شعبة الدواجن: ارتفاع الأسعار مرتبط بقيمة الدولار
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أكد عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية، أنه لم يتم التعلم من الأزمة التي حدث في سوق الدواجن في بداية عام 2023، وخروج الكثير من المربين من المنظومة الخاصة بتربية الدواجن.
أضاف رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية، خلال حواره ببرنامج” من أول وجديد” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أن الكثير من المربين تراجعوا عن تربية الدواجن قبل رمضان 2024، الذي يشهد طلب أكبر وبنسبة تصل لـ 25% على الشراء.
لفت إلى أن الكثير من المربين في حالة خوف شديد بعد الارتفاعات الكبيرة في مستلزمات الانتاج، فسعر العلف وصل لـ 32 ألف جنيه، والذرة ارتفع سعره، ولذلك أسعار الدواجن والبيض ترتفع.
أشار إلى أن سعر الدولار له تأثير كبير بأسعار الدواجن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شعبة الدواجن سوق الدواجن الدولار
إقرأ أيضاً:
رئيس جمهورية باشكورتوستان الروسية: موقف الغرب العدائي ضد سورية وروسيا مرتبط بنهجه الاستعماري
موسكو-سانا
أكد رئيس جمهورية باشكورتوستان الروسية راضي خبيروف أن الموقف الغربي العدائي ضد سورية وروسيا وأصدقائهما مرتبط بشكل كامل ووثيق بالنهج الاستعماري الغربي المبني على سياسة الاحتواء والهيمنة، مشيراً إلى أن العقوبات والإجراءات القسرية التي يفرضها الغرب ما هي إلا جزء رئيسي من هذا النهج المدان من غالبية شعوب العالم.
وفي مقابلة مع مراسل سانا في موسكو قال خبيروف: إن هذا “الموقف المعادي لم يلق الدعم إلا من قلة قليلة من دول ما زالت تمثل عالم الاستعمار القديم.. وكل ما تسوقه هذه الدول من مزاعم وادعاءات مناف للحقيقة والواقع”، مبيناً أن قوى الغرب تفرض منذ عام 2014 وبشكل متواتر عقوبات على روسيا وضاعفت هذه الإجراءات القسرية بعد قرار بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.
وأوضح خبيروف أن قوى الغرب بزعامة الولايات المتحدة تعمل على ضخ الأموال والأسلحة للأنظمة الفاشية والنازية الجديدة لتأجيج العداء ضد روسيا وسورية وغيرهما من الدول المستقلة، وذلك بعد أن أدركت أن الشعوب وبصورة خاصة في الجنوب العالمي تحاول التخلص من بقايا العلاقات الاستعمارية الموروثة ومخططات الهيمنة والاحتواء الهادفة إلى زج هذه الشعوب في حروب بالوكالة لا تخدم سوى مصالح الغرب الجماعي.
وأكد خبيروف أن فرض عقوبات وتقييدات بحق الشعوب في سورية وروسيا يتعارض مع مبادئ الأمم المتحدة ومقاصد القانون الدولي والإنساني الدولي، لذا لا بد وأن تلقى الرفض الشعبي والرسمي في أغلب بلدان العالم التي تسعى جاهدة لتحقيق المبادئ الإنسانية في علاقاتها الاقتصادية المبنية على المساواة في عمليات التبادل التجاري والإنساني.
الخادمة كلمة السر.. سرقة فيلا الإعلامية بسمة وهبة بأكتوبر