حجز الحكم على المطربة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب وقذف
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قضت محكمة جنح 6 أكتوبر اليوم السبت، بحجز الحكم علي المطربة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب وقذف المنتج محمد الشاعر، لجلسة٢٤ فبراير.
محاكمة شيرين عبد الوهاب بتهمة سب المنتج محمد الشاعروكشفت أوراق الدعوى التي تقدم بها صبحي جمال، محامي المنتج، وحملت رقم 2070 لسنة 2023 أن المطربة شيرين عبد الوهاب شهرت بموكله، وتعدت عليه بالسب والقذف خلال مؤتمر صحفي.
وفتحت النيابة المختصة تحقيقات قضائية في القضية، واستمعت خلاله أقوال المجني عليه وطلبت تقرير الفحص الفني من وزارة الداخلية، واستدعت شيرين عبد الوهاب لمواجهتها بتلك التقارير وأقوال المجني عليه وتحريات المباحث الجنائية التي عززت منها، إلا أنها امتنعت عن الحضور بسبب إصابتها بفيروس كورونا.
وجاء في أمر الإحالة في القضية رقم 2070 لسنة 2023 أن المطربة شيرين عبد الوهاب وجه لها تهمة التشهير بالمنتج محمد الشاعر وتعدت عليه بالسب والقذف خلال مؤتمر صحفي.
تفاصيل اتهام المطربة شيرين عبد الوهاب بالسب والقذف
البداية كانت بتلقي مباحث مكافحة تكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية قد بلاغا من المنتج يتهم فيه الفنانة شيرين عبد الوهاب بتعديها عليه بالسب والقذف والتشهير دون وجه حق خلال مؤتمر صحفي مصور ومنشور بمواقع التواصل الاجتماعي، وقيام آخرين بسبه وقذفه عبر رسائل باستخدام منصة «إنستجرام» عقب انتشار ذلك الفيديو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب المطربة شيرين عبد الوهاب محكمة جنح 6 أكتوبر المطربة شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
بعد مكالمة ترامب مع قادة مصر وفرنسا والأردن .. إلغاء مؤتمر صحفي للرئيس الأمريكي ونتنياهو
أعلن البيت الأبيض، إلغاء المؤتمر الصحفي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أعقاب المكالمة التي أجراها الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون وعاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، مع ترامب.
إلغاء المؤتمر الصحفي بين ترامب ونتنياهووكان من المفترض انعقاد المؤتمر الصحفي بين ترامب ونتنياهو، في أعقاب المكالمة التي جرت بين الأطراف الأربعة، وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إنه بدلا من عقد مؤتمر صحفي بين ترامب ونتنياهو في الغرفة الشرقية من البيت الأبيض، فإن الجانبين سيجيبان على الأسئلة خلال اجتماعهما في المكتب البيضاوي في الساعة التاسعة مساء.
لقاء ترامب ونتنياهوويرغب نتنياهو في بحث تخفيض الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على إسرائيل بقيمة 17% إلى جانب الصفقة التي من المنتظر إبرامها مع إيران بشأن برنامجها النووي، إلى جانب تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة.
وقال موقع أكسيوس الأمريكي إن نتنياهو يعتقد أن فرص التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران ضئيلة للغاية، لكنه سيعرض على ترامب "الشكل الذي ينبغي أن تبدو عليه الصفقة الجيدة"، وفقًا لمسؤول إسرائيلي كبير.
وقال المسؤول الإسرائيلي: "يريد نتنياهو نموذج ليبيا، أي تفكيكًا كاملاً للبرنامج النووي الإيراني" وتنفي إيران سعيها لامتلاك قنبلة نووية، لكنها ترفض فكرة إغلاق برنامجها النووي.
وأضاف المسؤول أن نتنياهو يريد التوصل إلى تفاهم مع ترامب بشأن ضرب المنشآت النووية الإيرانية عند فشل الدبلوماسية.
وقف إطلاق النار في غزةومن المرجح أن يناقش ترامب ونتنياهو أيضًا الجهود المتعثرة للتوصل إلى اتفاق جديد بشأن الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين التقى نتنياهو بالمبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف لمناقشة الجهود التي تبذلها مصر وقطر لصياغة مقترح مُحدّث لوقف إطلاق النار.
قمة ثلاثية بين السيسي وماكرون وعبد اللهوفي سياق متصل، استضافت القاهرة قمة ثلاثية بين الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي ماكرون وعاهل الأردن عبد الله الثاني، أعلنوا خلالها الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
وأكدت القمة الثلاثية المصرية الفرنسية الأردنية، أن الحفاظ على النظام والأمن في غزة وفي جميع الأراضي الفلسطينية، يجب أن يكون حصرا تحت مظلة السلطة الوطنية الفلسطينية، بدعم إقليمي ودولي قوي.
ودعوا في بيان مشترك إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار، ولحماية الفلسطينيين وضمان تلقيهم المساعدات الطارئة الإنسانية بشكل فوري وكامل.
كما دعا القادة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 19 يناير الماضي الذي نص على ضمان إطلاق سراح جميع الأسرى والمحتجزين، وضمان أمن الجميع.
وأكد القادة أن حماية المدنيين وعمال الإغاثة الإنسانية، وضمان إمكانية إيصال المساعدات بالكامل، التزامات يجب تنفيذها بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
رفض تهجير الفلسطينيينوعبروا عن قلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، ودعوا إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات.
وشددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس، وأعربوا عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وأية محاولة لضم الأراضي الفلسطينية.
وأعاد القادة التأكيد على ضرورة بلورة هذه الجهود في مؤتمر يونيو، الذي ستترأسه فرنسا والمملكة العربية السعودية من أجل بناء أفق سياسي واضح لتنفيذ حل الدولتين.