تكنولوجيا، يجهلها الملايين أكواد مخفية في أندرويد تسهل فتح إعدادات هاتفك السرية،يعد أندرويد Android، هو نظام تشغيل قوي مع مجموعة واسعة من الإعدادات التي يمكن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يجهلها الملايين.. أكواد مخفية في أندرويد تسهل فتح إعدادات هاتفك السرية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

يجهلها الملايين.. أكواد مخفية في أندرويد تسهل فتح...

يعد أندرويد Android، هو نظام تشغيل قوي مع مجموعة واسعة من الإعدادات التي يمكن تخصيصها لتناسب احتياجاتك، ومع ذلك، ليس من السهل العثور على كل هذه الإعدادات، وفي هذه المقالة سنوضح لك بعض إعدادات أندرويد المخفية على هاتفك.

رموز سرية في أندرويد تسهل عليك تمكين هذه الإعدادات

وبحسب ما ذكره موقع "gizchina"، الرموز السرية هي طريقة سريعة وسهلة للوصول إلى إعدادات أندرويد المخفية، ولاستخدام رمز سري، ما عليك سوى فتح تطبيق الهاتف وطلب الرمز. على سبيل المثال، لعرض رقم التعريف الدولى IMEI الخاص بهاتفك، ما عليك سوي طلب الرمز * # 06 # على لوحة مفاتيح هاتفك.

فيما يلي قائمة ببعض أكثر الرموز السرية على أندرويد:

-  يعرض الرمز ## 2663 ## معلومات حول إصدار شاشة هاتفك.- يعرض الرمز ## 44336 ## تاريخ صنع هاتفك.- يساعدك الرمز ## 3264 ## على معرفة إصدار ذاكرة الوصول العشوائي.- يظهر الكود ## 232337 # * # عنوان جهاز Bluetooth.- * # 06 #  يعرض رقم التعريف الدولى IMEI الخاص بهاتفك.- يعرض  الرمز ## 232338 ## عنوان MAC لشبكة الواي فاي Wi-Fi.- يعرض الرمز ## 49862650468 ## * معلومات حول البرامج الثابتة لهاتفك.- يكشف الرمز ## 34971539 ## معلومات حول البرنامج الثابت لكاميرا الهاتف.- يعرض الرمز ## 1234 ## يعرض معلومات حول البرامج الثابتة لهاتفك، بما في ذلك إصدار برنامج المساعد الرقمي الشخصي.- يعرض الرمز * # 03 #  الرقم التسلسلي لذاكرة فلاش NAND.- يساعدك الرمز ## 7594 ## على تغيير سلوك زر الطاقة.- يدخلك الرمز ## 197328640 ## إلى وضع الخدمة لاختبار إعدادات الهاتف وتغييرها.- يمكنك الرمز 3001 # 12345 # من الوصول إلى الوضع الميداني وعرض المعلومات حول الشبكات المحلية والأبراج الخلوية.- يعرض لك الرمز # 3282727336 * # معلومات حول تخزين البيانات واستهلاكها.- يعرض الرمز ## 4636 ##  معلومات حول البطارية وحالة WLAN وإحصائيات الاستخدام.- يكشف لك الرمز ## 225 ## بيانات التقويم المخزنة على هاتفك.- يعرض الرمز * # 2263 # اختيار نطاق الترددات اللاسلكية.- يدخلك الرمز # 0 # إلى الوضع التجريبي (متاح فقط في بعض الأجهزة).- يساعدك الرمز ## 1472365 ## على إجراء اختبار GPS.- يساعدك الرمز ## 2664 ## على اختبار شاشة اللمس.- يمكنك الرمز ## 526 ## من إجراء اختبار لشبكة WLAN.- يساعدك الرمز ## 232331 ## على تجربة تقنية البلوتوث.- يساعدك الرمز ## 7262626 ## على إجراء اختبار ميداني.- يساعدك الرمز ## 0842 ## على إجراء اختبار الاهتزاز والإضاءة الخلفية.- يمكنك الرمز ## 0588 ## من إجراء اختبار مستشعر القرب.- يمكنك الرمز ## 0673 ## أو ## 0289 ## على إجراء اختبارات الصوت واللحن.- يساعدك الرمز # 0782 * # على إجراء اختبار على مدار الساعة في الوقت الفعلي.- يمكنك الرمز ## 426 ## من تشغيل تشخيصات خدمات Google Play.- يساعدك الرمز * # 0589 # على اختبار مستشعر الضوء.- يمكنك الرمز * # 0228 # من التحقق من حالة البطارية وتفاصيلها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس معلومات حول

إقرأ أيضاً:

لوفيغارو: كيف أقدمت فرنسا على مواجهة الجزائر في اختبار قوة؟

أفادت صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية في تقرير لها بأن العلاقات بين فرنسا والجزائر تشهد توترًا حادًا وصل إلى مرحلة الجمود، وسط توقعات باستمراره حتى انتهاء ولاية الرئيس إيمانويل ماكرون.

وأرجعت الصحيفة هذا التصعيد إلى نهج النظام الجزائري، الذي يشبه في سياساته أنظمة مثل روسيا بقيادة بوتين وأمريكا خلال عهد ترامب، حيث لا يتم التعامل إلا بلغة القوة في عالم يتجه نحو المزيد من التوترات والتحديات، بحسب تعبيرها.

ويعتبر الإنذار الذي منحته فرنسا للجزائر (لمدة 4 إلى 6 أسابيع) لقبول "قائمة طوارئ" لأشخاص مُرحّلين من الأراضي الفرنسية وإلا سيُعاد النظر في اتفاقية 1968 التي تُسهل إقامة الجزائريين في فرنسا، ردًا مباشرًا على التوترات الأخيرة بين البلدين. ومن أبرز هذه التوترات هجوم مولهاوز، الذي نفذه جزائري مُلزم بمغادرة فرنسا، لكن الجزائر رفضت استعادته 14 مرة، ومحاولة ترحيل المدون المؤثر "دوالمن" بعد تهديداته لمعارضي النظام الجزائري، والتي فشلت بسبب رفض السلطات الجزائرية استقباله.

ترفض الجزائر استعادة 90% من مواطنيها المُرحلين من فرنسا، حيث لا يتجاوز معدل التنفيذ 10% إلى 12%. وتتردد باريس في استخدام ورقة التأشيرات، بحجة "عدم معاقبة الجزائريين بسبب سياسة رئيسهم"، وذلك وفقًا لدبلوماسي. كما أن فضاء شنغن يجعل إغلاق باب واحد عديم الجدوى إذا بقيت الأبواب الأخرى مفتوحة في أوروبا. ورغم الأزمات، زاد عدد التأشيرات الممنوحة بين عامي 2022 و2023، لكن هذه السياسة قد تتغير. فبدون إثبات نوايا حسنة من الجزائر، قد تُلغى إعفاءات التأشيرات للزيارات القصيرة.  

طغى الخط المتشدد لوزير الداخلية الفرنسي ورئيس الوزراء على سياسة التهدئة التي تتبناها وزارة الخارجية برئاسة كاي دورسي. ففي الوزارة الأخيرة، يُفضلون تجنب التصعيد عبر حوافز مثل خفض الرسوم الجمركية للدول المتعاونة. لكن مصدرًا مقربًا من الملف انتقد الدبلوماسيين قائلا "إنهم يتمسكون بأساليب قديمة لا تُجدي. قسم شمال إفريقيا والشرق الأوسط مُشتت بسبب حرب غزة وعودة ترامب. الرئيس تبون ملزم باحترام التزاماته القنصلية".



وصف دبلوماسي الأزمة بأنها "عميقة وطويلة الأمد، مع مستوى سُميّة غير مسبوقة"، مشيرًا إلى أن العلاقة وصلت إلى شبه "قطيعة دبلوماسية". وأضاف: "جميع محركات التعاون متوقفة. العلاقة الفرنسية-الجزائرية معلقة فعليًا. عام 2025 سيكون عامًا فارغًا".

بدايةً، بدت العلاقة بين تبون وماكرون واعدة. فزيارة ماكرون إلى الجزائر في آب/ أغسطس 2022 أطلقت آمالًا بإصلاح العلاقات. وقال الرئيس الجزائري وفق مصدر دبلوماسي: "إذا لم يحدث شيء معه، فلن يحدث شيء أبدًا". أما ماكرون، فكان يحلم بـ"مصالحة الذكريات".

لكن قضية الذاكرة الاستعمارية تحولت إلى سلاح في يد الجزائر. فلم تُجدِ اعتذارات فرنسا عام 2017، ولا اعترافها بأن الاستعمار "جريمة ضد الإنسانية"، ولا الإجراءات الرمزية، أي تحسن في العلاقات. وقال مصدر مقرب: "ثورة 1962 تظل محور العلاقة. الجزائر مهووسة بماضي لا يُمحى. النظام يشوه الذاكرة ويجعل من القضية الاستعمارية قضية مقدسة".

بعد اعتراف فرنسا بـ"مغربية الصحراء الغربية" في تموز/ يوليو 2024 (الذي اعتبرته الجزائر خيانة)، قطعت الجزائر جميع قنوات الاتصال مع باريس، باستثناء أجهزة الاستخبارات. كما انتقمت باحتجاز الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال منذ 16 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، ومُنع من اختيار محامٍ يهودي (فرانسوا زيمراي) للدفاع عنه. وأصبحت قضية الصحراء عائقًا أمام أي تطبيع، بينما تبدو الثقة بين الرئيسين مقطوعة. في الوقت نفسه، يدرس ماكرون تشديد اتفاقية 1968، بينما تفضل وزارة الخارجية سياسة "الوقت ذاته". لكن الأزمات الأخيرة دفنت هذه الاستراتيجية.




رغم التوتر، لا تستطيع فرنسا تجاهل أكبر دولة في المغرب العربي، بسبب الجالية الجزائرية الكبيرة في فرنسا، والمصالح الأمنية المشتركة في مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية. وقال دبلوماسي: "لدينا مصلحة في استقرارها. شئنا أم أبينا، الجزائر ستفرض نفسها".

تملك فرنسا وسائل للضغط على الجزائر، مثل فرض ضرائب على التحويلات المالية (20% من الناتج المحلي الجزائري يعتمد على أموال المغتربين)، أو تجميد برامج التعاون (بقيمة مئات الملايين من اليوروهات)، أو إعادة النظر في اتفاقية 1968. لكن الجزائر، المعزولة دوليًا والضعيفة اقتصاديًا بعد تراجع عائدات النفط، قد تضطر إلى أن تكون أكثر مرونة. وفي انتظار ذلك، منحت فرنسا تأشيرات لأئمة جزائريين خلال رمضان، رغم استمرار رفض الجزائر استعادة مرحّليها.

مقالات مشابهة

  • أبوظبي تستضيف منتدى تكنولوجيا التجارة 8 أبريل المقبل
  • ماذا لو تركت هاتفك لـ3 أيام فقط؟.. دراسة مثيرة تكشف التأثير على الدماغ
  • 10 إعدادات في خيار المطورين ينبغي عليك معرفتها
  • "إي اف چي القابضة" تحصل على شهادة الآيزو 20000 في إدارة خدمات تكنولوجيا المعلومات
  • لإثراء تجربة الملايين.. مبادرات ذكية في المسجد الحرام خلال رمضان
  • لـ المرضى وكبار السن.. الجوازات تسهل إجراءات الحصول على خدماتها الشرطية
  • مدير تعليم المنوفية يجتمع بأعضاء المطبعة السرية استعدادًا لامتحانات الترم الثاني
  • وزيرة البيئة تناقش مع شركة صينية توطين تكنولوجيا زراعة الغابات في مصر
  • ستتحول هذه الأنفاق السرية من الحرب العالمية الثانية في لندن إلى معلم سياحي بحلول عام 2028
  • لوفيغارو: كيف أقدمت فرنسا على مواجهة الجزائر في اختبار قوة؟