صدى البلد:
2024-11-22@07:41:26 GMT

صورة سيلفي مع فيل تثير رعب السائحين في الهند

تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يسجل لحظة نجاة سائح من الدهس تحت أقدام فيل هائج، بأعجوبة، بعدما حاول مع زميله التقاط صورة إلى جانب الفيل.

الآن .. نتيجة الصف الثالث الاعدادي محافظة الدقهلية عبر هذا الرابط هنفرش بضاعتنا وهنبيع .. جناية علنية في المرج


ويوضح المقطع، الرجلين وهما يخرجان من سيارتهما لالتقاط صورة سيلفي مع فيل كان يتجول على جانب الطريق السريع 766 الذي يمر عبر منتزه بانديبور الوطني في جنوب الهند، إلا أن الفيل هاجم الرجلين على الفور.

ركض الرجلان وصديقهما قاد السيارة
ويظهر الرجلان وهما يركضان، بينما كان صديقهما يقود السيارة الحمراء إلى جانبهما.


ولسوء الحظ، أثناء محاولتهما الإفلات من ملاحقة الفيل، تعثر أحدهما وسقط على الأرض، ليصبح هدفًا سهلًا للفيل الذي حاول سحقه تحت قدميه.


ولكن نجح الرجل في تجنب ضربات الحيوان الغاضب، وزحف بعيدًا نحو الغابة، بينما استدار الفيل وعاد باتجاه الطريق فجأة.

فيما قال السائح سافاد سي، الذي شهد المطاردة المرعبة أثناء سفره مع عائلته: “للحظات، اعتقدنا أن الفيل سيسحق الرجل تحد قدميه، إلا أنه نجا بأعجوبة عندما حول الفيل انتباهه إلى مركبة كانت تمر على الطريق.


من جانبها، بدأت إدارة غابات كارناتاكا، تحقيقًا في الحادث، في محاولة لتحديد هوية السائحين.


ووفقا لصحيفة ديلي ميل، فإن القانون الهندي، يعاقب من يتعدى على أراضي الغابات المحظورة، بالسجن لثلاث سنوات، وغرامة تصل إلى 100 ألف روبية (1200 دولار أمريكي).

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيل

إقرأ أيضاً:

خبير دولي: الأسد يتشبث بالكرسي بينما سوريا تحترق

بينما ينصب تركيز العالم على حربي إسرائيل في قطاع غزة ولبنان، لا تحظى "المأساة" المتفاقمة في سوريا باهتمام كبير رغم أن الأخيرة تشهد موجة من العنف لا يلاحظها أحد، وهي في الواقع نذير شؤم، كما يفيد مقال لخبير دولي في صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.

وتتجلى أعمال العنف تلك في الغارات شبه اليومية التي تشنها إسرائيل على مواقع قيادية وعسكرية إيرانية وسورية، بما في ذلك في العاصمة دمشق، وتتأثر بها أرجاء سوريا، وفق المقال.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب روسي: التعاون بين كييف وكابل يشكل تحديا لموسكوlist 2 of 2طلاب الجامعات الأميركية المؤيدون لفلسطين يشْكون انحياز السلطات ضدهمend of list

ففي سبتمبر/أيلول الماضي، طال الدمار منشأة رئيسية للإنتاج العلمي والعسكري تديرها إيران وسوريا وحزب الله. كما هاجمت الميليشيات السورية المدعومة من إيران مواقع أميركية في الشرق، مما دفع واشنطن إلى شن عمليات انتقامية كبيرة.

ولم يقتصر الأمر على ذلك، فقد كتب إيميل هوكايم مدير قسم الأمن الإقليمي في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، في مقاله المشار إليه، أن تركيا -بدورها- قصفت مواقع للأكراد في شمال شرق سوريا ردا على الهجوم الذي استهدف شركة عسكرية مملوكة للدولة في أنقرة الشهر الماضي.

وفي الوقت نفسه، يقصف جيش النظام السوري وحليفه الروسي آخر معقل للمعارضة في إدلب، "ربما قبل البدء بحملة برية جديدة"، في حين بدأ تنظيم الدولة الإسلامية يطل برأسه في صحراء سوريا الشرقية.

ويضيف كاتب المقال إلى ذلك أن البلاد تعاني من تراجع سريع للمساعدات الإنسانية لما يقرب من 17 مليون شخص، علاوة على نصف مليون لاجئ لبناني وسوري إضافي فارين من الحرب التي تدور رحاها في لبنان.

وقال إن الرئيس السوري بشار الأسد يراقب كل هذا بقلق شديد، وهو مدين في بقائه في السلطة لإيران وحزب الله المتورطين في الحرب الأهلية في بلده.

ووصف الكاتب الأسد بأنه "ضعيف، ويسهل معاقبته" فهو "يتصرف لحماية نفسه"، مضيفا أنه وافق للمليشيات المدعومة من إيران باستخدام أراضيه في الجنوب لإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، "مع أن جيشه ليس في حالة تسمح له بالانضمام إلى القتال وأجهزته الأمنية مخترقة من قبل الاستخبارات الإسرائيلية".

ومضى هوكايم إلى أن الأسد، بذلك، يغامر بتعريض بلاده لهجوم إسرائيلي كبير يمكن أن يقضي على نظام حكمه. وأوضح أن هذا هو السبب الذي يجعله يلتزم الصمت المطبق بشأن الحرب في قطاع غزة، فهو لم يغفر لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) وقوفها إلى جانب الانتفاضة السورية، حسب تعبيره.

ولكن الخبير في شؤون الأمن الإقليمي يشير إلى أن الرئيس السوري يعتقد أن هناك فرصة سانحة الآن في عملية إعادة التوازن الكبير الجارية في المنطقة حاليا. فقد شعر أنه مقيد وتعرض للإذلال باعتماده على إيران وحزب الله الذي كان يرى في أمينه العام الراحل حسن نصر الله "مرشدا له" وفي جماعته المسلحة "مصدرا للشرعية الإقليمية".

واللافت أن الأمر استغرق من الأسد يومين عقب اغتيال نصر الله لإصدار بيان "عاطفي"، يرى هوكايم -ساخرا على ما يبدو- أنه كمن أراد أن يقول لزعيم حزب الله الراحل: "شكرا على خدماتك. سررت بمعرفتك. وداعا".

على أن الاعتقاد لدى الرئيس السوري -حسب المقال- أن إضعاف إيران وحزب الله قد يسمح له بالاعتماد أكثر على روسيا والتودد إلى دول الخليج والدول العربية الأخرى. وفي سعيه للحصول على التمويل والاحترام السياسي، يرى الأسد أن موسكو في وضع جيد لمواجهة النفوذ الغربي، وتسهيل التقارب مع تركيا وتسريع إعادة الانخراط العربي.

وهذا هو السبب الذي جعله "مبتهجا" أثناء حضوره مؤتمر الرياض للترويج للدولة الفلسطينية الأسبوع الماضي.

وزعم هوكايم أن الأسد بدا "مستمتعا" بشكل خاص بلقائه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، "الذي وضع نهاية لإقصائه من جامعة الدول العربية".

غير أن الكاتب لا يعتقد أن التوقعات بشأن ما يسميها "إعادة تأهيل الأسد" في غير محلها، لا سيما من قبل بعض الدول الأوروبية، مثل إيطاليا والمجر واليونان، التي تسعى للتخلي عن سياسة عزله الحالية.

ووفقا لهوكايم، فإن الأسد لا يبدو أنه سيتخلى قريبا عن إيران، فهو يظن أن طهران ستكون بحاجة إليه في لحظات الخطر التي تمر بها حاليا وليس العكس، مشيرا إلى أن الرئيس السوري "لطالما اعتبر تقديم التنازلات علامة ضعف"، وأنه يفضل أن يبقى صامدا وينتظر تغيرا في البيئة المحيطة به.

مقالات مشابهة

  • إصابة طفلة وشقيقها صدمتهما سيارة أثناء عبور نهر الطريق في الهرم
  • مصرع طفل صدمته سيارة أثناء عبوره الطريق بأسيوط
  • صورة غامضة لـ محمد صلاح تثير حالة من الجدل
  • برلماني يثمن مشاركة السائحين في المبادرات الرئاسية الصحية
  • صورة لمركز الجيش الذي استهدفه العدوّ في الصرفند.. هكذا أصبح بعد الغارة الإسرائيليّة
  • خبير دولي: الأسد يتشبث بالكرسي بينما سوريا تحترق
  • بسبب صورة “سيلفي” .. أسد يهاجم رجلا في لاهور .. فيديو
  • وفاة شاب بطنجة تعرض لصعقة رعدية بينما كان تحت شجرة
  • نقل سيّدة إلى المستشفى... هذا ما حصل معها أثناء مرورها في الشارع (صورة)
  • سيلفي مع اسد كاد أن يكلفه حياته (فيديو)