انطلاق تمرين "رماح النصر 2024" بمركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي غدًا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تنطلق في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، غدًا، فعاليات تمرين "رماح النصر 2024"، بمشاركة قوات من 10 دول شقيقة وصديقة.
وقال قائد التمرين اللواء الطيار الركن خالد بن محمد الحربي، إن تمرين "رماح النصر 2024" سيساهم في رفع الجاهزية القتالية للقوات المشاركة، من خلال تنفيذ تمرين تكتيكي مشترك ومختلط، يحاكي التهديدات الإقليمية ويوحِّد مفاهيم العمليات الجوية المشتركة متعددة الأبعاد في بيئة حرب إلكترونية متقدمة.
أخبار متعلقة نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأمير مشاري بن مقرن بن محمد بن مقرنصور| خدمة ضيوف الرحمن.. منفذ جديدة عرعر يستقبل 28 ألف معتمر عراقيكما يشارك في التمرين، قوات من مملكة البحرين، وجمهورية فرنسا، وجمهورية اليونان، وسلطنة عُمان، وجمهورية باكستان الإسلامية، ودولة قطر، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يحرك عجلة الاقتصاد في المناطق القريبة من المهرجان
يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته التاسعة التي تقام تحت شعار "عز لأهلها" زخمًا اقتصاديًا كبيرًا، حيث أسهمت فعالياته المتنوعة في تحريك عجلة الاقتصاد المحلي بشكل لافت، نتيجة الإقبال الكبير من المشاركين والزوار من داخل المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي، إضافة إلى الزوار الدوليين، حيث ارتفعت عوائد الحركة الاقتصادية في منطقة الصياهد ومحافظتي رماح والرمحية بنسبة تجاوزت 50% مقارنة بالأيام العادية.
وشهدت الفنادق ومرافق الإيواء في المناطق المحيطة بالمهرجان ارتفاعًا كبيرًا في نسبة الإشغال، حيث استقبلت أعدادًا غير مسبوقة من الزوار الذين جاءوا لمتابعة المنافسات والفعاليات الثقافية والترفيهية المصاحبة.
وأكد عدد من ملاك المطاعم والمحال التجارية ارتفاع في معدلات المبيعات، حيث أشار مالك أحد المطاعم في رماح إلى أن المهرجان أسهم في تحقيق إيرادات جيدة، مؤكدًا أن الأيام التي تتزامن مع الفعاليات تسجل حركة عمل مضاعفة مقارنة بالمعتاد.
وشملت الحركة الاقتصادية جميع الأنشطة التجارية التي تمس حياة الزوار والمتنزهين بالمنطقة، حيث أصبح المهرجان موسمًا اقتصاديًا رئيسيًا، ينتظره كل عام أبناء وتجار المنطقة خصوصًا وأن المهرجان يقام في هذه الأجواء الباردة مما يزيد حركة الشراء على الملابس الشتوية ووسائل التدفئة والخيام.