عاجل.. حماس: منفتحون على أي مبادرات لوقف الحرب على قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أعلن أسامة حمدان، بحركة حماس أنهم منفتحون على أي مبادرات لوقف الحرب على قطاع غزة، مشيرا إلى أن الحركة استلمت مقترح الإطار العام الناتج عن مفاوضات باريس.
الجارديان: بلينكن سيحاول إقناع نتنياهو ببدء مفاوضات جادة حول حكم غزة بعد الحربوأضاف "حمدان"- حسبما أفادت قناة العربية- " ردنا على المقترح الحالي يستند على وقف الحرب وانسحاب إسرائيل بجانب إدخال المساعدات والتوصل لصفقة تبادل عادلة.
وأشار القيادي بحماس أسامة حمدان إلى أنه يتواصل مع الفصائل في قطاه غزة لمناقشة المقترحات.
وكشفت تقارير صحفية أن إسرائيل تستعد لاحتمال قبول حماس الاتفاق الذي صيغ في باريس قبل أيام، من أجل تعليق إطلاق النار في قطاع غزة.
ووصفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية المفاوضات بـ "الصعبة"، وقالت إن إسرائيل تتوقع أن ترد حماس، الأحد، على صفقة مقترحة لوقف مؤقت للقتال وتبادل الرهائن والأسرى.
وأشارت الصحيفة إلى أن القادة الإسرائيليين "يدركون التوتر الكبير بين قادة حماس"، في ظل حديث عن انقسام في صفوف الحركة بشأن قبول الاتفاق.
وكانت تقارير صحفية رجحت أن حماس تميل إلى قبول الصفقة، وربما تكتفي بضمانات الوسطاء لوقف إطلاق النار، لكنها تصر على اختيار أسماء الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم بموجب الاتفاق.
وقالت "يديعوت أحرونوت" إن إسرائيل تنتظر الرد القطري الذي يحمل رأي حماس النهائي، حيث تلعب الدوحة دور الوسيط في الاتفاق بينما لا يتفاوض الإسرائيليون وقادة الحركة بشكل مباشر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة حمدان حركة حماس الحرب قطاع غزة مفاوضات باريس
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو واشنطن لإلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف النار بغزة
دعت حركة " حماس "، اليوم الاثنين 17 مارس 2025، الولايات المتحدة إلى إلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى كما وقعت عليه.
وقال القيادي في الحركة عزت الرشق في بيان: "على الولايات المتحدة إلزام الاحتلال بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار كما وقع عليه، بدلًا من توسيع دائرة النار".
ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، قتلت إسرائيل 150 فلسطينيا بغزة في خروقات للاتفاق واعتداءات جديدة، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي.
وتابع الرشق: "الضغط على الاحتلال ومنعه من التنصل من مقتضيات الاتفاق هو السبيل الوحيد للحفاظ على حياة الأسرى وضمان عودتهم إلى أهله".
وندد الرشق بتشديد إسرائيل حصارها على قطاع غزة لليوم 16 على التوالي ما يكشف "ساديتها وتجردها من كل القيم الإنسانية".
وفي 2 مارس/ آذار الجاري أغلقت إسرائيل معابر قطاع غزة أمام المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية والبضائع وتنصلت من الاتفاق، وسط تحذيرات حقوقية من دخول فلسطينيي القطاع في مجاعة حقيقية.
وعد الرشق تشديد الحصار "إبادة جماعية مكتملة الأركان وجريمة حرب موصوفة"، مطالبا بالتحرك الفوري لـ"إنقاذ أكثر من مليوني إنسان في غزة".
وأشار إلى أن تشديد الحصار ومنع دخول مستلزمات الحياة الأساسية، يستهدف حياة الفلسطينيين الأكثر ضعفًا، كالمرضى وكبار السن والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة، مضيفا: "هؤلاء هم من يسعى نتنياهو لقتلهم ضمن بنك أهدافه الجديد".
ومطلع مارس/ آذار الجاري انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ويريد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.
في المقابل، تؤكد حركة "حماس" التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين لدينا خطة متكاملة - مصر: نعمل حاليًا على ترتيب استضافة مؤتمر لإعادة إعمار غزة الأوقاف تعلن موعد قرعة الحج للمحافظات الشمالية أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة الأكثر قراءة محدث: 3 شهداء أشقاء بقصف إسرائيلي على مخيم البريج وزير الاقتصاد : سنلاحق كل من يحاول العبث بالأمن الغذائي رئيس "الشاباك" يتغيَب عن اجتماع "الكابينت" لهذا السبب صحة غزة تعلن خروج خدمات التصوير الطبي التشخيصية عن الخدمة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025