وإيجاد حلول لأزمة الإسكان العالمية، والأزمات الكبرى مثل تغير المناخ والصراعات والفقر.

ويكتسب المنتدى أهمية خاصة حيث يعيش اليوم، حوالي 50% من سكان العالم في المدن، ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى 70% بحلول عام 2050، وأن الانتقال إلى المراكز الحضرية له تأثير كبير على المجتمعات والمدن والاقتصادات وتغير المناخ والسياسات.

وستشهد إفريقيا أكبر معدل في النمو السكاني، حيث من المتوقع أن يتضاعف عدد سكان القارة تقريبا، خلال السنوات الـ 30 القادمة، ومن المرجح أن تصبح القاهرة، إلى جانب العديد من المدن الإفريقية، واحدة من أكبر المراكز الحضرية في العالم، حيث تضم أكثر من 10 ملايين شخص بحلول عام 2035.

وقالت أناكلوديا روسباخ، المديرة التنفيذية لموئل الأمم المتحدة: "أرى المنتدى الحضري العالمي بوصفه تحالفا كبيرا لدعم التغيير التحويلي، هدفه هو تعزيز التعاون والتآزر بين المشاركين في النهوض بالتنمية الحضرية المستدامة وتنفيذها".

شعار المنتدى الحضري العالمي (12WUF) هو: "كل شئ يبدأ محليا: إجراءات محلية من أجل مدن ومجتمعات محلية مستدامة"، ويؤكد أن الحلول يجب أن تبدأ حيث يعيش الناس ويعملون ويبنون حياتهم، وسيكون هناك تركيز على الإجراءات المحلية لمعالجة أزمة الإسكان العالمية، والتي تتفاقم بسبب تغير المناخ وتزايد عدم المساواة.

وتقول روسباخ: "من خلال تقريب المناقشة من الوطن والتركيز على الإجراءات المحلية، نهدف إلى ترجمة الأهداف العالمية إلى تحسينات ملموسة في حياة الناس، وسيكون المنتدى الحضري العالمي (12WUF) بمثابة منصة لمناقشة المبادرات المحلية الناجحة والتعلم منها، مما يضمن أن التقدم المحرز في مدينة واحدة يمكن أن يلهم ويوجه الجهود المماثلة في أماكن أخرى".

وسيتعرف المشاركون أيضا على الطرق العديدة التي يعمل بها المخططون والسلطات الحضرية على جعل المدن أكثر استدامة من خلال، على سبيل المثال، تطوير المساحات الخضراء والحدائق والغابات الحضرية، والتي تساعد على التخفيف من تأثير الجزر الحرارية، وتحسين جودة الهواء، وتعزيز التنوع البيولوجي.

إعادة إحياء حي الأسمرات ستكون إحدى النتائج الملموسة لمؤتمرالقاهرة، وهو حي منخفض الدخل، وتعد هذه المبادرة، التي يتم تنفيذها بالتعاون مع محافظ القاهرة، جزءا من خطة لتحويل المدينة إلى معرض حي للعمران المستدام.

وقالت روسباخ: "هذه المبادرة هي دليل على إيماننا بأن كل مدينة وكل مجتمع وكل مقيم له دور يلعبه في بناء مستقبل أفضل".

وبالنسبة لموئل الأمم المتحدة، ستشمل النتيجة الناجحة للمنتدى الحضري العالمي (12WUF) إنشاء شراكات وتحالفات جديدة للنهوض بالتنمية الحضرية المستدامة، وتعزيز كل من الخطة الحضرية الجديدة للوكالة الأممية وخطة التنمية المستدامة لعام 2030، وكلاهما يقترحان رؤية لمستقبل أفضل وأكثر استدامة للجميع.

كما ستواصل الوكالة العمل عن كثب مع السلطات المحلية والناشطين الملهمين في المشاريع الحضرية التي تغير الحياة في المدن في جميع أنحاء العالم، فعلى سبيل المثال، في كيبيرا، وهو حي شعبي في نيروبي بكينيا، يعمل موئل الأمم المتحدة مع منظمة شعبية لتجديد نهر نغونغ وتحسين البيئة للمجتمع المحلي.

وفي يانغون بميانمار، تعمل الوكالة بشكل وثيق مع الجماعات المحلية لإدخال خزانات كبيرة لتجميع مياه الأمطار، وتوفير مياه آمنة وبأسعار معقولة لبعض الأشخاص الأكثر ضعفا في المدينة، وفي بوليفيا، دّعم موئل الأمم المتحدة البلاد لوضع خطة وطنية ذات أهداف واضحة لتحسين حياة سكان المدن.

مقالات مشابهة

  • محافظ مطروح: إنشاء موقف حضاري في مدينة رأس الحكمة الجديدة على مساحة 36 ألف متر
  • الحكومة تكشف خطة الدولة لزيادة مواردها من العملة الصعبة
  • مفاجأة صادمة.. علي ياسر يكشف تفاصيل أزمة عدم قيده مع الزمالك| فيديو
  • محمد إسماعيل يكشف حقيقة عودة زياد كمال إلى إنبي في يناير
  • محمد إسماعيل يكشف سبب تراجع مستوى زياد كمال
  • إنبي يكشف مصير زياد كمال مع الزمالك
  • "أتحدى أي حد".. شوبير يكشف تفاصيل نارية عن أزمة لاعبي الزمالك في الإمارات
  • الأمم المتحدة: المنتدى الحضري العالمي بالقاهرة يبحث عن حلول لأزمة الإسكان
  • اقتصادية النواب تُثمن نجاح الحكومة في توفير العملة الصعبة
  • أمين المهن الطبية يكشف آخر تطورات أزمة التصالح في العيادات الخاصة