خلال ساعات| فيتوريا مدربا لنادي الشباب السعودي
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أفادت تقارير صحفية سعودية، بأن فريق الشباب، جمَّد اتفاقه مع المدرب البرتغالي فيتور بيريرا؛ انتظارا لموقف مواطنه روي فيتوريا، مدرب منتخب مصر.
وكانت صحيفة "الرياضية"، أشارت، مساء أمس الجمعة، إلى أن إدارة الشباب توصلت إلى اتفاق مع بيريرا؛ لتدريب "الليوث"، بعقد حتى نهاية الموسم الجاري، لكن الصحيفة ذاتها، ذكرت، اليوم السبت، أن الشباب دخل في مفاوضات جادة مع فيتوريا لتدريب الفريق، بعد الأنباء التي ترددت حول فسخ تعاقده مع المنتخب المصري، على خلفية الإقصاء من كأس الأمم الإفريقية 2023.
وحسب الصحيفة، فإن فيتوريا- الذي سبق له تدريب النصر السعودي- يشترط توقيع عقد لمدة عامين، بينما يعرض الشباب عقدا لعام ونصف العام.
ومن المتوقع أن ينهي فيتوريا ارتباطه بالفراعنة خلال الساعات القليلة المقبلة، وسيحسم بعدها موقفه من قيادة الشباب.
وفي حال رفض فيتوريا عرض الشباب؛ فإن النادي سيضفي الصِّبغة الرسمية على اتفاقه مع بيريرا.
ويبحث الشباب عن مدرب جديد لخلافة الكرواتي إيجور بيسكان، الذي أُقيل من منصبه في ديسمبر الماضي؛ لسوء النتائج.
ويقبع الشباب في المركز 11 بجدول ترتيب الدوري السعودي للمحترفين، برصيد 21 نقطة من 19 مباراة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محمود مسلم عن صورة الصحيفة الإسرائيلية للرئيس السيسي: حماقة واستفزاز
علق الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، على صورة نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية للرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، قائلًا: «حماقة واستفزاز للشعب المصري».
وأضاف مسلم، أن هناك توافق كامل من الشعب المصري على القضية الفلسطينية ومع الثوابت المصرية، وهناك موقف مصري واضح وصريح.
نضال المصريين والعرب في سبيل القضيةوتابع: «فكرة التهجير تعني موت القضية الفلسطينية، والقضاء على تلك القضية التي ناضل فيها ليس الفلسطينيين فقط، ولكن أيضًا معهم المصريين والعرب على مدى عقود لاسترداد أرضهم واسترداد حقوقهم».
وأكمل: «بالتالي لا يمكن أن يقبل بأي شكل من الأشكال، أن يأتي قرار لقتل القضية الفلسطينية وتغيير مسارها وإهدار دماء الشهداء التي راحت من أجل هذه القضية، سواء الفلسطينيين في حرب «طوفان الأقصى»، أو في الحروب التي قبلها، أو المصريين الذين سالت دماؤهم من أجل فلسطين».
وقال: «الموقف المصري صلب ومتماسك، وإدارة الأزمة من قبل الدولة المصرية بداية من بيان الخارجية، ثم النفي الذي صدر على الكذبة التي ترددت، ثم تصريحات الرئيس، كلها تدل على درجة عالية من الوعى والكفاءة في إدارة الأزمة».