التعليقات جُزءٌ من الجريمة .. تداعيات مُثيرة في الأردن للنسخة الجديدة من قانون الجريمة الإلكترونية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التعليقات جُزءٌ من الجريمة تداعيات مُثيرة في الأردن للنسخة الجديدة من قانون الجريمة الإلكترونية، وصل النقاش في الساحة الإعلامية والسياسية وحتى الحزبية الأردنية إلى مستويات متقدمة من اعلان الرفض المطلق لمشروع قانون معدل للجرائم الالكترونية قدمته .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليقات جُزءٌ من الجريمة .
وصل النقاش في الساحة الإعلامية والسياسية وحتى الحزبية الأردنية إلى مستويات متقدمة من اعلان الرفض المطلق لمشروع قانون معدل للجرائم الالكترونية قدمته الحكومة للبرلمان...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعلیقات ج زء من الجریمة
إقرأ أيضاً:
من الرفض لتشجيعه على الاحتراف.. والد عمر مرموش صاحب دور البطولة في مسيرته
خلال الفترة الأخيرة، استطاع عمر مرموش نجم منتخب مصر وأينتراخت فرانكفورت الألماني، أن يخطف قلوب عشاق كرة القدم في مختلف دول العالم خلال الفترة الأخيرة، نظرًا للنجاحات الكبيرة التي حققها، وكان السر وراء ذلك في دعم والده له منذ الطفولة.
في البداية، كان والد عمر مرموش يرفض السماح لنجله بممارسة كرة القدم، وذلك لأنه كان يضع التعليم في المقدمة؛ ولكن بعد ذلك ساعده في الوصول للاحتراف: «والدي كان يرفض ممارستي لكرة القدم؛ ولكن شقيقي كان يدافع عني دائمًا ويشجعني، مكنتش فاهم سبب رفض والدي لعب كرة القدم علشان المدرسة» وفقًا لما ذكره مرموش خلال لقائه في برنامج «صاحبة السعادة» الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس.
تفضيل والد عمر مرموش التعليم على كرة القدمكان التعليم في المقدمة بالنسبة لوالد عمر مرموش قبل ممارسة كرة القدم، إذ كان النجم العالمي في بداية الأمر لا يفهم سبب رفض والده للتركيز على كرة القدم قبل التعليم: «والدي كان بيقولي السير في طريق كرة القدم مهم؛ ولكن يجب أن يكون هناك تعليم أيضًا؛ لأنه إذا لم تحقق حلمك في كرة القدم، سيكون معك شهادة تفتح لك فرص عمل أخرى».
دعم والد عمر مرموش لهعندما كان عمر مرموش يبلغ من العمر 14 عامًا، سافر بمفرده للسويد، وحينها مر بفترة صعبة: «لما كان عمري 14 سنة جالي فترة معايشة في السويد فرقة درجة ثانية وسافرت لوحدي وخضت التجربة وقعدت في المطار بأوضة الأطفال وشايف المطعم وهاموت من الجوع فقعدت ساعة لحد لما حد جه خدني من المطار ولما وصلت هناك ودخلت الأوضة وقفلت على نفسي الأوضة قعدت أعيط وأقول فين أهلي وإيه اللي جابني».
وأشار إلى أنه علم حينها أن الاحتراف لم يكن أمرًا سهلًا: «وقتها فكرت إن الاحتراف مش سهل، كلمت بابا وقلت له رجعني تاني، فقال لي لما تنزل التمرين هتبقى أحسن واستنى شوية».