شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أكلوا أوراق الشجر من شدة الجوع مناشدة عاجلة لإنقاذ عشرات اليمنيين في السودان، أعلن المركز الأمريكي للعدالة تلقيه مناشدات من عشرات الأسر اليمنية العالقة في السودان، تكشف حالتهم المأساوية، في ظل الحرب وعدم قدرتهم على العودة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكلوا أوراق الشجر من شدة الجوع .

. مناشدة عاجل ة لإنقاذ عشرات اليمنيين في السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أكلوا أوراق الشجر من شدة الجوع .. مناشدة عاجلة...

أعلن المركز الأمريكي للعدالة تلقيه مناشدات من عشرات الأسر اليمنية العالقة في السودان، تكشف حالتهم المأساوية، في ظل الحرب وعدم قدرتهم على العودة إلى اليمن أو الخروج من السودان.

وأوضح المركز أن العائلات اليمنية في السودان لم تتمكن من الهروب إلى أي مكان آخر ولا يمكنها العودة إلى اليمن، حيث قد تواجه نفس المصير.

وطالبت الأسر اليمنية العالقة في السودان الحكومة اليمنية بترحيلها وأطفالها إلى أي منطقة آمنة.

وأشارت العائلات في مناشدتها إلى أنها اضطرت لأكل أوراق الشجر بسبب قسوة الحياة والظروف المعيشية الصعبة.

ً

وكانت الحكومة اليمنية قد أجلت، خلال الشهور الماضية، مئات اليمنيين العالقين في السودان، والراغبين في الإجلاء من مناطق الصراع.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی السودان

إقرأ أيضاً:

رمضان عند الأدباء.. طقوس الإفطار في الشهر الكريم كما وصفها طه حسين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 مع اقتراب لحظة الإفطار في رمضان، تتباين عادات المسلمين في انتظار الأذان، فبين من يمسك بالمصحف، ومن يتابع الأخبار في الصحف، ومن يضيع الدقائق الأخيرة أمام شاشة التلفاز، تبقى تلك اللحظات مشحونة بالتأهب واللهفة.

وصف عميد الأدب العربي، د. طه حسين، هذه الأجواء الرمضانية ببراعة في كتاباته، حيث يصوّر المشهد قبيل الإفطار بحالة من الترقب والتطلع إلى المائدة التي تعجّ بالأطباق الشهية. ففي هذه الدقائق الأخيرة، تتخبط العقول بين الجوع والرغبة، والعيون تراقب أكواب العصير وأطباق الفاكهة، بينما الأنوف تلتقط روائح الطعام الشهية التي تملأ المكان.

وعندما ينطلق مدفع الإفطار، يندفع الجميع نحو المائدة كالعطشى الذين وجدوا الماء بعد طول انتظار. الأيدي تمتد، الصحون تُرفع وتُوضع، والأفواه تلتهم الأطباق وكأنها في سباق مع الزمن. ورغم تنوع الأصناف على المائدة الرمضانية، يبقى الفول المدمس سيد الأطباق، الطبق المقدس الذي لا تخلو منه أي سفرة، فهو الأكثر قدرة على سد الجوع ومنح الطاقة للصائمين.

طه حسين، بأسلوبه الأدبي الرفيع، جسّد تلك اللحظات الرمضانية بكل تفاصيلها، من خفقات القلوب قبل الأذان إلى لذة اللقمة الأولى بعد يوم طويل من الصيام. في النهاية، رمضان ليس مجرد شهر للعبادة، بل هو أيضًا شهر للطعام الذي يحمل طابعًا خاصًا في وجدان المسلمين، وعادات الإفطار التي تتكرر كل عام، لكنها تظل دائمًا جديدة في إحساسها ومتعتها

مقالات مشابهة

  • صوموا تصحوا| كيف تتعامل مع الجوع والعطش دون إرهاق الجسم؟
  • رمضان عند الأدباء.. طقوس الإفطار في الشهر الكريم كما وصفها طه حسين
  • تكدس آلاف اليمنيين في منفذ الوديعة وسط معاناة شديدة تعيشها النساء والأطفال
  • تكدس آلاف اليمنيين في منفذ الوديعة
  • كاريكاتيرات عن وضع اليمنيين المعيشي ومعاناتهم مع حلول شهر رمضان
  • معتقلو مجدو في مواجهة الموت البطيء.. الجوع والمرض ينهشان أجساد الأسرى
  • مصطفى شيشي: الهدف الأسمى من الصيام شعور الغني بالفقراء
  • أزمة كهرباء وانهيار العملة.. احتجاجات في حضرموت تعكس معاناة اليمنيين (صور)
  • زوجة موظف بمكتب المبعوث الأممي في اليمن تطلق مناشدة عاجلة وهذا طلبها
  • انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..