شاهد.. قناص إسرائيلي يقتل فلسطيني خلال بحثه عن طعام والقطط تجلس بجوار جثمانه
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أطلق قناص إسرائيلي النار على ظهر فلسطيني، كان يبحث عن طعام في ملعب فلسطين في قطاع غزة.
ونشر الأورومتوسطي، مشهد وثقه فريق، لإعدام مدني فلسطيني كان يبحث عن الطعام حين أطلق قناص إسرائيلي النار بشكل مباشر على ظهره قرب ملعب فلسطين في مدينة غزة.
ويظهر في الفيديو، جثمان مواطن فلسطيني وجواره دراجته التي كان يعتليها خلال رحلة بحثه عن الطعام، والقطط تتجمع حول جثمانه بعد استهدافه بأكثر من رصاصة استقرت في ظهره.
⚠️مشهد مروع وثقه فريق الأورومتوسطي لإعدام مدني فلسطيني كان يبحث عن الطعام حين أطلق قناص إسرائيلي النار بشكل مباشر على ظهره قرب ملعب فلسطين في مدينة غزة.
يوثق فريقنا -يوميًا- حالات إعدام ميداني ينفذها قناصة إسرائيليون متمركزون على أسطح المنازل في مناطق مختلفة في غزة. pic.twitter.com/1aVjM81mj4
وينفذ قناصة الاحتلال الإسرائيلي حالات إعدام ميداني بشكل يومي للمدنيين العزل في فلسطين، حيث يستهدفونهم من أعلى أسطح المنازل في مناطق مختلفة في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قناص إسرائيلي مواطن فلسطيني طعام ملعب فلسطين غزة قناص إسرائیلی
إقرأ أيضاً:
طفل مصري يثير تفاعلا أثناء مقابلة شاب فلسطيني.. ماذا عرض عليه؟ (شاهد)
أثار فيديو لردة فعل طفل مصري أثناء حديثة مع شاب فلسطيني من غزة، تفاعلا كبيرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث دعا الطفل الشاب الفلسطيني إلى السكن معه في منزله مجانًا، موضحًا أن الشعب المصري يكنّ حبًا كبيرًا للفلسطينيين، وأنه لا يرى فرقًا بين المصريين والفلسطينيين في علاقة الأخوة والمساندة.
وأظهر الطفل خلال الفيديو حديثا عفويا، أشار إلى أن الدعوة ليست مجرد كلمات بل هي تعبير عن مشاعر الشعب المصري تجاه الشعب الفلسطيني، خصوصًا في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها قطاع غزة، منذ حرب الاحتلال الإسرائيلي التي دخلت عامها الثاني.
وقال الطفل خلال الفيديو، إن أهالي الشارع سيقبلون الشاب الفلسطيني حين يعلمون أنه فلسطيني، ورفض الحصول على مقابل مادي مقابل سكن الشاب.
"الناس كلها هتبوسك.. الناس بحبوا فلسطين قوي".. ردة فعل طفل مصري عندما علم أن الشاب الذي يتحدث معه من غزة pic.twitter.com/JcPPaGUWHg — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) November 15, 2024
ويعيش الفلسطينيون في غزة تحت حصار وحرب مستمرة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، اندلعت في تشرين الأول / أكتوبر 2023، وتعرضت غزة لعدة غارات جوية، استهدفت منازل المدنيين، المستشفيات، والمدارس، ما أسفر عن مئات الشهداء والجرحى من المدنيين، بخلاف المفقودين تحت الأنقاض.
وتسبب الحرب في موجة نزوح كبيرة داخل غزة، وهجر العديد من المواطنين منازلهم بحثًا عن مكان آمن.
مع استمرار التصعيد في غزة، أصبح معبر رفح الحدودي، الذي يربط القطاع بمصر، محورًا رئيسيًا في الأزمة الإنسانية المتفاقمة، وفي الفترة الأخيرة، تعرض المعبر للإغلاق دائم، مما أعاق حركة العبور سواء للمساعدات الإنسانية أو للأشخاص.
وإغلاق المعبر منع أيضًا الكثير من الأسر من مغادرة غزة بحثًا عن الأمان أو الالتحاق بأقاربهم في الخارج، وأصبح الوضع المتوتر عند معبر رفح يعكس تعقيدات سياسية وأمنية تؤثر على حركة العبور، ما يضع أهالي غزة في مواجهة أزمة إنسانية متفاقمة، حيث يقف المجتمع الدولي أمام تحدٍ كبير لتأمين وصول الدعم والمساعدات بشكل مستمر إلى القطاع المحاصر.