إصابة 6 مواطنين إثر حادث سير في وادي النطرون
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أُصيب 6 مواطنين بكسور وجروح مختلفة، إثر حادث سير بمركز وادي النطرون بالظهير الصحراوي لمحافظة البحيرة، وكانت مديرية أمن البحيرة قد تلقت إخطارًا بتلك الوقائع من شرطة النجدة.
وتبيَّن من خلال الفحص إصابة 6 أشخاص بكسور وجروح مختلفة إثر انقلاب تروسيكل عند الكيلو 71 بطريق القاهرة - الإسكندرية الصحراوي، وتم نقل المصابين إلى مستشفى وادي النطرون المركزي لإسعافهم وتلقي الرعاية الطبية.
تحرر عن ذلك المحضر اللازم تمهيدًا لإحالته إلى النيابة العامة؛ لمباشرة التحقيق ومعرفة أسباب وملابسات تلك الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواطنين وادي النطرون لمحافظة البحيرة شرطة النجدة طريق القاهرة الإسكندرية النجدة
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: إصابة عسكري و3 مواطنين بنيران الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش اللبناني، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق النار باتجاه عناصر الجيش والمواطنين على طريق يارون - مارون الراس ما أسفر عن إصابة أحد العسكريين وثلاثة مواطنين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل
وفي سياق متصل، عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" لقطات حصرية تُظهر انتشار آليات عسكرية تابعة للجيش اللبناني في بلدة يارون بقضاء بنت جبيل، جنوبي لبنان، ضمن جهود الجيش لإعادة فتح الطرقات وتسهيل عودة السكان إلى منازلهم في القرى الحدودية، ويأتي هذا الانتشار بالتزامن مع التزام الجيش اللبناني بالقرار الأممي 1701، الذي ينظم وقف إطلاق النار في المنطقة.
وأكد الإعلامي أحمد أبو زيد أن الجيش اللبناني يرافق السكان العائدين إلى البلدات الحدودية، وسط مماطلة واضحة من الجانب الإسرائيلي في الانسحاب الكامل من بعض القرى، وقد أُعلن عن تمديد المهلة المحددة في اتفاق وقف إطلاق النار، التي كانت مقررة بـ60 يومًا، حتى فبراير المقبل، رغم غياب نصوص واضحة بشأن هذا التمديد، وفق تصريحات بعض المسؤولين اللبنانيين.
وأشار أبو زيد إلى أن إسرائيل بررت تأخير انسحابها بمحاولة تسهيل انتشار الجيش اللبناني في هذه المناطق، فيما يتواجد السكان في القرى الحدودية، مدعومين بحضور قوات "اليونيفيل"، التي لم تسلم من استهدافات متكررة شملت قذائف مدفعية وأبراج مراقبة، وفق بيانات صادرة عنها.
وأوضح أبو زيد أن القطاع الغربي قد شهد استكمال انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي، ما سمح بعودة موجات كبيرة من السكان إلى مناطقهم، ومع ذلك، يعمل الجيش اللبناني بشكل استباقي على تأمين القرى، حيث لا تزال مخلفات عسكرية وألغام غير منفجرة تشكل تهديدًا كبيرًا على حياة السكان العائدين.