" أمور بسيطة" لهشام جمال وليلى زاهر تقترب من 9 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تخطت أغنية “ أمور بسيطة ” للفنان هشام جمال وليلى زاهر ال 8 مليون مشاهدة عبر اليوتيوب، والأغنية من كلمات هشام جمال ومحمد إبراهيم، ألحان وفكرة وإخراج هشام جمال، توزيع مادي، ميكس وماستر بيشوي مجدي، مونتاج عمر الموجي، تصحيح ألوان عبدالرحمن محمد، انتاج روزناما ريكوردز.
وتعد أغنية أمور بسيطة هي أول عمل يجمعهما بعد ان اعلن الثنائي ارتباطهما خلال الأيام الماضية.
هشام جمال وليلى زاهر يطرحان “أمور بسيطة”
كشف الفنان هشام جمال، عن استعداده لاطلاق أغنية جديدة بالتعاون مع خطيبته الفنانة ليلى زاهر بعنوان أمور بسيطة، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
ونشر هشام جمال بوستر الأغنية عبر حسابه في إنستجرام، وعلق عليها قائلًا: "بعد ساعة بالظبط إن شاء الله هتشوفوا حاجة جديدة جدابقالنا فترة كبيرة شغالين عليها بس ياريت متربطوش بين اللي هتشوفوه وبين علاقتنا في الحقيقة".
خطوبة هشام جمال وليلى أحمد زاهر
كشف هشام جمال عن ارتباطه بالفنانة الشابة ليلى زاهر، من خلال منشور عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
ونشر هشام جمال عدة صور من احتفالهم بقراءة الفاتحة، وعلق عليها قائلًا: الحمد لله ٢٠٢٤ بتبدأ بخبر سعيد علينا، من ايام قليله كانت قراية الفاتحه وان شاء الله الخطوبه قريبا، نتمنى من كل الناس تدعيلنا بالتوفيق والسعاده والخير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغنية امور بسيطة هشام جمال وليلى زاهر موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام 9 مليون مشاهدة
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يحذر من 6 أمور تؤثر على القلب.. وهذا حلها
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ان الإمام الشافعي رحمه الله: قال «ما حلفت بالله تعالى لا صادقًا ولا كاذبًا قط»، فانظر إلى حرمته وتوقيره لله تعالى، ودلالة ذلك على علمه بجلال الله سبحانه، وسُئل الشافعي رضي الله عنه عن مسألةٍ فسكت، فقيل له: ألا تُجيب رحمك الله؟ فقال: «حتى أدري الفضل في سكوتي أو في جوابي». يفكر هل يتكلم أم لا .
وكان يقول رحمه الله : الكلمة تملكها حتى تنطق بها فهي تملكك.
فانظر في مراقبته للسانه مع أنه أشد الأعضاء تسلطًا على الفقهاء، وأعصاها عن الضبط والقهر، وبه يستبين أنه كان لا يتكلم، ولا يسكت إلا لنيل الفضل، وطلب الثواب.
وقال: أحمد بن يحيى بن الوزير خرج الإمام الشافعي رحمه الله تعالى يومًا من سوق القناديل فتبعناه فإذا رجلٌ يسفه على رجلٍ من أهل العلم؛ فالتفت الشافعي إلينا وقال: «نزهوا أسماعكم عن استماع الخنا كما تنزهون ألسنتكم عن النطق به ؛ فإن المستمع شريك القائل، وإن السفيه لينظر إلى أخبث شيءٍ في إنائه فيحرص أن يُفرغه في أوعيتكم، ولو رُدت كلمة السفيه لسعد رادها كما شقي بها قائلها».
وهنا كان ينبهنا مشايخنا رحمهم الله تعالى قبل أن ينفرط العقد، وينهار الحال الذي نحن فيه إلى أن الاستماع إلى الغيبة، والنميمة، والكذب، والبهتان، والضجيج، واللغو يؤثر تأثيرًا قويًا في القلب، وأن من تأثيره أن يهون المنكر علينا، يعني نرى المنكر وكأنه شيء عادي، وقد كان -يعني هؤلاء الناس- لم يستمعوا، وأصبحنا الآن بين ضرورات؛ فإذا انعزلنا بالكلية عن المجتمع فيكون هذا هروب من مواطن المسئولية، وإذا بقينا وصبرنا على أذية الناس، وغيبتهم، ونميمتهم، وبهتانهم، وكذا إلى آخره فإن هذا يؤثر في القلب، والمخرج من هذا هو ذكر الله؛، فإن نور الذكر يحمي من طَمْس الخنا ،فالذكر هو واجب الوقت فـ {اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} لأن الذكر لا يحتاج إلى مؤنة، ولا يحتاج إلى وقت.