بـ5500 جنيه..شاومي تفاجئ مستخدميها بإطلاق هاتف Poco مميز
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تخطط شركة شاومي Xiaomi، لإطلاق طراز جديد للهواتف الذكية في الهند قريبا، ضمن علامتها التجارية الفرعية Poco، والذي سينطلق تحت اسم Poco X6 Neo، والذي يشاع أنه سيتم إطلاقه الشهر المقبل.
ووفقا لما ذكره موقع “gizmochina”، فإن صانع الهواتف الذكية الصيني يخطط لإطلاق Poco X6 Neo في الهند خلال الشهر المقبل، مما يعني أن شاومي تعتزم الإعلان عن هذا الإصدار في وقت ما في مارس 2024.
شاومي تفضح المتلصصين.. جهاز جديد يكشف كاميرات التجسس السرية بلون زاهي يجلب الحظ.. شاهد أحدث موبايلات شاومي بتصميم خاص ومحدود
مواصفات هاتف شاومي القادم Poco X6 Neo
وتبعا للمعلومات المتوفرة، سيحتوي هاتف شاومي Poco X6 Neo، على شاشة من نوع AMOLED، بقياس 6.67 بوصة، توفر معدل تحديث يبلغ 120 هرتز في الثانية.
وتحت الغطاء، سيعمل هاتف شاومي Poco X6 Neo، بواسطة معالج من نوع Dimensity 6080، من إنتاج شركة ميدياتك، وتشير التسريبات إلى أن الهاتف الذكي الجديد سيتم تشغيله بواسطة حزمة بطارية كبيرة تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة تدعم الشحن السريع السلكي بقدرة 33 وات.
وتشمل الميزات البارزة الأخرى بهاتف شاومي Poco X6 Neo، دعم معيار IP54 لمقاومة الماء والغبار، ومقبس سماعة الرأس بقياس 3.5 مليميتر.
ومن المحتمل أن يباع هاتف شاومي Poco X6 Neo، في الهند مقابل سعر حوالي 15000 روبية هندية أو 180 دولار (أي ما يعادل 5.500 جنيه مصري)، ومن المتوقع أن يكون Poco X6 Neo هو نفسه إصدار الشركة السابق Redmi Note 13R Pro ولكن تم تغيير علامته التجارية فقط.
Poco X6 Neoالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي
إقرأ أيضاً:
المقاومة بالسكاكين.. الفصائل الفلسطينية تفاجئ الاحتلال بعمليات نوعية مؤلمة
◄ قتل جندي طعنا بالسكين والاستيلاء على سلاحه وإلقاء قنابل يدوية داخل دبابة
◄ طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود واغتنام أسلحتهم
◄ الإجهاز على قناص ومساعده من المسافة صفر
◄ تنفيذ أول "عملية استشهادية" في غزة منذ 20 عامًا
الرؤية- غرفة الأخبار
بعد 442 يوماً من الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة، لا تزال فصائل المُقاومة الفلسطينية تلقن الاحتلال دروسًا قاسية عبر تنفيذ العديد من العمليات النوعية والكمائن المركبة التي توقع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح وتدمر آلياته العسكرية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشن فيه إسرائيل حملة عسكرية مُوسعة على شمال القطاع منذ أكتوبر الماضي، دمرت فيه كل ما تبقى من مظاهر الحياة، وفرضت حصارا مشددا لإجبار السكان على النزوح، كما استهدفت المستشفيات ومراكز الإيواء.
ولقد فاجأت الفصائل الفلسطينية إسرائيل في الأيام الأخيرة بتنفيذ عمليات نوعية مركبة أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من جنود وضباط الاحتلال الإسرائيلي.
وفي الثامن عشر من ديسمبر الجاري، أعلنت كتائب القسام أن أحد مُقاتليها تمكن من الإجهاز على جندي إسرائيلي بجوار دبابة "ميركافا" والاستيلاء على سلاحه، وإلقاء قنبلتين يدويتين داخل الدبابة، وذلك غرب مدينة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة.
وفي اليوم التالي، تمكن أحد مقاتلي كتائب القسام من طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود من نقطة الصفر والإجهاز عليهم واغتنام أسلحتهم الشخصية في مُخيم جباليا في شمال غزة.
وفي يوم 20 ديسمبر، نفذت الكتائب عملية أمنية معقدة، إذ تمكن عدد مقاتل من القسام من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع، وبعد ساعة من الحدث، تنكر القساميّ مرتدياً لباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة إسرائيلية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه فيهم بحزام ناسف وإيقاعهم بين قتيل وجريح.
وبالأمس، قالت كتائب القسام: "في عملية مركبة، تمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على 3 جنود صهاينة طعناً بالسكاكين واغتنموا سلاحهم الشخصي، ثم اقتحموا منزلاً تحصنت به قوة راجلة وأجهزوا على جنديين من أفرادها عند بوابة المنزل، واشتبكوا مع الآخرين من مسافة صفر وسط مخيم جباليا شمال القطاع".
وفي نفس اليوم، تمكن عدد من مقاتلي القسام من إلقاء قنابل يدولية إسرائيلية الصنع صوب جنود بجوار ناقلة جند، مؤكدة: "أوقعناهم بين قتيل وجريح وسط مخيم جباليا".
وتعليقاً على هذه العمليات، قال المحلل الفلسطيني سعيد زياد، إن الأيام الماضية شهدت تنفيذ أول عملية استشهادية في قطاع غزة بحزام ناسف منذ منذ عشرين عاما، مضيفا: "هذه العملية لها دلالات عظيمة، أولها حالة الاستبسال منقطعة النظير، والالتحام غير المسبوق بين العدو والمقاتلين".
وأوضح في تصريحات تليفزيونية: "توقيت العملية مهم جدا، لأنها جاءت في خضم السياق التفاوضي، وتكتيكها الذي يعيدنا إلى زمن عمليات يحيى عياش، والوسيلة المتمثلة بالحزام الناسف، كلها سيكون لها تأثيرات كبيرة على السياق التفاوضي وشكل الحرب ونهايتها، بل سيمتد تأثيرها إلى شكل الصراع بأسره".
وفي سياق آخر، طالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة بإنهاء الحرب على قطاع غزة، مطالبة حكومة الاحتلال بالتوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع الأسرى.
وقالوا في بيان: "علينا إنهاء الحرب من أجل ضمان عودة المختطفين الآن، إنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا المختطفين، كما نطالب الرئيس ترمب بالضغط لإبرام صفقة شاملة فالأسرى لن يصمدوا حتى الشهر المقبل.. ونتنياهو وزمرته ضللوا الشعب من أجل إحباط الصفقة، كفى ضغطا عسكرياً يقتل المختطفين بدلا من إعادتهم".