مسئول أمريكي سابق: تحولا في تحرك جيش الاحتلال الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قال هينو كلينك، نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق، إن إسرائيل لا تطلق سراح المحتجزين، بالشكل الذي تريده حركة حماس، كما أن جيش الاحتلال سيواصل العمليات العسكرية في قطاع غزة من أجل تدمير حماس.
حركة حماسوأضاف "كلينك"، خلال مداخلة لبرنامج "الشرق الأوسط" المُذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن جيش الاحتلال سيدمر كل البنية التحتية لحركة حماس.
ونوه بأنه سيكون وقف إطلاق نار مؤقتًا، وفقًا للمعطيات الأخيرة والجهود الدولية، مؤكدًا أن حماس لن تطلق سراح المحتجزين الإسرائيليين، حيث إنها ورقة الضغط الوحيدة لديها.
وتابع أن إسرائيل لن تعتمد فقط على نوع واحد من القتال، بل ستتنوع بشكل كبير الفترة القادمة، مشيرًا إلى أن أي فرد في إسرائيل لن يسمح بتكرار ما حدث في السابع من أكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس اسرائيل حركة حماس القاهرة الإخبارية جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
“حماس” توافق على إطلاق سراح جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية و 4 جثامين
#سواليف
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” موافقتها على #إطلاق #سراح #جندي_إسرائيلي يحمل #الجنسية_الأمريكية، وأربعة جثامين، في إطار ردها على مقترح الوسطاء لاستئناف #المفاوضات.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، “تسلّم وفد قيادة حركة حماس، يوم أمس، مقترحًا من الإخوة الوسطاء لاستئناف المفاوضات، حيث تعاملت معه الحركة بمسؤولية وإيجابية، وسلمت ردّها عليه فجر اليوم، متضمنًا موافقتها على إطلاق سراح الجندي الصهيوني #عيدان_ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأمريكية، إضافة إلى جثامين أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية”.
وأكدت الحركة “جاهزيتها التامة لبدء المفاوضات والوصول إلى اتفاق شامل حول قضايا المرحلة الثانية، داعيةً إلى إلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته كاملة”.
مقالات ذات صلة استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة 2025/03/14ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.