إقبال حذر على المركبات الكهربائية في الأردن
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
سوق المركبات الكهربائية.. احتدام المنافسة عالميًا يسهم بخفض أسعارها
حرب الأسعار بين كبرى الشركات المصنعة للمركبات الكهربائية، نتيجة زيادة الإنتاج، أدت إلى انخفاض أسعارها من مصدرها بنسبة تراوحت بين 30 إلى 40 في المئة، عن مستواها قبل عامين.
اقرأ أيضاً : الأردنيون ينفقون نحو 1.35 مليار دينار على السفر الخارجي في 2023
ومع الإقبال المتزايد عليها محليا بدأت الأسواق تشهد دخول منافس جديد من خلال استيراد المركبات المستعملة، مما أسهم بانخفاض متزايد على أسعارها.
احتدام المنافسة مكنت المواطنين من اقتناء المركبات الكهربائية، لانخفاض كلف الصيانة واستغنائهم عن الوقود مقارنة بالانواع الاخرى، لتبقى مشكلة الشحن وانخفاض قيمتها السوقية تحد يواجهه مقتنيها
تحد آخر يواجه سوق المركبات الكهربائية عالميا، يتعلق بقدرة تحمل البطارية لمناخ بعض الدول، ما يحد من انتشارها، فيما الأردن الأكثر استيرادا يعاني من ضعف في مراكز الصيانة وقلة نقاط الشحن التي وصل مجملها إلى 63 محطة
ومع هذه التحديات يشهد الأردن طلبا متزايدا على المركبات الكهربائية إذ استورد أكثر من 38 ألف مركبة العام الماضي بحسب أرقام هيئة المناطق الحرة.
أسعار هذه المركبات قد تشهد ارتفاعا خلال الأشهر المقبلة في ظل اضطرابات سلاسل التوريد وحرب الإنتاج بين الشركات المصنعة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المركبات الكهربائية ترخيص المركبات السيارات الكهربائية المرکبات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد وملك الأردن يؤكدان ضرورة تعزيز الجهود لوقف إطلاق النار في غزة
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مع أخيه الملك عبد الله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة أمس الخميس، خلال اتصال هاتفي العلاقات الأخوية ومختلف جوانب التعاون والعمل المشترك وفرص تطويره بما يخدم أولويات التنمية ورؤية البلدين تجاه تحقيق التقدم والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والملك عبد الله الثاني خلال الاتصال.. عدداً من القضايا الإقليمية والدولية وفي مقدمتها الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والمستجدات في قطاع غزة.. مؤكدين في هذا السياق أهمية تعزيز الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار في القطاع وتوفير الحماية الكاملة للمدنيين وفق قواعد القانون الدولي الإنساني.. بجانب دفع الجهود المشتركة للاستجابة للأوضاع الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع.
كما أكد الجانبان ضرورة البناء على مخرجات القمة العربية الإسلامية غير العادية التي عقدت مؤخراً في المملكة العربية السعودية الشقيقة للتوصل إلى تهدئة شاملة في المنطقة ومنع توسيع الصراع فيها بما يحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين.