منصة مدرستي.. كيف تغير كلمة المرور؟
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تلعب منصة "مدرستي" دورًا هامًا في العملية التعليمية بالمملكة، فيمكن للطلاب الاستفادة والتحصيل الدراسي إلكترونيًا.
وأحيانًا يضطر المستفيد من المنصة لتغيير كلمة المرور، ويمكن ذلك بخطوات بسيطة وفقًا للموقع الإلكتروني للمنصة، وهي كالآتي:خطوات تغيير كلمة المرورالدخول إلى الموقع الإلكتروني لمدرستي من هــــنـــا.
منصة مدرستي تطلق خدمتين جديدتين لتسهيل الدراسة https://t.co/Ez1usaRdXz pic.twitter.com/mn4CLOXaXN— صحيفة اليوم (@alyaum) June 4, 2023
أخبار متعلقة وزير الدفاع يبحث التعاون العسكري مع نظيره الكويتيأيقونة المعمار الإسلامي.. جولة لـ "اليوم" في أبراج الساعة بمكة المكرمةكما توفر المنصة خدمة إعداد الدروس لتصبح أكثر مرونة، والتي لها مميزات كبيرة، إذ يستطيع المستفيد التمتع بالآتي:خدمة إعداد الدروسإعداد الدرس لأكثر من فصل في نفس الوقت.الاستفادة من الدروس المعدة سابقًا.إنشاء واجب أو اختبار أو نشاط أثناء إعداد الدرس.استعراض حالات إعداد الدرس من صفحة الجدول الدراسي.خدمات منصة مدرستيوتتيح المنصة مجموعة أخرى من المخدمات، منها خدمة سجل المتابعة اليومي التي توفرها "مدرستي" للتوثيق والرصد الآلي لدرجات الطلاب في الواجبات والاختبارات والمهام الأدائية في المنصة خلال الفصل الدراسي.
وتوفر هذه الخدمة مميزات منها تنظيم عملية رصد درجات المهام المختلفة في السجل بشكل آلي، وإضافة ورصد المهام التي جرى تسليمها خارج نطاق المنصة.
وتتيح تصدير ملف إكسل أو وورد لأعمال الطلاب من سجلات الفصول المدرسية، وكذلك إضافة وحذف التكليفات المسندة للطلبة من السجل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام منصة مدرستي مدرستي السعودية أخبار السعودية کلمة المرور
إقرأ أيضاً:
إطلاق منصة “زاي” في جامعة زايد لتعزيز بحوث تعليم اللغة العربية وتعلّمها في الدولة والمنطقة
أعلنت جامعة زايد عن إطلاق منصة “زاي”، وهي منصة رقمية جديدة تهدف إلى تطوير تعليم اللغة العربية من خلال توفير أدوات وموارد مبتكرة لدعم المعلمين والطلبة والباحثين. وقد حضر إطلاق المنصة عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم معالي عائشة ميران، المدير العام لهيئة المعرفة والتنمية البشرية؛ الدكتور مايكل ألين، مدير جامعة زايد بالإنابة ، و ناديا بهويان نائب مدير جامعة زايد ورئيس الشؤون الأكاديمية وعدد من أعضاء مجلس أمناء جامعة زايد. ويؤكد هذا الحضور الرفيع المستوى على الأهمية الاستراتيجية لهذه المبادرة في تطوير تعليم اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي.
وتعزز المنصة قدرة المعلمين على تحسين النتائج التعليمية عبر أدوات تشخيصية ذكية ومحتوى تدريبي للمعلّمين ومعلومات بحثية للمهتمين بالبحوث العلمية المنشورة والمتعلّقة بتعليم اللغة العربية، مما يدعم التزام الجامعة بتحسين مستوى الإلمام باللغة العربية وأساليب تدريسها. وتتيح المنصة أدوات تعليمية ذكية مثل “سرد” لتشخيص مستوى القراءة باللغة العربية، والتي تساعد المعلمين في تقييم القراءة المبكّرة لدى الطلبة وتخطيط التدخلات اللازمة. كما تتضمن المنصة معلومات عن مشروع “بارِق”وهو مشروع يموله مركز أبو ظبي للغة العربية ونعمل عليه بالتعاون مع جامعة نيو يورك أبو ظبي حيث الذي يعمل على تصنيف مقروئية النصوص العربية من خلال قاعدة بيانات تشمل 10 ملايين كلمة من مختلف الأجناس الأدبية والعلمية.
وفي هذا السياق، صرّحت معالي شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تنمية المجتمع ورئيسة مجلس أمناء جامعة زايد، قائلة: “نؤمن بأن المستقبل هو امتداد حضاري لهويتنا وثقافتنا، ومنصة ‘زاي’ تعكس التزامنا الراسخ في الارتقاء بالتعليم وتعزيز اللغة العربية، فهي نبض هويتنا الأصيلة. يتمثل دورنا في تمكين المعلمين وإعداد أجيال متجذرة في هويتها العربية، ليتولوا من بعدها مسؤولية بناء مستقبل يليق بطموح دولة الإمارات.”
تم تطوير منصة “زاي” من خلال تعاون مشترك مع مجموعة من الشركاء الاستراتيجيين من مختلف أنحاء دولة الإمارات والعالم، وذلك بهدف تعزيز قدراتها وتوسيع نطاق تأثيرها. وتعد دائرة التعليم والمعرفة -أبوظبي من أبرز المساهمين في إنشاء أول برنامج متكامل للصوتيات باللغة العربية، وهيأول خطوة نوعية في ذلك المجال.
وأضافت الدكتورة هنادا طه ثومور، أستاذة كرسي اللغة العربية بجامعة زايد ومديرة مركز (زاي) لتعليم اللغة العربية: “إن جوهر كل تجربة تعليمية ناجحة يعتمد بشكل كبير على المعلمين المتميزين الذين يسهمون في بناء أجيال قادرة على التفكير والإبداع. ومنصة ‘زاي’ تشكل أداة أساسية لكل معلم يسعى لتعزيز مهارات القراءة لدى الطلبة، وتنمية قدراتهم اللغوية، وإلهامهم لاستكشاف غنى وعمق اللغة العربية. نحن جميعًا نتحمل مسؤولية جماعية في نقل لغتنا وثقافتنا للأجيال القادمة، لضمان استمرار تأثيرها في عالم يشهد تغيرات سريعة.”
وتتماشى جهود منصة “زاي” مع المبادرات الوطنية، بما في ذلك تركيز دولة الإمارات على تعزيز المهارات اللغوية العربية منذ سن مبكرة. وتسهم المنصة في تطوير أدوات وإطارات عمل تتجاوب مع احتياجات المعلمين والمتعلمين المتزايدة، مما يسهم في تحسين تعليم اللغة العربية على الصعيدين المحلي والعالمي.
تمثل هذه المنصة خطوة جديدة نحو تغيير كيفية تدريس وتعلم اللغة العربية، حيث تمكن المعلمين والطلبة من الوصول إلى أدوات تعزز مهاراتهم وترسخ ارتباطهم الدائم باللغة العربية.