المغرب ينقذ مهاجرين بالمحيط الأطلسي
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أنقذت القوات الملكية المغربية يومي الجمعة والسبت 31 شخصا مرشحا للهجرة غير الشرعية عبر المحيط الأطلسي بينهم 7 نساء و طفلان، ينحدرون من إفريقيا جنوب الصحراء.
وجاء في بيان القوات المغربية: "تدخلت عناصر من القوات المسلحة الملكية مكلفة بمراقبة السواحل الأطلسية المغربية يومي الجمعة والسبت على بعد 5 كلم جنوب غرب طرفاية و64 كلم جنوب بوجدور، لإنقاذ 31 مرشحا للهجرة غير النظامية ينحدرون من إفريقيا جنوب الصحراء؛ من بينهم 7 نساء وطفلان".
وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن الأشخاص الموقوفين تلقوا الإسعافات الضرورية قبل تسليمهم لمصالح الدرك الملكي قصد القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
المصدر: هسبرس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار المغرب الهجرة إلى أوروبا الهجرة غير الشرعية محمد السادس
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يزور “اليونيفيل”: احتلال إسرائيل لمناطق جنوب لبنان يجب أن يتوقف (صور)
#سواليف
زار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو #غوتيريش مقر قوة ” #اليونيفيل ” بالناقورة في #جنوب_لبنان، وأكد على أن #احتلال #إسرائيل لمناطق الجنوب يجب أن يتوقف.
وكان في استقبال غوتيريش القائد العام لليونيفيل الجنرال ارلدو لاثارو، كما قدمت له ثلة من جنود حفظ السلام التحية، عقد بعدها اجتماعا موسعا.
في رسالة لقوة اليونيفيل، أشاد غوتيريش بدور قوات حفظ السلام، مؤكدا أنهم يقفون على خط المواجهة من أجل السلام في مهمة صعبة.
مقالات ذات صلة “الصحة العالمية” تخطط لإدخال مستشفيات جاهزة إلى غزة 2025/01/17وأشار إلى أن جهودهم كانت حاسمة لدعم الاستقرار في جنوب لبنان، معبرا عن فخره بتفانيهم.
وأكد أن قرار بقاء القوات في مواقعها جاء بعد دراسة لسلامتهم، محذرا من أن الهجمات ضدهم تعد انتهاكا للقانون الدولي وقد تشكل جرائم حرب.
ولفت غوتيريش إلى أن الفترة الحالية تشهد هدوءا نسبيا يمثل فرصة لتنفيذ القرار 1701 لتحقيق أمن دائم لشعبي لبنان وإسرائيل. كما أعلن عن دعمه الكامل لتعزيز قدرات القوات، بما في ذلك إزالة الألغام، وانتقد استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان كانتهاك للقرار 1701.
وأضاف أن اليونيفيل كشفت عن أكثر من 100 مخزن أسلحة تعود لمجموعات مسلحة، مؤكدا أهمية تعزيز التعاون مع الجيش اللبناني كضامن وحيد لأمن لبنان، ودعا المجتمع الدولي لمواصلة دعمه.
واختتم رسالته بالتأكيد على أن الطريق نحو السلام ما زال صعباً، لكن الفرصة متاحة لتحقيق تقدم، معبراً عن امتنانه لجهود القوات في دعم السلام.