أكد القيادي في حركة حماس أسامة حمدان، أنهم تسلموا مقترح الإطار العام المنبثق عن اجتماع باريس لوقف إطلاق النار في غزة، وفق نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".

فتح :أمريكا تقود حرب غزة ولو كانت إسرائيل لانهارت فى 8 أسابيع مظاهرات في لندن للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على غزة ( فيديو)

وقال إن ردهم على المقترح يرتكز على أساس وقف العدوان على الشعب الفلسطيني وانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة، بالإضافة إلى إدخال المساعدات والتوصل إلى صفقة تبادل عادلة.

وشدد على أهمية وقف العدوان على سكان غزة، مشيرًا إلى أنه يثمن الجهود التي تبذلها كل من مصر وقطر من أجل التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مستدام في غزة.

شهداء غزة

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 12 مجزرة في القطاع راح ضحيتها 107 شهداء و165 مُصابًا، خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. 

وأضافت الوزارة، في بيان صحفي اليوم  السبت، أن هذا العدد لا يتضمن الضحايا تحت الركام وفي الطرقات الذين يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم. 

وحسب التحديث الأخير، ترتفع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي وهو تاريخ "طوفان الأقصى"، إلى 27238 شهيدًا و66452 مصابا .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: غزة حماس أسامة حمدان الوفد بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مقتل الناطق باسم حركة “حماس” في قصف استهدف خيمة نزوحه شمال غزة

يمن مونيتور/وكالات

أفادت مصادر فلسطينية فجر اليوم الخميس، بمقتل الناطق باسم حركة “حماس” عبد اللطيف القانوع إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة نزوحه في جباليا البلد شمالي قطاع غزة.

وقال المركز الفلسطيني للإعلام: “استشهاد الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع جراء قصف الاحتلال خيمته في جباليا البلد شمال غزة”.

ولم يصدر تعليق من جانب حركة “حماس” حتى اللحظة على مقتل القانوع.

وفي سياق متصل، أعلنت حركة حماس يوم الاثنين الماضي، اغتيال القيادي إسماعيل برهوم عضو المكتب السياسي في قطاع غزة، وذلك إثر قصف إسرائيلي لأحد أقسام مستشفى ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

وقالت حماس في بيان إن برهوم “ارتقى شهيدا إثر جريمة اغتيال صهيونية جبانة” استهدفته عبر قصفه في مستشفى ناصر بمدينة خانيونس “أثناء تلقيه العلاج”.

وأضافت أن “استهداف القائد برهوم، وهو يتلقى العلاج داخل أحد أقسام المستشفى، جريمة جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الإرهابي الحافل باستباحة المقدسات والأرواح والمرافق الصحية، وتؤكد من جديد استخفافه بكل الأعراف والمواثيق الدولية، ومُضيّه في سياسة القتل الممنهج بحق شعبنا وقياداته”.

واعتبرت حماس أن قصف المستشفى يمثل “تصعيدا خطيرا في جرائم الحرب الصهيونية بحق شعبنا، وانتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية”.

وقالت أيضا إن جرائم الاحتلال لن تثني الشعب الفلسطيني عن مواصلة درب المقاومة والجهاد حتى التحرير والعودة.

وقبل ذلك بيوم، لقي عضو المكتب السياسي للحركة، صلاح البردويل وزوجته، مصرعهم في قصف إسرائيلي استهدف منطقة مواصي خان يونس جنوب القطاع.

ونعت حركة حماس عضو مكتبها السياسي النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني صلاح البردويل الذي استشهد في غارة جوية استهدفت خيمة عائلته في خانيونس.

وقالت حماس في بيان إن البردويل استشهد -ومعه زوجته- في “عملية اغتيال صهيونية غادرة” أثناء قيامه ليلة الـ23 من شهر رمضان المبارك، في خيمتهم بمنطقة المواصي غرب مدينة خان يونس. وأضافت أن ذلك يأتي “ضمن سلسلة المجازر الوحشية التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة”.

هذا ولقي 830 شخصا مصرعهم وأصيب 1787 آخرون منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على غزة في 18 مارس الجاري، لترتفع حصيلة الضحايا منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 50183 قتيلا و113828 إصابة، وفق آخر حصيلة أعلنت عنها وزارة الصحة في غزة يوم الأربعاء.

وفي اليوم التاسع من استئناف الحرب، واصل الجيش الإسرائيلي عمليته البرية في القطاع، حيث نسف عددا من المنازل قرب قرية أم النصر شمالي القطاع، فيما استكمل السيطرة على 50% من محور صلاح الدين “نتساريم” وسط قطاع غزة.

 

 

مقالات مشابهة

  • 50 ألفًا و277 شهيدًا وأكثر من 114 ألف مصاب منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • 50 ألفا و277 شهيدا وأكثر من 114 ألف مصاب منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • أحدث إحصائية لأعداد شهداء غزة
  • مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
  • إحصائية جديدة لعدد شهداء العدوان الإسرائيلي على غزة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارة جوية على جنوب لبنان
  • لوقف العدوان الإسرائيلي.. حماس: لتكن الأيام القادمة أيام استنفار وغضب
  • مقتل الناطق باسم حركة “حماس” في قصف استهدف خيمة نزوحه شمال غزة
  • إعلام فلسطيني: نحو 10 شهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة خلال الساعات الماضية
  • حماس تصرح حول مستجدات مفاوضات الصفقة ووقف إطلاق النار.. هل ينجح الاتفاق؟