وكالة الصحافة المستقلة:
2025-03-12@23:27:16 GMT

أي سلام وإسرائيل ضد العالم ؟

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

فبراير 3, 2024آخر تحديث: فبراير 3, 2024

مصطفى منيغ

إسرائيل شَحنت مستقبلها بالكامِل ، إن كان لها في حُكم الغيبِ مستقبل لما وُجِدَت له شامِل ، بما زَرعته ولا زالت من بذور الدَّمار وكل شرور الشر بدرجات تتجسَّد فيما تسببه لجفون البشرية من هوامِل ، ليس على أرض فلسطين وحسب بل على أكثر من موقع في هذا العالم الكئيب ولِثقل مظاهر البؤس حامل  ، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها بما يُشكِّك فيما ينتظرها من مآل فاقد الفرامِل ، إن تُرِكَت على هوى إسرائيل تتأرجح مصالحها داخل دول لانعدام الانصاف بينها وبينهم في التعامل ، لمنطقة تُعَدُّ أكثر إنتاجاً لمصادر الطاقة عبر المعمور  من جهة والدرع المُحَصِّن على امتداد عقود لوجود أمريكا المتواصل السامِل ، لإتمام حلقاتها عبر الجهات الأربع كأقوى قُوَّةٍ تأمر الجُلّ في ذاك الشرق الأوسط خاصة  فتُطاع بالتمام ولغير التعليمات هامل .

… من الصعب التكهُّن بما سيطرأ على مثل العلاقة الرابطة  ذاك الكيان بدولة عُظمى لها الصَّيت والوقع الجَلَل الصامل ، لكن المنطق نراه عند التمحيص ومطابقة الوقائع بأحداث مشابهة  سكنت أعماق التاريخ الإنساني عبر أزمنة أقربها طرد العرب واليهود من الأندلس يتأكَّد لنا أن للإسرائيليين عموماً حيث أقاموا سيطروا لغاية في نفوسهم بعدها ينكشف أمرهم فتكون نهايتهم التياهان من جديد وكأنهم في دوامة على اتجاه عقارب الساعة يتخبَّطون لحكمة لا أحد من العالمين يستطيع تصريفها بالأحرى التحكُّم في مستوى سرعتها صوب الاستعجال او التريُّث أو التوقف الكامل ، ، فإن كانت إسرائيل حالياً متمكنَّة من السيطرة على قرارات الإدارة الأمريكية لما يخدم صالحها مهما كان المجال أو من عامة العوامل عامِل ، ربَّما خَسرت هذه الميزة في أقرب أجلٍ لها حسب تصرفاتها خامل ، ما دام للتاريخ توقُّف حتمي لاستصلاح التدقيق المساير لسُنةَّ التغيير المفروض من طرف عقول عقلاء العصر المنوطة بهم مسؤولية مهمات أهم التدابير المتقنَة الأشكال والمضامين وما يلج الكوامل ، لاستمرارية التعايش والتساكن بين الدول بمفعولها الإيجابي وليس الانصياع  لسلبيات الأقوال وكأنها دمامِل.

… لم تترك إسرائيل سلاحا فتَّاكاً ولم تستعمله لاستعجال الانتصار على “حماس” في قطاع غزة ، ومع ذلك باء ما قامت به كله بالفشل ، فتيقن من ساهم في مثل الحرب بما قدمه ولا زال علانية أو في الخفاء لإسرائيل قبل السابع من أكتوبر المشهود وما بعده  حتى الآن أن هذه الأخيرة ولأسباب لا تحتاج إلى شرح وصلت حدود  سياستها العدوانية للأقصى وبدأ العدّ التنازلي لانحدارها على مختلف المستويات يتجلى يوماَ بعد يوم ، ومهما حاولت أمريكا الرَّسميَّة التقليل من المخاطر المترتبة عن ذلك ، الزاحفة لا محالة لوضع النقط على الحروف ، بادراك قوِيِّ أن الظلم المُسلّح بالباطل المؤيد بضمائر تجاهلت وظائفها الإنسانية لن تعمِّرَ مدى الدَّهر ، ومَن يرى غير ذلك يحيا الآن في عذابٍ لا يفتر ومحنة تعجِّل باندثاره ،  مهما حاولت أمريكا الرسمية لانقاد إسرائيل من بقايا متاعب متلاحقة تقذف بها لمصير الانهزام الكلِّي المتبوع بالخسران المبين لمقومات التخطيط المحيط برغبةٍ تَفُوقُها قدرةً وحجماً في جعل كل الأراضي الفلسطينية ملكا لها بدون منازع ، مهما كان الثمن المبذول من طرفها أساسه الوقوف ضد العالم ، مهما حاولت بل وصرفت لن تستطيع إلى ذلك ، فقد مرَّ الزمن المناسب وتخطاها كل مظهر لمسرحية بطلها الرئيس ّجو بيدن”عنوانها الفوز في الانتخابات المقبلة ، بضمان أصوات اليهود الماضية لاختياره في ولاية ثانية ، قد يُكَرِّس الجزء  الأكبر منها لمساعدة إسرائيل للخروج من نكبتها التي تكون قد عمَّتها مِن كل جانب ، المسرحية التي روَّج لها الرئيس بشعار الدولتين والتباهي بالحرص على سلامة الشعب الفلسطيني وما يُشابه مثل الإدعاءات التي لم يعد يثق بها أحد حتى داخل أمريكا نفسها ، لذا لا فائدة تُرجَى من وزير الخارجية الأمريكية وهو يزور إسرائيل لتبليغ المخطَّط الجديد المُتَّفق عليه من طرف البنتاغون ومؤسسات أمنية واستخباراتية أمريكية ، القاضي بتغيير أساليب الحرب انطلاقاً من فرض هدنة تطال عدة أسابيع يتم فيها ترتيب ترتيبات أخرى ، قوامها المواجهة المباشرة مع إيران وتوابعها في جنوب لبنان و سوريا والعراق واليمن المبنية على حجج تعلِّل التدخُّل الأمريكي بقوة السلاح لإنهاء الموضوع من جذوره ، حسب مزاعم  سرية تطفو على السطح رويدا رويداً ، لمن يهتم ممَّن فهموا حكاية غزو غزة والهدف من ورائها وما جرَّته الأخيرة من تعقيدات عصية أصبح حلّ طلاسمها حتى على أقوى دولة فوق البسيطة .

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

هل دقت ساعة تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل؟

في ظل التطورات الأخيرة التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط، لا سيما الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان، وما نتج عنها من تحولات جذرية في المشهد السياسي والعسكري، تبرز تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين لبنان وإسرائيل.

اعلان

ومع المحاولات الجارية لإعادة رسم خريطة المنطقة بعيدا عن حركة "حماس" في غزة وحزب الله في لبنان، يطفو على السطح سؤال محوري: هل يكون لبنان، البلد الذي طالما اعتُبر من أشد المعادين لإسرائيل، على أعتاب مرحلة جديدة قد تقوده إلى تطبيع العلاقات مع الدولة العبرية؟

هذه التساؤلات اكتسبت زخما كبيرا في الفترة الأخيرة، خاصة مع تصاعد التصريحات الإسرائيلية التي تشير إلى إمكانية تغيير في المعادلات الإقليمية.

كما أن وصول الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام إلى سدة الحكم في لبنان، أضاف بعدا جديدا إلى هذه التساؤلات. ففي وقت يحاول بلد الأرز، نفض غبار الحرب التي أنهكته، يبدو أن الضغوط الداخلية والخارجية قد تدفع نحو إعادة النظر في موقف بيروت التقليدي الرافض للتطبيع.

وتتعزز هذه الاحتمالات في ظل التقييمات الإسرائيلية والأمريكية التي ترى أن حزب الله، العدو اللدود لتل أبيب، لم يعد يتمتع بنفس القوة التي كان عليها سابقا.

فبعد سلسلة الضربات الإسرائيلية التي استهدفت قيادات الحزب، بما في ذلك اغتيال أمينه العام حسن نصرالله وعدد من قادته البارزين، إضافة إلى إضعاف قدراته العسكرية بشكل كبير، تبدو الخريطة الجيوسياسية للحزب في تراجع. هذا إلى جانب سقوط النظام السوري بقيادة بشار الأسد، الذي كان أحد أبرز خطوط إمداد السلاح للحزب، مما أدى إلى تقييد تحركاته وعزله نسبيا.

وفي هذا السياق، تبرز محاولات داخلية وخارجية للضغط على حزب الله، بهدف منعه من النهوض مجددا كقوة مؤثرة في المنطقة. فهل تكون هذه التحولات بمثابة مقدمة لمرحلة جديدة في العلاقة بين لبنان وإسرائيل؟ أم أن بيروت ستبقى على موقفها ولن تلحق بركب الدول التي وقعت على اتفاقيات أبرهام امع الدولة العبرية أثناء ولاية الرئيس ترامب الأولى؟

أنصار حزب الله في وقفة احتجاجية على تصريحات نائبة المبعوثة الأمريكية الخاصة للسلام في الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس بعد عد لقائها مع رئيس البلاد، بيروت، الجمعة، 7 فبراير 2025Bilal Hussein/Copyright 2025 The AP. All rights reserved"بادرة حسن نية" تجاه عون

وفي سياق متصل، نقلت قناة "كان" الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "تل أبيب ترغب في تعزيز موقف الرئيس اللبناني"، وأشارت إلى أن "في ذلك مصلحة إسرائيلية".

هذا وأكد مصدر سياسي إسرائيلي لقناة "12" أن سياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو غيرت الشرق الأوسط، معربا عن الرغبة في "إبقاء الزخم وصولا للتطبيع مع لبنان".

وتأتي هذه التصريحات في أعقاب إشارات سابقة من مبعوث الرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي أبدى تفاؤله بإمكانية تطبيع العلاقات بين بيروت وتل أبيب، معتبرا أن لبنان وسوريا "يمكنهما اللحاق" بقطار التطبيع الذي انطلق في المنطقة قبل سنوات.

وفي خطوة لافتة، أطلقت إسرائيل سراح خمسة لبنانيين يوم أمس، بينهم عنصر في حزب الله وجندي من الجيش اللبناني وثلاثة مدنيين، ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذه الخطوة بأنها "بادرة حسن نية" تجاه الرئيس جوزاف عون، مؤكدا أن العملية تمت بتنسيق مع الولايات المتحدة.

وفي تطور آخر، أعلن نتنياهو عن مفاوضات مع لبنان بشأن ترسيم الحدود البرية بين الجانبين وانسحاب تل أبيب من 5 نقاط حدودية لبنانية.

كما كشف عن اجتماع رباعي عقد في الناقورة بلبنان بمشاركة ممثلين عن الجيش الإسرائيلي والولايات المتحدة وفرنسا ولبنان، وتم الاتفاق على إنشاء ثلاث مجموعات عمل مشتركة تهدف إلى استقرار المنطقة، وستركز على عدة قضايا".

من جهتها، أشارت صحيفة "الأخبار" اللبنانية القريبة من حزب الله إلى أن السفيرة الأمريكية في بيروت ليزا جونسون "انتقلت من مرحلة التلميح إلى مرحلة الحديث المباشر عن التطبيع"، حيث أبلغت مسؤولين لبنانيين بارزين بأن "على لبنان الاستعداد للمرحلة المقبلة، حيث ستكون المفاوضات قائمة بشكل سياسي وتركز على سبل تأمين حل شامل ودائم للمشكلة مع إسرائيل".

وعلى الرغم من هذه التصريحات والتحركات الإسرائيلية والأمريكية، لم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب اللبناني حتى الآن. 

Related"أدركت أنني في ورطة" جندي إسرائيلي يكتب مذكراته عن استهداف حزب الله لقاعدة عسكرية في 8 أكتوبربقاء الجيش الإسرائيلي في خمس نقاط بالجنوب اللبناني: أي خيارات لدى لبنان وحزب الله؟نعيم قاسم: حزب الله هو من يقرر متى يصبر ومتى يبادر وإسرائيل لم تتقدم سوى مئات الأمتار بجنوب لبنانعائقان .. أمام التطبيع لبنان وإسرائيل

هذا وكان محلل الشؤون العربية في إذاعة الجيش الإسرائيلي، جاكي خوجي، أشار إلى أن "اتفاق السلام مع لبنان يمكن أن يوقع غدا" لولا وجود عائقين رئيسيين، هما وجود الجيش الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية وحزب الله، الذي رغم تراجعه، سيعمل على منع أي تطور من هذا النوع.

اعلان

وأضاف خوجي في مقال نشره بصحيفة "معاريف" العبرية أن هناك "تغييرا إيجابيا قادما من بيروت"، مستشهدا بتصريحات رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام والرئيس عون، التي تضمنت انتقادات لإيران وحزب الله. 

وخلال مشاركته في القمة العربية الطارئة في القاهرة، شدد الرئيس اللبناني على أن "لبنان لن يكون ساحة مفتوحة باسم حروب الآخرين، ولن يكون مركز قيادة أو محطة عبور لتدخلات أجنبية"، مما اثار استياء المؤيدين لحزب الله الذين سارعوا لانتقاده على وسائل التواصل الاجتماعي على اعتبار أن كلام عون فيه تلميح للتنظيم المسلح وإيران. 

الرئيس اللبناني جوزيف عون يصافح نائب المبعوث الأمريكي الخاص للسلام في الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس في بعبدا، شرق بيروت، لبنان، الجمعة، 7 فبراير/شباط 2025Lebanese Presidency press office via AP

ومنذ الثامن من أكتوبر 2023، عندما قرر حزب الله فتح جبهة الجنوب المتاخمة لشمال إسرائيل دعما لغزة، وفق تعبير قادته، تصاعدت الأصوات الناقدة للحزب داخل لبنان، خاصة من خصومه السياسيين الذين يعتبرونه دولة داخل دولة وكيانا ينفّذ أجندة إيرانية. كما يعارضون وجوده كتنظيم مدجّج بالسلاح والصواريخ، ويطالبونه في كل مناسبة بتسليم هذا السلاح الذي يهدد السلم الأهلي وفق تعبير الخصوم.

وكما هو متوقع، فإن الحزب بقي على موقفه، إذ أكد أمينه العام نعيم قاسم، قبل أيام، أن التنظيم "لن يتوقف ولن يترك إمكاناته أمام العدوانية والاحتلال الإسرائيلي" وفق تعبيره.

اعلان

وتعهد قاسم في مقابلة مع قناة "المنار" التابعة للحزب بمواصلة التصدي للدول العبرية على الأرض اللبنانية، فقال: "إذا استمر الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان، فلا بد من مواجهته من قبل الجيش والشعب والمقاومة" حسب قوله.

ورغم تراجع قدرته العسكرية، لا يزال حزب الله يتمتع بنفوذ سياسي لافت في على الساحة السياسية، حيث يمتلك كتلة نيابية وازنة وقاعدة شعبية كبيرة قد تقف حجر عثرة أمام جهود التطبيع. فالطائفة الشيعية في لبنان، التي تؤيد غالبيتها مواجهة إسرائيل، تشكل ما يزيد عن 30% من النسيج الاجتماعي.

ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فقد تم تسجيل آلاف آلاف الخروقات الإسرائيلية للاتفاق الموقع مع لبنان. حيث تم استهداف الجنوب والبقاع مما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى، مما يضع علامات استفهام كبيرة حول مدى صمود الاتفاق ومستقبل الهدوء في المنطقة بشكل عام.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "خذلت جيشك يا ريّس".. لقاء عون والشرع يفجّر غضب اللبنانيين ويُعيد إلى الأذهان معركة جرود عرسال مئات الآلاف في وداع أمين عام حزب الله حسن نصر الله على وقع غارات إسرائيلية على شرق وجنوب لبنان تحولات حزب الله اللبناني مع نصرالله وبعده حركة حماسإسرائيلحزب اللهلبنانالصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext زيلينسكي: وافقنا على هدنة الـ30 يوما لتحقيق السلام وأريد أن يرى ترامب ذلك يعرض الآنNext موسكو تدرس ردها على هدنة الـ30 يومًا بعد محادثات جدة وروبيو يؤكد: الرفض سيكشف نواياها الحقيقية يعرض الآنNext حماس: "إسرائيل تستخدم الحصار الإنساني على غزة كسلاح" ومنظمة أطباء بلا حدود تصفه بـ"العقاب الجماعي" يعرض الآنNext انتهاكات متصاعدة في الساحل السوري: حصيلة الضحايا المدنيين ترتفع إلى 1383 قتيلاً يعرض الآنNext كاتس يحذر الشرع: "الجيش الإسرائيلي يراقبك من جبل الشيخ كل صباح" اعلانالاكثر قراءة تصعيد جديد... ترامب يهدد كندا ويزيد الرسوم على الصلب والألومنيوم القضاء الفرنسي يحاكم معلّمة بتهمة التحرش بتلميذة أقدمت على الانتحار لافروف: العنف في الساحل السوري "غير مقبول" والحل سياسي "لن يكون الأخير".. ترامب يعلّق على اعتقال الناشط الفلسطيني محمود خليل بروكسل تقر حزمة إجراءات انتقامية ردا على الرسوم الأمريكية على الصلب والألومينيوم اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبمحادثات - مفاوضاتإسرائيلالاتحاد الأوروبيواشنطنسورياروسياالسعوديةالرسوم الجمركيةغزةأوكرانيادفاعالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • سياسات ترامب المجنونة تنذر بحرب تجارية بين أمريكا ودول العالم
  • لم نستلم وثائق..عباس يكذب حديث أولمرت عن إهدار فرصة للسلام مع إسرائيل
  • السوداني: الحكومة قطعت شوطاً مهماً في إكمال البنى التحتية للمدارس
  • ترقبوا تعليقا مهما لقائد الثورة بشأن قرار حظر ملاحة سفن العدو الإسرائيلي
  • هل دقت ساعة تطبيع العلاقات بين لبنان وإسرائيل؟
  • أمريكا تقرر إغلاق برنامج مساعدة ضحايا التعذيب وأسر المختفين في العراق التابع للأمم المتحدة
  • صحف العالم.. إسرائيل تقطع الكهرباء عن آخر منشأة في غزة تستقبل الكهرباء.. الاحتلال يريد عودة الإبادة بقوة.. واجتماعات أوكرانية أمريكية في السعودية
  • من بريتون وودز إلى البيت الأبيض 2025.. أمريكا تؤسس للنظام المالي الرقمي
  • سموتريتش: إسرائيل ستستأنف الحرب على غزة ومحادثات أمريكا وحماس "خطأ مطلق"
  • إسرائيل تضغط بالنار على لبنان لمقايضة استقراره بمعاهدة سلام