جامعة أسيوط تشارك في انطلاق فعاليات احتفالية متطوعي حياة كريمة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
شارك الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، في إنطلاق فعاليات "إحتفالية متطوعي حياة كريمة بأسيوط"، التي أطلقتها مؤسسة حياة كريمة، بمسرح قصر ثقافة أسيوط.
أكد الدكتور أحمد المنشاوي، على جهود جامعة أسيوط في مبادرة حياة كريمة، لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر إحتياجا على مستوى الدولة، من خلال القوافل التي تطلقها الجامعة في عدد من القرى والمحافظات، وتقديم الدعم للأسر الأكثر احتياجا، مشيرا إلى دور طلاب وخريجي الجامعة في المبادرة، مشيدًا بدور شباب مصر في قيادة التنمية في قرى مصر، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠.
ومن جانبه، أشاد الدكتور محمود عبد العليم، بحرص إدارة الجامعة على المشاركة الفعالة في هذه الاحتفالية، وجهود المبادرة في عمل دراسات للقرى والمناطق الأكثر احتياجًا على مستوى الجمهورية وتحديد احتياجاتها، لافتا إلى تعاون جامعة أسيوط مع مؤسسة حياة كريمة في العديد من الفعاليات التي تطلقها، مشيراً إلى تنوع إنجازات المؤسسة بين الأنشطة الصحية والتوعوية والثقافية والرياضية والمسابقات.
حضر الاحتفالية، العقيد أحمد جلال مدير مكتب محافظة أسيوط، والمهندس مينا إبراهيم منسق عام مؤسسة حياة كريمة بأسيوط، والدكتور محمد سامي القاضي نائب منسق عام مؤسسة حياة كريمة بأسيوط، و إبراهيم أبو العيون رئيس حي غرب أسيوط نائبا عن محافظ أسيوط، و علي سيد وكيل وزارة العمل بأسيوط، وخالد خليل مدير الشئون المالية والإدارية الثقافية نائبا عن وكيل وزارة الثقافة بأسيوط، والشيخ عاصم عبد العال بالأزهر، والقس فليوباتير نائبا عن مطران أسيوط، وحشد كبير من منسقي مؤسسة حياة كريمة بأسيوط، ومسئولي المتابعة ومتطوعي مؤسسة حياة كريمة من مختلف مراكز أسيوط.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احتفالية تكريم ثقافة أسيوط حياة كريمة محافظة أسيوط حیاة کریمة بأسیوط مؤسسة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
حياة كريمة تعيد تأهيل منازل الأسر الأولى بالرعاية في الفيوم
تواصل مؤسسة حياة كريمة جهودها في دعم الفئات الفئات الأولى بالرعاية، فلم تكتف بتقديم الدعم الإنساني فقط، بل تمتد جهودها لتشمل عمليات تطوير شاملة في قرى الريف المصري.
تأهيل المنازل للأسر الأكثر احتياجاوأعلنت مؤسسة حياة كريمة، تطويرعدد من المنازل في محافظة الفيوم، للأسر الأكثر احتياجًا، من أجل توفير الحياة الكريمة للمواطن المصري، إذ تولي اهتمامًا خاصًا للمنازل المتهالكة، وتعمل على إعادة تأهيلها، سواء من خلال بناء أسقف خرسانية أو خشبية بديلاً عن الأسقف المصنوعة من جريد النخل أو القش، لحماية السكان من العوامل الجوية القاسية مثل الأمطار والبرد في الشتاء والحرارة الشديدة في الصيف.
الوصول إلى الفئات كافةوأكدت المؤسسة في بيان سعيها الدائم، للوصول إلى كافة الفئات المستحقة للدعم، والتركيز على تحسين البنية التحتية وإنشاء المباني الخدمية، بالإضافة إلى توفير الخدمات الأساسية للأسر الأكثر احتياجًا.