مركز التراث والحرف اليدوية بجامعة سوهاج يعقد دورات تدريبية للأطفال
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
يبدأ مركز التراث والحرف اليدوية بجامعة سوهاج عقد العديد من الدورات التدريبية للأطفال بموافقة مجلس الجامعة برئاسة الدكتور حسان النعمانى رئيس الجامعة، وفى ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدعم و رعاية الموهوبين وكذلك ضمن أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠ .
تبدأ أولى الدورات غدا الأحد ولمدة ثلاث أيام متتالية من الساعة العاشرة صباحا بمقر الجامعة القديمة، وتستهدف تلك الدورات الأطفال من سن 6 إلى 14 سنة لإعادة تدوير المخلفات البيئية وصناعة قطعة صالحة للاستخدام التقني والفني في الحياة اليومية وتطوير التفكير الإبداعى والمهارى والتشكيلى وتنمية المسؤولية الاجتماعية والثقة والاستقلالية والتواصل الإجتماعى لدى المتدربين .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة سوهاج الدورات التدريبية أطفال الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
تشغيل مركز رعاية للأطفال ذوي الإعاقة والأمهات البديلة
أعلن مركز رعاية الطفولة وبيوت الشباب التابع لوزارة التنمية الاجتماعية اليوم عن بدء تشغيل مركز رعاية للتأهيل داخل المركز، وذلك بالشراكة مع مستشفى خولة، وبنك مسقط وشركة مدينة مسقط للتحلية.
وحول أهمية تشغيل هذا مركز رعاية للتأهيل أوضحت الدكتورة سلمى بنت علي العلوية مديرة المركز على حرص إدارة المركز على التشبيك المستمر مع مؤسسات المجتمع الحكومي، والخاص والأهلي لغرض تحقيق الرفاه الصحي للأطفال منتسبي المركز، والاستفادة من خدمات التأهيل المقدمة لهم، ويستهدف المركز 10 أطفال من ذوي الإعاقة 6 ذكور و4 إناث، بالإضافة إلى 6 أمهات بديلة.
وأشارت إلى أن فكرة هذا المركز جاءت لتمكين الأمهات البديلات من استكمال خطة التأهيل التي يوصي بها الأخصائيون في المراكز التي يتلقون فيها الخدمة في الفترة الصباحية، وللاستفادة من المركز في فترة الإجازة الرسمية وإجازات نهاية الأسبوع.
ويقدم المركز عددًا من الخدمات التأهيلية للأطفال ذوي الإعاقة كخدمات العلاج الطبيعي، وعلاج النطق، والعلاج الوظيفي، إلى جانب الغرفة الحسّية، كما يوفر خدمة العلاج الطبيعي للأمهات البديلات اللاتي يقمن برعاية الأطفال ذوي الإعاقة ممن يحتجن لهذا النوع من العلاج.
من جانبه أشار الدكتور عامر الزيدي رئيس فريق تشغيل المركز إلى الاستعداد التام للطاقم على تلبية احتياجات الأطفال لخدمات التأهيل، وإيجاد حلقة وصل بين مركز رعاية الطفولة وبيوت الشباب والمستشفيات الحكومية لتحقيق اللامركزية في العلاج، ومتابعة مدى استدعاء حالة الأطفال للنقل للمستشفى مما يوفر على الأطفال والأمهات وإدارة المركز عناء ومشقة النقل.