قال محمد عبدالحافظ، المشرف العام على جناح الطفل بمعرض الكتاب، إن البرامج المقدمة للطفل خلال المعرض تحقق أهداف الدولة المصرية وجميع الوزارات، وخاصة وزارة الثقافة.

برنامج «حكايات الانتصار»

وأضاف «عبدالحافظ»، خلال مداخلة هاتفية له في برنامج «نون القمة» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن هذا العام تم تكريم 12 كاتبا وفنانا ورساما من جيل السبعينيات، وكذلك يُقدم برنامج «حكايات الانتصار» ويستمع فيه الأطفال عن قصص وبطولات حرب أكتوبر المجيدة، ويحكيها لهم قادة وبعض ممن شاركوا في الحرب بالإضافة للأدباء والكتّاب.

جائزة المبدع الصغير

وأوضح أن هناك برنامجا آخر وهو «حفلات توقيع الأطفال» وهو للأطفال الحائزين على جائزة المبدع الصغير برعاية السيدة انتصار السيسي قرينة رئيس الجمهورية، وأن هناك 12 كتابا من إنتاج 12 كاتبا من الأطفال، سواء في الشعر أو المسرح أو القصة.

عروض ترفيهية للأطفال

كان يشارك فرقة «كورال سلام» بقيادة المايسترو وائل عوض، وأيضا فريق المهرجين من مركز ثقافة الطفل، بالإضافة لفرق الهيئة العامة لقصور الثقافة والأوبرا والسيرك القومي، وعلاوة على ذلك وجود كتب الأطفال بأسعار مخفضة تبدأ من 5 جنيهات وحتى 15 جنيها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: معرض الكتاب المبدع الصغير أخبار الثقافة غزة

إقرأ أيضاً:

النساء لن تدخل الجحيم.. إصدار جديد بهيئة الكتاب لـ سليمان العطار

صدر مؤخرا عن وزارة الثقافة بالهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، المجموعة القصصية  «النساء لن تدخل الجحيم»، للدكتور سليمان العطار، ومن تحرير وتقديم قحطان الفرج الله.
وفي تقديمه للمجموعة يقول قحطان فرج الله: «لم يكن العطار يحلم وهو غارق في سُبات النوم، بل كان يحلم وعيناه مفتوحتان على العالم، يتأمل بصفاء ويناغم الحياة بكل تقلباتها، يتجنب مرارتها ليطرح أفكارًا تنبض بالأمل والطموح، راسما في أذهاننا صورة لعالم يزدهر بالفكر والعمق، ومستقبل واعد لجيل عربي وإنساني واعد.
في هذه الصفحات، ستجدون العطار يتنقل بين الأحلام والواقع يخلق من التأملات جسورًا إلى عوالم مليئة بالإمكانات والأفكار الجديدة، كل قصة هي دعوة للتفكير والتأمل، وتحدي للنظر إلى الحياة بعين الأمل والإيجابية. 
تعد هذه المجموعة القصصية منارة تضيء دروب الفكر والروح وهي بمثابة رحلة تنقلنا بين أروقة الفكر، والفلكلور والطرافة والتصوف والفلسفة، لتكشف لنا عن جوهر الإنسانية في أبهى صورها، ندعوكم فيها للغوص لتكتشفوا كيف أن النساء، بكل ما يحملنه من قوة ورقة لن يدخلن الجحيم، بل سيكن مصدر إلهام لعالم يسعى نحو النور والمعرفة.
و لا يسعنا إلا أن نتوقف بكل وفاء وإجلال أمام ذكرى الأستاذ العطار، الذي رحل عن عالمنا تاركا وراءه إرثا ثقافيا وفكريا يعانق الأفق. إن النصوص التي بين أيدينا اليوم هي ما تبقى من آلاف الأوراق التي ضاعت في كواليس النسيان ولكن بفضل جهود مجموعة من الأصدقاء قمنا بجمعها وترتيبها وتقدمها الآن للقارئ، علها تكون مفتاحا لاستعادة وقراءة فكر هذا الأديب والمفكر العربي البارز».

مقالات مشابهة

  • شكرا أنك ربيت بطل من أبطال جيشنا الأبيض .. محمد رمضان يهدى شخصا 200 ألف جنيه
  • هنسعد قلوبكم ونفرح بيوتكم.. كاميرا أجمل ناس تلتقي أبطال المهن في رمضان
  • الجوهر: هناك أندية لم تُبلغ بتحديثات قرعة دوري أبطال آسيا.. فيديو
  • قصة الوادي الصغير (27)
  • جائزة الشارقة لكتاب الطفل” تكرّم مبدعي أدب الأطفال بـ110 آلاف درهم
  • حكايات شهرزاد|| ويسألونك عن الزُهد (2)
  • النساء لن تدخل الجحيم.. إصدار جديد بهيئة الكتاب لـ سليمان العطار
  • من المشلعيب إلى المنافي محنة المبدع السوداني بين القمع والهروب- حول كتاب مهارب المبدعين
  • شاهد بالفيديو.. مقدم برنامج مسابقات يطرح على فتاة “يمنية” جائزة مالية قيمة حال خاطبته باللهجة “السودانية ” والفتاة تفشل وتحقق أدنى درجات
  • أحد أبطال أكتوبر: الشعب المصري تحمل الكثير من اجل تحقيق نصر أكتوبر