10 معلومات عن القاذفات الأمريكية B-1.. استخدمتها أمريكا ضد العراق وسوريا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
كشفت الإدارة الأمريكية عن أنها قصفت نحو 85 هدفا في 7 مواقع بسوريا والعراق، باستخدام القاذفات B-1، فيما أسمتها بأنها بداية سلسلة من الضربات الأمريكية على مسلحين زعمت أنهم مدعومين من إيران، ونفذت هجوما باستخدام طائرة دون طيار على قاعدة عسكرية أمريكية في المنطقة، وفق ما نشر موقع سكاي نيوز.
وفيما يلي، نعرض أهم 10 معلومات عن القاذفات الأمريكية B-1 التي استخدمتها أمريكا ضد العراق وسوريا أمس الجمعة، وذلك في السطور التالية:
10 معلومات عن القاذفات B-1وبحسب شبكة CNN الأمريكية، جاءت أهم 10 معلومات عن القاذفات الأمريكية B-1 التي استخدمتها أمريكا ضد العراق وسوريا أمس الجمعة على النحو التالي:
أمريكية الصنع
ارتفاعها 10.
عابرة للقارات
يصل وزن القاذفة B-1 نحو 86 كيلوجراما
يمكنها أن تحمل أسلحة يصل وزنها لـ217 كيلوجراما
سعة الوقود 120 كيلوجراما
سرعتها تتجاوز الـ900 ميل في الساعة
تكلفة القذيفة الواحدة 317 مليون دولار
سعة الطاقم 4 أفراد
يمكنها حمل أسلحة دقيقة وغير دقيقة
القاذفات B-1وبحسب مسؤول دفاعي أمريكي تحدث لشبكة سي إن إن فأن الضربة الأمريكية بالقاذفات حلقت في رحلة واحدة دون توقف من الولايات المتحدة إلى أهداف القصف.
وتعتبر القاذفات الأمريكية B-1 متعددة المهام، إذ يمكنها أن تحمل عددا كبيرا من الأسلحة الموجهة وغير الموجهة وتعتبر العمود الفقري لقاذفات بعيدة المدى الأمريكية.
وكانت الطائرة B-1 ظهرت للمرة الأولى في بداية السبعينات، ثم تم تطويرها مع بداية الثمانينيات، واستطاعت أن تحطم ما يقرب من 50 رقما قياسيا عالميا من حيث السرعة والحمولة والمدى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاذفات B 1 امريكا الضربات الامريكية سوريا العراق القاذفات الأمریکیة B 1
إقرأ أيضاً:
قمة الآلات يمكنها أن ترى تنطلق في دبي 24 أبريل
تستضيف قمة "الآلات يمكنها أن ترى - Machines Can See"، التي تنظمها مجموعة "بولينوم" ضمن فعاليات أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي، برنامجاً متكاملاً من فعاليات القمة التي تشكل حدثاً رائداً في مجال الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية في الشرق الأوسط منذ عام 2023.
وتتضمن القمة مسارين رئيسيين هما برنامج عام للذكاء الاصطناعي، وانطلاق فعالية "الآلات قادرة على الإبداع"، المتخصصة في استكشاف تأثير الذكاء الاصطناعي على الفنون والإعلام والأزياء وسيعقد كلا البرنامجين في منطقة 2071 بأبراج الإمارات بدبي.
ويفتتح الحدث في 24 أبريل بكلمة تخصصية يلقيها ألكسندر سوخاريفسكي من شركة "كوانتم بلاك" للذكاء الاصطناعي من "ماكينزي"، تليها جلسة نقاشية حول اتجاهات الروبوتات بمشاركة رواد الصناعة كما يشارك في الحدث المهندسة ياسمين العنزي، المستشارة الاستراتيجية في شركة "مارسيس روبوتيكس"، والمصنفة ضمن أبرز 10 نساء في مجال الروبوتات عالمياً من قِبل الاتحاد الدولي للروبوتات، وسامي حدادين من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وليور وولف من شركة "مينتي روبوتيكس". كما سيقدم ديفيد رودريغيز، المؤسس المشارك ورئيس قسم الأعمال في "كيوي بوت"، تجاربه في قطاع التوصيل الذاتي.
وقال ألكسندر خانين، مؤسس مجموعة بولينوم وقمة "الآلات يمكنها أن ترى".. إن أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي يبرز انفتاح دبي على العالم، ويسهل وصول الأفراد إلى الذكاء الاصطناعي، مع التركيز بشكل كبير على البرامج التعليمية والفرص المتاحة لسكان دبي للتعرف على الذكاء الاصطناعي وندعم هذه المبادرة من خلال إتاحة جزء كبير من برنامج قمة "الآلات يمكنها أن ترى" لعامة الجمهور.
ومن أبرز فعاليات البرنامج جلسة "الذكاء الاصطناعي للجميع: ضمان الوصول المتكافئ إلى الذكاء الاصطناعي"، التي تنظم بالتعاون مع "نادي المرأة في مجال الذكاء الاصطناعي في الإمارات.
ويدير الجلسة أليكسيس جان بابتيست من "لوريال الشرق الأوسط"، ويشارك فيها شخصيات بارزة مثل أمنية حامد، المدير الأول للمشاريع والاستثمارات الدولية في المكتب الخاص للشيخ سعيد بن أحمد آل مكتوم ومجموعة SEED.
وتقدم قمة هذا العام مؤتمر "الآلات قادرة على الإبداع"، وهو مؤتمر فريد من نوعه يتناول الدور التحويلي للذكاء الاصطناعي في الصناعات الإبداعية، وسيتم افتتاحه بكلمة يلقيها جيرارد ميديوني، نائب الرئيس والباحث المتميز في "أمازون"، في 23 أبريل.
وخلال المؤتمر، تبحث جلسة النقاش "كود كوتور: صنع فخامة الغد" في اندماج الأزياء والتكنولوجيا بمشاركة متحدثين بارزين، بما في ذلك آن ميشو، الأستاذة ومديرة كرسي LVMH الأكاديمي في كلية HEC Paris؛ وسيباستيان بورغيه، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي للعمليات في The Sandbox.
وفي جلسة جانبية بعنوان "غرفة الأخبار المجددة: تطور الإعلام القائم على الذكاء الاصطناعي"، ستتم مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على هياكل الإعلام وسير العمل، بمشاركة براد إليوت، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في IMI، ودانييلا هوراك، رئيس أبحاث الذكاء الاصطناعي في BBC.
كما سيتم تناول الابتكار الرقمي في الفن خلال جلسة النقاش "البكسلات واللوحات: لوحة الغد"، التي يديرها جوزيبي موسكاتيلو، المدير الفني في Foundry Downtown، بمشاركة كل من ماورو مارتينو، مؤسس مختبر الذكاء الاصطناعي المرئي في IBM Research؛ وجينيسيس كاي، الفنانة الافتراضية؛ وفرح أندروز، رئيس قسم الفنون وأسلوب الحياة في The National؛ وأمير سليماني، مؤسس Gallery Mondoir.
وفي عامها الثالث، وسعت قمة "الآلات يمكنها أن ترى" نطاق تركيزها الأصلي على الرؤية الحاسوبية ليشمل مواضيع أوسع في مجال الذكاء الاصطناعي.