تابع الماتش كأنك في الملعب.. 10 معلومات عن نظارات vision pro الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
نظارة خيالية تحمل مميزات ليست غريبة على شركة آبل التي تطلق بين الحين والآخر إصداراتها المميزة؛ وفي الساعات الماضية تم بيع أكثر من 200 ألف قطعة من أحدث منتجاتها وهي نظارات vision pro التي تخطى سعرها الـ100 ألف جنيه مصري، ولها الكثير من المميزات أهمها لمحبي كرة القدم، حيث تمكنهم من متابعة مباريات دوري الأبطال وكأس العالم، وكل ما يتعلق بالرياضة وكأنهم في الملعب مع التحكم في الشاشة بحركة يد، وإتاحة معلومات عن اللاعبين أيضًا.
1- نظارات«vision pro» هي أحدث إصدار لشركة آبل.
2- سعرها تخطى الـ100 ألف جنيه وتم بيع 200 ألف قطعة.
3- وزنها 20 أونصة أي نصف كيلو، تكون سماعة الرأس ثقيلة نسبيًا، وكلما استخدمتها لفترة أطول، جالسًا دون حراك مع ربط الأداة على الوجه تشعرت بضخامة حجمها؛ وفق موقع «نيويورك بوست».
4- أحد استخداماتها هو إتاحة الفرصة لمتابعة مبارايات كرة القدم مع توفير معلومات عن اللاعب والدوري وإحصائيات بجانب المباراة.
5- تجعل المنظر البانورامي يبدوا واقعيًا بشكل ملحوظ وعن قرب.
6- في نظارات آبل الجديدة عيناك هي مؤشر الماوس بشكل فعال، وأي شيء تنظر إليه سيتم تمييزه على الفور ويصبح جاهزًا للاختيار بضغطة سريعة من إصبعك.
7- ستتمكن من فتح أي شيء من عناصر التحكم بالإيماءات لفتح التطبيقات، وتغيير حجم النوافذ المتعددة وترتيبها، وتكبير التفاصيل الدقيقة لمكتبة الصور الخاصة بك وتوفر التنقل الأكثر سهولة.
8- في حين أن Google Glass تتيح للمشاهدين النظر إلى العالم الحقيقي بأقل قدر من التداخل، فإن سماعة الرأس Apple Vision Pro تحول العالم إلى شاشة عملاقة.
معلومات آخرى عن النظارة- يوجد داخل نظارة آبل الجديدة شاشتان بدقة 4K micro-OLED مع 23 مليون بكسل لإعادة إنشاء العالم الحقيقي.
- تتحد السماعة الجديدة لـ آبل مع كل هذه الكاميرات وأجهزة الاستشعار والشاشات لإنشاء ميزة بارزة لسماعات الرأس، وهي الميزة التي تميزها عن النظارات الذكية السابقة، مثل الفيديو العابر في الوقت الفعلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: آبل معلومات عن
إقرأ أيضاً:
ماغرو زار المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان: من دون الأبحاث يستحيل أن نتوقع التطورات التي تحصل في العالم
زار سفير فرنسا هيرفي ماغرو المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان.وأشارت السفارة الفرنسية في بيان، إلى أن "الحوار مع الأمينة العامة للمجلس تمارا الزين ومديري مراكز الأبحاث شكل مناسبة للقيام بجولة أفق حول التعاون الثنائي الكثيف والمثمر بين فرنسا والمجلس. كما زار السفير المركز الوطني للمخاطر الطبيعية والإنذار المبكر والهيئة اللبنانية للطاقة الذرية".
ولفتت إلى أن "فرنسا تدعم عمل المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان من خلال العديد من مشاريع التعاون، لا سيما في مجال إدارة الأزمات"، وقالت: "في أعقاب الزلزال الذي حدث في 6 شباط 2023 في تركيا وسوريا، وشعر به سكان لبنان بقوة، تم تعزيز التعاون الثنائي في مجال رصد الزلازل على نحو ملحوظ".
وأوضحت السفارة أن "فرنسا قدمت دعما ماديا بقيمة 379000 يورو من خلال مركز الأزمات والمساندة التابع لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية، وأتاح هذا المبلغ تركيب وحدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، مما مكن منصة الإنذار المبكر التابعة للمجلس الوطني للبحوث العلمية من العمل على مدار الساعة خلال الأزمات، مع تحقيق وفر كبير في الوقت نفسه. واستعمل هذا المبلغ كذلك لنشر 10 محطات جديدة لرصد الزلازل في مناطق مختلفة من البلاد"، وقالت: "بالتالي، يستطيع المركز الوطني للجيوفيزياء أن يحسن بشكل ملحوظ استخدام وتحليل البيانات التي يتم جمعها حول مخاطر الزلازل".
واعتبرت أن "هذا المشروع الذي تدعمه فرنسا ويعنى بسلامة الشعب اللبناني يسلط الضوء على دور المجلس الوطني للبحوث العلمية في مجال الخدمة العامة"، مشيرة إلى أن "هذا المشروع الطموح يواكب توقيع اتفاقية بين المجلسين الوطنيين للبحوث العلمية في فرنسا ولبنان بهدف تعزيز التعاون اللبناني - الفرنسي في مجال علوم الزلازل، وهذا ما نوه به السفير ماغرو والدكتورة تمارا الزين".
ولفتت إلى أن "الشراكة بين فرنسا والمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان تتجلى من خلال الالتزام التقني والتبادلات العلمية مع المجلس الوطني الفرنسي للبحوث العلمية، إضافة إلى دعم سفارة فرنسا لتنقل الباحثين التابعين للمجلس الوطني للبحوث العلمية ومنح جامعية لشهادة الدكتوراه يستفيد منها طلاب مسجلون وفق نظام الإشراف المشترك أو الإدارة المشتركة مع جامعة في فرنسا" مشيرة إلى "المشاريع المختلفة التي تقوم بها وكالة التنمية الفرنسية والمعهد الفرنسي للشرق الأدنى".
وأشارت إلى أن "فرنسا عازمة على مواصلة دعمها للأبحاث الجامعية والعلمية في لبنان من خلال مشاريع عدة للمساعدة على تنقل الباحثين، وبرامج المنح، وبرنامج "هوبير كوريان" – "سيدر"، ومواكبة العديد من مشاريع الشراكة الجامعية".
وتحدث ماغرو فقال: "إن هذا المركز، الذي تم تأسيسه عام 1962، هو رمز قيم وميزة كبيرة ودعامة ضرورية لهذه المرحلة المفصلية في تاريخ البلاد".
وأشار إلى أن "للمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان أهميّة فائقة بالنسبة إلى استقلال لبنان الغد وسيادته، من خلال تجسيد القوى الحية في البلاد"، وقال: "من دون الأبحاث، يستحيل أن نفهم أو أن نتوقع التطورات التي تحصل في العالم. ويستحيل أيضا أن نتخيل الحلول اللازمة للمستقبل وأن ننير القرارات التي يتخذها المسؤولون من خلال توفير البيانات الموضوعية والموثوقة من أجل إعادة إعمار البلاد".
مصطفى بكري: امضي يا سيادة الرئيس في طريقك لبناء الوطن.. ووزير الخارجية: مصر تدعم الشعب السوري وتطالب بحل سياسي شامل| أخبار التوك شو