بعد طلاقها .. خطوبة البلوجر أحلام عادل | صور
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أعلنت البلوجر أحلام عادل اليوم عن خطبتها، ونشرت جلسة تصوير تجمعها مع شريك حياتها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وعلقت أحلام عادل على الصور، «انا مش مصدقه ولا عارفه ولا فاهمه مين دا، سبحان الله النصيب غلاب وربنا دايماً شايلنا الاحسن لينا، ربنا عالم اد ايه احلام نفسها تعيش مطمنه وف امان جمب شخص يفهمها ويحتويها ويحترمها
الحمد لله، طول الوقت كنا بنشتغل سوا ونروح ونيجي وكومنتات انتوا لايقين ع بعض ومحدش فينا ركز معاها وفعلا بنبعد وسبحان الله بنلاقي حاجه تجمعنا من تاني بس المره دي واحنا سوا ومش اصحاب ومش بنصور فيديوهات ومش اي حاجه غير اننا مرتبطين».
وتابعت «محمد الشخص اللي فعلا اتمنيته من ربنا، انا كنت جعانه حب واحترام وأمان، كان من احلامي اني اصحابي واهلي يشوفوني متكرمه ومبسوطه وانا جمب الشخص اللي بيرضي ربنا فيا، رجولته ليا مش عليا، شخص بيحب الحياه المستقره البسيطه، شبهي ف حاجات كتير».
طلاق أحلام عادلوكان أعلن مصمم الأزياء أحمد العجمي زوج البلوجر أحلام، عن انفصالهما رسميا في يوليو 2023.
وكتب العجمي عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، «قدر الله وما شاء فعل تم الانفصال رسمي انا وام ابني، يشهد ربنا اني مشفتش منها غير كل خير، وسبب الانفصال عدم تفاهم ليها مني كل الاحترام والتقدير ».
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: الزواج ليس أحلامًا وردية بل شراكة قائمة على المسؤولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الإعلامية راندا فكري، أن الزواج لا يجب أن يُبنى فقط على الأحلام والتوقعات الوردية، بل هو علاقة قائمة على المشاركة والمسؤولية والتفاهم بين الطرفين، مؤكدة أن المرأة تمثل النصف الحلو في حياة الرجل، وبدونها تصبح حياته بلا طعم أو معنى، فهي تمثل الأمان والوطن والحب والحنان والاحتواء، وهي الركن الأهم في بناء البيت واستقراره.
وأوضحت فكري، خلال برنامج «الحياة انت وهي»، على شاشة «الحياة»، أن كثيرًا من الرجال يتوقعون من المرأة أن تفهمهم دون أن يُعبروا عن مشاعرهم أو احتياجاتهم بالكلام، وفي الوقت نفسه، تنتظر النساء من الرجل أن يكون داعمًا لها، وأن يحقق لها أحلامها، متأثرة بصورة فارس الأحلام التي شاهدتها في الأفلام.
تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجيةوتطرقت فكري إلى تأثير الضغوط الحياتية والنفسية على العلاقة الزوجية، مؤكدة أن وسائل التعبير عن الحب تغيرت في ظل الضغوط اليومية، لافتة إلى أن بعض الرجال الشرقيين أصبحوا يعتبرون الحب بعد الزواج نوعًا من الرفاهية وليس أولوية، بسبب تراكم المسؤوليات المعيشية والضغوط الاجتماعية.
ويعكس حديثها واقعًا معاصرًا يعيشه الكثير من الأزواج، حيث تتداخل التوقعات الرومانسية التي كانت قبل الزواج مع الضغوط اليومية والمسؤوليات الحياتية، وأشارت إلى أن صورة الحب التقليدي لم تعد كما كانت، وأصبحت العلاقة الزوجية بحاجة إلى تواصل فعّال بين الطرفين بدلًا من الاعتماد على الفهم الصامت، وشددت على أن الحب لا يختفي بعد الزواج، بل يحتاج إلى وعي مشترك وتفاهم مستمر واهتمام متبادل، ليظل حاضرًا رغم تغير الظروف.