ميلان يستهدف التعاقد مع ساري
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية إيطالية أن ماوريسيو ساري المدير الفني للاتسيو مرشح لقيادة ميلان خلفًا لستيفانو بيولي المدير الفني للروسونيري الحالي.
وأشارت صحيفة ميساجيرو الإيطالية إلى أن ساري تساوره الشكوك حول مستقبله في لاتسيو وقد ينتهي به الأمر بالرحيل في الصيف المقبل.
وأكدت الصحيفة الإيطالية أن إدارة ميلان قررت البقاء على اتصال مع ماوريسيو ساري وتحديده كبديل ليحل محل بيولي.
وأوضحت الصحيفة الإيطالية أنه يمكن أيضًا أن يحل ساري محل فينتشنزو إيتاليانو في فيورنتينا في الموسم المقبل.
وأفادت الصحيفة الإيطالية بأن بيولي ارتبط بالرحيل عن ميلان عقب نهاية الموسم الحالي ويعد أنطونيو كونتي المدير الفني السابق ليوفنتوس وإنتر ميلان هو الخيار الأول لميلان في الميركاتو الصيفي المقبل.
يذكر أن الضغط يستمر على بيولي بعد تراجع نتائج ميلان الذي يبتعد عن صدارة جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 8 نقاط كما خرج من دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أوروبا.
وكان ساري كان قد تولى مهمة تدريب نادي العاصمة الإيطالية في صيف عام 2021 وقاد الفريق للتأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم الحالي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدورى الايطالى مباراة ميلان الميركاتو الصيفي ستيفانو بيولي اهداف مباراة ميلان ميلان ضد فروزينوني الصحيفة الإيطالية فروزينوني ماوريسيو
إقرأ أيضاً:
محمود مسلم عن صورة الصحيفة الإسرائيلية للرئيس السيسي: حماقة واستفزاز
علق الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، على صورة نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية للرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، قائلًا: «حماقة واستفزاز للشعب المصري».
وأضاف مسلم، أن هناك توافق كامل من الشعب المصري على القضية الفلسطينية ومع الثوابت المصرية، وهناك موقف مصري واضح وصريح.
نضال المصريين والعرب في سبيل القضيةوتابع: «فكرة التهجير تعني موت القضية الفلسطينية، والقضاء على تلك القضية التي ناضل فيها ليس الفلسطينيين فقط، ولكن أيضًا معهم المصريين والعرب على مدى عقود لاسترداد أرضهم واسترداد حقوقهم».
وأكمل: «بالتالي لا يمكن أن يقبل بأي شكل من الأشكال، أن يأتي قرار لقتل القضية الفلسطينية وتغيير مسارها وإهدار دماء الشهداء التي راحت من أجل هذه القضية، سواء الفلسطينيين في حرب «طوفان الأقصى»، أو في الحروب التي قبلها، أو المصريين الذين سالت دماؤهم من أجل فلسطين».
وقال: «الموقف المصري صلب ومتماسك، وإدارة الأزمة من قبل الدولة المصرية بداية من بيان الخارجية، ثم النفي الذي صدر على الكذبة التي ترددت، ثم تصريحات الرئيس، كلها تدل على درجة عالية من الوعى والكفاءة في إدارة الأزمة».