صيادون يرصدون سحبا نادرة تشبه الأجسام الطائرة الفضائية(فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
رصد بعض الصيادين قبالة جزيرة كي ويست سحبًا نادرة مثقوبة، تُعرف أيضًا باسم "ثقوب السقوط"، والتي تبدو كأنها غزو كائنات فضائية للمنطقة.
وتم نشر الفيديو عبر صفحة "بلاك تايب إتش" على موقع "إكس"، وهي صفحة صيد مشهورة، وأرفق الفيديو بالعبارات: "لم أر مثل هذه الغيوم من قبل. هل يعرف أحد ما هذه الغيوم؟ لقد رأيناها في خليج المكسيك قبالة كي ويست".
وكتب أحد المعلقين أنها سحب نادرة تعرف باسم "ثقوب السقوط"، تتكون عندما يتبخر الماء الشديد البرودة ويترك فجوة دائرية كبيرة خلفه.
ولكي يتشكل الثقب، يجب أن تكون القطرات الموجودة في طبقة السحابة باردة للغاية، وهذا يعني أنها في درجة حرارة أقل من الصفر، لكنها لم تتجمد بعد.
عن سبوتنيك عربيالمصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكرى: مخطط التهجير مصيره السقوط تحت أقدام المصريين
قال الإعلامى مصطفى بكرى إن عشرات الآلاف من المصريين يتواجدون أمام معبر رفح ليرفضون مخطط التهجير الذي مصيره السقوط تحت أقدام المصريين.
وأضاف مصطفى بكرى خلال تقديم برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة “صدى البلد”، المؤامرة على مصر كبيرة ويواجهها الرئيس السيسى ومؤسسات الدولة والشعب المصرى.
الأمم المتحدة: إخراج سكان قطاع غزة من أرضهم تطهير عرقيصحة غزة: بدء خروج أول فوج من المرضى والجرحى للسفر غداتسليم 10300 طن من الغذاء لقطاع غزة"الشباب المصري" يؤكد دعمه للقيادة السياسية في رفضها تهجير سكان غزةوقت الشدائدوتابع بكرى: الشعب المصرى العظيم يثبت كالعادة أنه يقف خلف القيادة السياسية وخلف بلده، معقبا:" الشعب كله بيقول تحيا مصر تحيا مصر".
وأشار مصطفى بكرى أن الشعب المصرى وقت الشدائد التى تواجه مصر ينسى أزماته ويصطف خلف القيادة.
وكان قال أيمن عماد، مراسل القاهرة الإخبارية، من معبر رفح، إن لا يزال المواطنون الذين قطعوا مسافات بمئات الكيلو مترات يقفون في هذه النقطة يعبرون عن رفضهم الكامل لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي أشارت إلى تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية والأردنية.
وأضاف، أن الجميع أمام معبر رفح يرفع شعارات معظمها تشير إلى لا للتهجير وغير ذلك من الشعارات التي يكتب عليها لا لتصفية القضية الفلسطينية وهذه الشعارات تؤكد على وعي الشعب المصري للنوايا الأمريكية والإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين وترك أراضيهم بعدما عانوا لأكثر من 15 شهرًا من الحرب المتواصلة من الإسرائيليين الذين لم يرحموا كبيرًا ولا صغيرًا وهدموا البيوت فوق رؤوسهم