صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شئون المسجد النبوى تنهى طباعة عدد من كتب العقيدة لتوزيعها على الزائرين، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنهت الوكالة المساعدة للبحث العلمى والمطبوعات والنشر وبالتنسيق والتعاون مع عدد من الإدارات المعنية طباعة عدد من كتب العقيدة، لتوزيعها على .، والان مشاهدة التفاصيل.

شئون المسجد النبوى تنهى طباعة عدد من كتب العقيدة...

أنهت الوكالة المساعدة للبحث العلمى والمطبوعات والنشر وبالتنسيق والتعاون مع عدد من الإدارات المعنية طباعة عدد من كتب العقيدة، لتوزيعها على زائرى المسجد النبوى من خلال الإدارات بالمسجد النبوى.

وذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" اليوم الأربعاء، أن الوكالة تسعى لطباعة الدفعة الثانية والثالثة من الكتيبات المدعومة بأربع لغات أخرى.وأشارت الوكالة إلى أن ذلك يأتي ضمن جهود وكالة شؤون المسجد النبوى فى نشر وتعليم العلم الشرعي على المنهج السليم لقاصدى المسجد النبوى. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لتوزیعها على

إقرأ أيضاً:

طباعة الإنجيل لأول مرة .. قصة ثورة في النشر والمعرفة

تعد طباعة الإنجيل واحدة من أبرز المحطات في تاريخ النشر والمعرفة، حيث ساهمت في نشر التعاليم المسيحية على نطاق واسع ومهدت الطريق لثورة الطباعة في أوروبا والعالم.

أول إنجيل مطبوع: إنجيل غوتنبرغ

يعود الفضل في طباعة الإنجيل لأول مرة إلى يوهان غوتنبرغ، المخترع الألماني الذي أحدث ثورة في عالم الطباعة باستخدام الحروف المعدنية المتحركة.

 في منتصف القرن الخامس عشر، وتحديدًا بين عامي 1452 و1455، قام غوتنبرغ بطباعة أول نسخة من الإنجيل باللغة اللاتينية، والتي تعرف اليوم باسم “إنجيل غوتنبرغ”.

تقنية الطباعة وتأثيرها

قبل اختراع غوتنبرغ، كانت الكتب تنسخ يدويًا، مما جعلها باهظة الثمن ونادرة، لكن مع اختراعه لمطبعة الحروف المتحركة، أصبح بالإمكان إنتاج الكتب بسرعة وبتكلفة أقل. 

وكانت طباعة الإنجيل أول اختبار حقيقي لهذه التكنولوجيا، حيث طبعت حوالي 180 نسخة، منها 49 نسخة لا تزال موجودة حتى اليوم في متاحف ومكتبات كبرى حول العالم.

انتشار المعرفة والإصلاح الديني

أدى نشر الإنجيل المطبوع إلى انتشار التعليم وزيادة معرفة الناس بالنصوص الدينية، حيث أصبح من الممكن امتلاك نسخة من الإنجيل بتكلفة أقل مما كان عليه الحال مع النسخ اليدوية. 

كما مهدت هذه الثورة الطباعية الطريق لحركات الإصلاح الديني في القرن السادس عشر، إذ ساعدت في نشر أفكار مارتن لوثر وغيره من المصلحين الذين طالبوا بترجمة الكتاب المقدس إلى اللغات المحلية ليتمكن الجميع من قراءته.

تأثير ثقافي طويل الأمد

لم تكن طباعة الإنجيل مجرد حدث ديني، بل كانت نقطة تحول في تاريخ البشرية، فقد ساهمت في نشر المعرفة والتعليم، ومهّدت الطريق لعصر النهضة، وعززت حرية الفكر والتعبير. 

كما أنها ساعدت في تطوير صناعة النشر، مما أدى إلى طباعة المزيد من الكتب وانتشارها بين مختلف الطبقات الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • يوضح تطور العقيدة الدينية في مصر القديمة.. تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية بـ أبيدوس
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • اكتشاف ورشة كاملة لصناعة الفخار وجبانة من القرن السابع الميلادي بسوهاج
  • مباحث شرق النيل تضع يدها على اكبر شبكة تزوير العملة
  • طباعة الإنجيل لأول مرة .. قصة ثورة في النشر والمعرفة
  • دعوة إسرائيلية للتحقيق مع من يحققون في فشل السابع من أكتوبر
  • تضامن الغربية تستلم 1200 سلة غذاء من الأوقاف لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية
  • أوقاف مطروح تسلم 3 آلاف شنطة غذائية لمديرية التضامن لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية
  • خبير شئون عسكرية: لا أعتقد أن القوات الأمريكية في سوريا ستنسحب
  • البدء في طباعة أوراق امتحانات الشهادة السودانية دفعة 2024