بيت الروبى يتخطى 100 مليون جنيه في أقل من شهر
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
يستمر فيلم «بيت الروبى» في تحقيق إيرادات قوية في دور العرض السينمائى منذ طرحه يوم 21 يونيو الماضى، وتجاوز حاجز الـ 100 مليون جنيه في شباك التذاكر خلال أقل من شهر عرض، ليكون رابع فيلم يدخل نادى المائة مليون جنيه.
أخبار متعلقة
99 مليون جنيه إيرادات فيلم بيت الروبي منذ انطلاق عرضه (تفاصيل)
فيلم «بيت الروبي» يقترب من 100 مليون جنيه إيرادات في 30 ليلة عرض
فيلم «بيت الروبي» يقترب من 97 مليون جنيه إيرادات
وسجل بيت الروبى أعلى إيراد يومى في تاريخ السينما المصرية يوم السبت 1 يوليو والذى وافق رابع أيام عيد الأضحى المبارك، بعدما حصد إيرادات بلغت 10 ملايين و146 ألف جنيه كأول فيلم يصل إلى هذا الرقم، متخطيا الرقم الذي حققه الفيلم أيضًا يوم الجمعة 30 يونيو – ثالث أيام عيد الأضحى- وكان 9 ملايين و393 ألف جنيه.
فيلم «بيت الروبى» بطولة كريم عبدالعزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبدالعزيز، تارا عماد، سمر جابر والطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيوف الشرف محمد عبدالرحمن توتا، سارة عبدالرحمن، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسى، مصطفى أبوسريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمى.
ويقدم فيلم بيت الروبى فكرة كوميدية إنسانية مع طرح قضية هامة تشغل الجمهور حاليًا ألا وهى تحكم السوشيال ميديا في العديد من الأمور ومهنة الانفلونسر التي انتشرت بقوة خلال السنوات الأخيرة، وذلك من خلال زوجين تسببت السوشيال ميديا في أزمة كبيرة في حياتهم جعلهما يبتعدان عن القاهرة والعيش في طابا، وبعد عودتهما إلى القاهرة للانتهاء من بعض الأوراق يقرران مواجهة المجتمع وتخطى أزمتها ولكن تعود السوشيال ميديا للوقوف أمامهم.
بيت الروبي فيلم بيت الروبي كريم عبدالعزيزالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين بيت الروبي فيلم بيت الروبي كريم عبدالعزيز بیت الروبی بیت الروبى ملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية تحذر من التنمر الإلكتروني على السوشيال ميديا
قالت سهام حسن أخصائية نفسية، إن التنمر الإلكتروني هو نوع من التنمر يتم عبر الإنترنت، ويشمل استغلال المتنمر لأي شيء متاح على الإنترنت لمهاجمة شخص آخر، سواء كان ذلك من خلال ملامح الشخص أو طريقته في الكلام أو حتى صوته، لافتة إلى أنه يُعد هذا النوع من التنمر خطيرًا بشكل خاص لأنه يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الحديثة التي تتيح للمتحرشين استهداف ضحاياهم في أي وقت ومن أي مكان.
مخاطر التنمروأضافت الأخصائية النفسية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تنتج في كثير من الأحيان عن إهمال من الأهل الذين يسمحون بتداول صور أو فيديوهات لأطفالهم على الإنترنت، أو من خلال منح الأطفال صلاحيات غير مناسبة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بدون أي إشراف أو حدود.
وأوضحت: «في كثير من الحالات، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم أقل من 12 سنة هم الأكثر عرضة للتنمر الإلكتروني، سواء من خلال مظهرهم الجسدي، أو طريقة كلامهم، أو حتى ملامحهم».
وأشارت الأخصائية إلى أن التنمر الإلكتروني لا يتوقف فقط عند الأطفال العاديين، بل يشمل أيضًا أطفال المشاهير أو أولئك الذين يقدمون محتوى على منصات التواصل الاجتماعي، وفي بعض الحالات، يتم استغلال شهرة هؤلاء الأطفال لابتزازهم أو إيذاء عائلاتهم نفسيًا عبر نشر التعليقات المسيئة أو السخرية منهم.
كيفية التعرف على التنمر الإلكترونيكما تحدثت عن كيفية التعرف على التنمر الإلكتروني، حيث يمكن تحديده من خلال التعليقات المسيئة أو الهجومية التي تركز على أمور لا يمكن للشخص تعديلها أو تغييرها، مثل الشكل أو الصوت أو المستوى الاجتماعي، مؤكدة أن التنمر الإلكتروني يمكن أن يشمل أيضًا التنمر على الأطفال بسبب المظهر الجسدي أو لهجة الصوت، وهو ما يخلق تأثيرات سلبية كبيرة على نفسية الطفل.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أن معظم الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني هم أولئك الذين ينشرون محتوى على الإنترنت، وبالتالي أصبح من الضروري أن يتمتع الأطفال والأهالي بوعي أكبر حول المخاطر المتعلقة بالإنترنت، وكيفية حماية الأطفال من الاستغلال والإيذاء النفسي الذي قد يتعرضون له بسبب هذه الظاهرة.