في يومها الـ 120 .. أبرز تطورات الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة / فيديوهات
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
#سواليف
تواصل قوات #الاحتلال الصهيوني ارتكاب #جريمة #الإبادة_الجماعية في قطاع #غزة، لليوم الـ 120 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب #مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ #جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
وأفاد مراسلونا، أن #طائرات #الاحتلال ومدفعيته واصلت غاراتها وقصفها العنيف -اليوم السبت- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، وسط تركيز العدوان على خانيونس، مستهدفة منازل وتجمعات #النازحين وشوارع، موقعة مئات #الشهداء والجرحى.
وارتقى شهيدان وأصيب 8 آخرون بقصف الاحتلال منزلاً لعائلة خيري قرب مفترق معتوق في حي الرمال في مدينة غزة.
مقالات ذات صلة ” نرفض أن يكون الأردن ممراً للكيان” .. وقفة احتجاجية في العاصمة عمان – صور + فيديو 2024/02/03وشن طيران الاحتلال غارة قرب مجمع الشفاء الطبي في غزة
ووصل جثامين ثلاثة شهداء إلى مجمع ناصر الطبي، بعدما ارتقوا خلال القصف الإسرائيلي غربي خان يونس.
وأصيب 11 نازحًا في مقر جمعية الهلال الأحمر في خانيونس جراء إلقاء قوات الاحتلال القنابل الدخانية تجاه النازحين.
كما قصف الاحتلال بالمدفعية الطابق الرابع من مبنى مقر الجمعية في خانيونس دون إصابات.
◾ طوابير طويلة في انتظار ملئ صحن الطعام في غزة اثر الحصار الشامل وحرب التجويع المفروضة على القطاع pic.twitter.com/qq2m9SxBDK
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 3, 2024وأعلنت وزارة الصحة بغزة أن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 12 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 107 شهداء و165 إصابة خلال ال 24 ساعة الماضية.
وقالت الوزارة: لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأكدت ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 27.238 شهيدا و66.452 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وارتقى شهيدان وأصيب 3 آخرون برصاص قناصة الاحتلال بحي النصر في مدينة غزة، في حين قصفت مدفعية الاحتلال حي الأمل غربي خان يونس.
◾شارع البحر شمال غزة قبل وبعد عدوان الاحتلال الصهويني . pic.twitter.com/e3p84eZBBa
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 3, 2024وقالت الهلال الأحمر الفلسطيني: مرت أكثر من 110 ساعات ولا يزال مصير فريقنا الذي خرج لإنقاذ الطفلة هند (في مدينة غزة) مجهولا.
ونسف جيش الاحتلال الإسرائيلي مربعًا سكنيًا وسط خان يونس
وارتفع عدد الشهداء جراء قصف الطيران الحربي الإسرائيلي ثلاثة منازل في رفح ودير البلح جنوبي ووسط قطاع غزة إلى 25 شهيدا.
وارتقى شهيدان في قصف منزل لعائلة الهمص في حي الجنينة شرقي مدينة.
وارتقى شهيد وأصيب 3 جراء قصف الطيران الحربي الإسرائيلي منزلاً لعائلة أبو نصير في شارع الطرزي في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
واندلعت اشتباكات مع قوات الاحتلال المتوغلة غربي مدينة غزة
وارتقى 12شهيدًا وأصيب 17 في قصف الاحتلال منزل عائلة حجازي شرقي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
والشهداء الذين وصلوا مستشفى ابو يوسف النجار جراء قصف منزلين في رفح هم: 1- حسن الهمص 2- إبراهيم حسن الهمص 3- ماريا ياسر الهمص 4- ياسمين ياسر الهمص 5- محمود سامي حجازي 6- مريم محمد حجازي 7- جنى محمد حجازي 8- محمد إبراهيم حجازي 9- عز الدين محمد حجازي 10- مريم محمود بعلوشة 11- سمر بعلوشة 12- محمد فادي اللوقة 13- بسام أحمد الجمل 14- سمر عويضة.
ستي قتلهتها إسرائيل الليلة في غارة استهدفت منزلا نزحت إليه في رفح!
تسعينية .. تذكر عن البلاد أكثر مما تتذكر من حاضرها فقد أصابها داء النسيان .. لكنها لم تنس المجدل حيث ولدت وعاشت صباها وشبابها ..
رحم الله الحاجة أم عادل .. وعزائي لأمي وأخوالي pic.twitter.com/N55xNjeoi4
وقصف الطيران الحربي الإسرائيلي منزلاً جديدًا في حي الجنينة شرقي رفح
وقصفت طائرات الاحتلال منزلا في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
#شاهد | مشاهد الدمار الذي طال منطقة السودانية شمال غز.ة جراء عــدوان الاحتــ.ــلال pic.twitter.com/xjJa3WVBKm
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 3, 2024ونشر المكتب الإعلامي الحكومي تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال “الإسرائيلي” على قطاع غزة – السبت 3 فبراير 2024م
◻️ (120) أيام على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (2,325) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (34,238) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (27,238) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (12,000) شهيد من الأطفال.
◻️ (8,190) شهيدة من النساء.
◻️ (339) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (46) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (122) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7,000) مفقودٍ 70% منهم من الأطفال والنساء.
◻️ (66,452) مصاباً.
◻️ (11,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج “إنقاذ حياة وخطيرة”.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون خطر الموت.
◻️ (700,000) مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
◻️ (8,000) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل مُعرّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن معرضون للخطر بسبب عدم إدخال الأدوية.
◻️ (99) حالة اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (10) حالات اعتقال من الصحفيين ممن عرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (140) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (100) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (295) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (183) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (264) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (70,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (290,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً غير صالحة للسكن.
◻️ (66,000) طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة.
◻️ (30) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (53) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (150) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (122) سيارة إسعاف دمرها جيش الاحتلال.
◻️ (200) موقع أثري وتراثي دمرها الاحتلال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال جريمة الإبادة الجماعية غزة مجازر جرائم طائرات الاحتلال النازحين الشهداء شاهد دمرها الاحتلال بشکل الإبادة الجماعیة مدینة غزة فی مدینة قطاع غزة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الإبادة الجماعية لقتل الفلسطينيين والإبادة الرقمية لإخماد صوتهم
تصدر شبكات التواصل الاجتماعي وتسنّ مجموعة من السياسات التي تبدو في ظاهرها محاولات ضرورية للحد من سوء استخدام حرية النشر، لكنها تضمر ما قد يوظف لمصلحة التمييز و"الفصل العنصري الرقمي" على حساب فئة مستضعفة لمصلحة أخرى "محظية". ولا يتوقف تطبيق هذه السياسة على العامل البشري فحسب، بل يتجاوزه إلى خوارزميات الذكاء الاصطناعي التي تعتمد على كلمات مفتاحية لحجب محتوى معين دون تمعن، كما تفعل أدوات الإبادة الجماعية.
لقد قدمت الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة نموذجا مجسدا للسياسات التي تنتهجها شبكات التواصل الاجتماعي للتأثير في الرأي العام العالمي ودفعه إلى تقبل الحرب على القطاع وإن أخذت منحى الإبادة، مكملة بذلك أدوات الحرب عبر الفضاء الرقمي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مستقبل العلاقات الإيرانية الأميركية مع عودة ترامبlist 2 of 2التيارات الإسلامية في اليمن وتحدي البقاء في بيئة مضطربةend of listوفي معنى الإبادة الرقمية، نشر مركز دراسات الجزيرة في دوريته المحكمة "الجزيرة لدراسات الاتصال والإعلام" بحثا لأستاذ الإعلام المشارك في جامعة قطر الدكتور محمد أحمد إبراهيم بعنوان "شبكات التواصل الاجتماعي وآليات التحكم في الرأي العام العالمي: الإبادة الرقمية للمحتوى الفلسطيني خلال الحرب على غزة (2023-2024)"، أجاب فيه عن سؤال: كيف تقود السياسات التي تتبعها شبكات التواصل الاجتماعي للتحكم في الرأي العالمي إلى إجراءات وممارسات تصل إلى مستوى الإبادة الرقمية للمحتوى الفلسطيني خلال الحرب الإسرائيلية على غزة؟
إعلان آليات شبكات التواصل الاجتماعي للتحكم في الرأي العامعندما اقتحمت وسائل الرقمنة مجال التواصل الاجتماعي مع بداية هذا القرن، ظهر ما يمكن أن يسمى "التواصل الكلي"، فهو يشمل الإعلام والتعليم والتواصل المهني والإعلاني والاجتماعي دون حدود مكانية أو زمانية أو قانونية. ويمكن القول إن تعريف وسائل التواصل الاجتماعي يتضمن المكون التكنولوجي (الإنترنت والجهاز) والأيديولوجي (الشفافية والمشاركة والتكامل) فضلا عن المكون الوظيفي.
وأصبحت وسائل التواصل الاجتماعي تصنع الرأي العام العالمي بطرق أكثر نجاعة ودون الحاجة إلى نظريات الإعلام، فالخوارزميات المعززة بالذكاء الاصطناعي تقوم بالمهمة وتوصل الرسالة إلى من يهتم لرؤيتها. ولأن مفهوم الرأي العام يعني الكثرة والشمول ويكتسب من صفته العمومية قوة سلطة جماهيرية يصعب تجاوزها، فإن على القائمين بالأمر مراقبة القدرة الهائلة من القوة التي تمتلكها وسائل التواصل.
ويمكن تقسيم أهداف شبكات التواصل الاجتماعي في علاقتها بالرأي العام إلى هدفين رئيسيين: تغيير حالة غير مرغوب فيها وتعزيز رأي جماعي من شأنه أن يطلق حركة اجتماعية، وتعزيز الصورة الذهنية حول علامة تجارية معينة.
لذا فإن الفلسفة التي بنيت عليها شبكات التواصل الاجتماعي تجعل من الفعل الرقابي متجاوزا لمجرد حظر المحتوى الذي ينتهك حقوق الآخرين، بل يتعداه إلى الدخول في المنطقة الضبابية التي تجعل بعض الدول والقوى النافذة تفرض محظوراتها السياسية ضمن لوائح شبكات التواصل الموجبة لفعل الرقابة.
وتنتهج شبكات التواصل الاجتماعي مجموعة من الإجراءات والأساليب التي تمكنها من التحكم في الرأي العام العالمي وقيادته ضمن سياسات الهيمنة الحديثة، وهي من أجل بلوغ هدفها توظف التحكم التقني عبر الذكاء الاصطناعي والتحكم القانوني عبر اللوائح المتعلقة بالخصوصية وحقوق المستخدم.
وتعرف الباحثة رافال محيي الدين آليات التحكم التقني بأنها "استخدام المنصات والسلطات عبر الإنترنت للعمليات والخوارزميات الآلية للتحكم في المعلومات على المنصات عبر الإنترنت أو تصفيتها أو تقييد نشرها"، كما استعارت أستاذة القانون والتكنولوجيا في جامعة كامبردج جينيفير كوبي (Jennifer Cobbe) مصطلح "التحكم" (Governmentality) من الفيلسوف الفرنسي ميشال فوكو ليصبح لدينا ما يمكن تسميته "بالتحكم الخوارزمي" الذي يصف حالة الرقابة الواسعة النطاق على المحتوى الرقمي.
إعلانودرجت الشركات المالكة لشبكات التواصل الاجتماعي على وضع وسنّ تشريعات ولوائح تحدد واجبات المستخدم وحقوقه، ثم تستفيد من الثغرات التي لا تخلو منها وتمرر عبرها أجندة وسياسات خفية خاصة بها. فعلى سبيل المثال، تورد "فيسبوك" في مقدمة شروط الخدمة بندا حول مصادر دخلها نصه كالآتي: "باستخدامك لمنتجاتنا، فإنك توافق على أن بإمكاننا أن نعرض عليك إعلانات نرى أنها قد تكون ملائمة لك ولاهتماماتك. نحن نستخدم بياناتك الشخصية لمساعدتنا في تحديد الإعلانات ذات الطابع الشخصي التي نعرضها عليك".
إذن، تقر "فيسبوك" باستخدام البيانات الشخصية للمستخدم في تحديد الإعلانات التي ستعرض عليه، وهي هنا تتغافل على أن بيع بيانات المستخدمين بشكل مباشر أو غير مباشر يؤدي في النهاية إلى النتيجة ذاتها، كما أنها تترك الباب مفتوحا أمام الاستخدامات المحتملة الأخرى لبيانات المستخدمين، والتي قد تشمل الاستخدامات السياسية والأمنية والإجرامية.
تعامل الشبكات الاجتماعية مع المحتوى الفلسطيني أثناء الحربنشرت شركة "ميتا" في موقعها منشورا باللغات العربية والإنجليزية والعبرية في 13 أكتوبر/تشرين الثاني 2023، وضحت فيه مجموعة الإجراءات التي اتخذتها الشركة بعيد اندلاع الحرب، منها إنشاء مركز للعمليات الخاصة يعمل به خبراء لغتهم الأصلية العربية والعبرية، وذلك لمراقبة الأوضاع السريعة التطور وإزالة المحتوى الذي ينتهك معايير أو إرشادات "ميتا" بشكل أسرع. فعلى سبيل المثال، قامت "ميتا" بحظر كل المنشورات التي تحتوي على عبارة "حماس"، ما عدا التقارير الإخبارية والقضايا المتعلقة بحقوق الإنسان والنقاش الأكاديمي والمحايدة والمُدين.
وبناء على سياسات "ميتا" تجاه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، انخفض عدد المشاهدات لقصص المؤثرين والمؤثرات، وغيرت الشركة إعدادات الظهور الافتراضية لجميع مستخدميها في المنطقة من "عام" إلى "الأصدقاء فقط"، في حين طبقت سياسة الكيل بمكيالين عندما تعلق الأمر بالوسوم الفلسطينية (مثل #طوفان_الأقصى) ونظيرتها العبرية (مثل وسم الدعوة إلى محو غزة #למחוקאתעזה).
إعلانويشكل كل ما سبق الركائز الأساسية لما يمكن تسميته الإبادة الرقمية، وهو مصطلح مشتق من عبارة "الإبادة الجماعية" التي لا تعني بالضرورة قتل كل أفراد جماعة ما، عرقية أو إثنية أو غيرها، لكنها أيضا تعني تدمير الأسس الرئيسية لحياة مجموعة ما، بما قد يؤدي إلى إبادتها، فالإبادة الرقمية هي محاصرة بنية الخطاب والمحتوى والشكل جميعا، بدءًا بالعبارة والجملة والفقرة مرورا إلى كامل النص.
وتتجلى الإبادة الرقمية في حالة الحرب الإسرائيلية الجارية في طبقتين تحيطان بالمحتوى الفلسطيني، الخارجية منها مكونة من المرجعية المفاهيمية (مثل تصنيفات الإرهاب ومعاداة السامية أو العنف اللفظي أو غيرها)، والمرجعية السياسية (مثل جماعات الضغط والمصالح والقوى المهيمنة) والسرديات المضادة للمحتوى الذي يتعرض للإبادة والأرضية القانونية والتشريعية التي يتم الاستناد إليها، بينما تتكون الطبقة الداخلية من خوارزميات الذكاء الاصطناعي الخاصة بتتبع المحتوى الرقمي، إلى جانب الرقابة البشرية المباشرة التي تصطاد ما تبقى من المحتوى الفالت من قبضة الخوارزميات.
إذن، تقدم شبكات التواصل الاجتماعي نموذجا صريحا لكيفية تغليف الهيمنة وتقديمها في رداء الموضوعية وحماية الفضاء العام من مخاطر التطرف والإرهاب، فما حدث ويحدث للمحتوى الرقمي الفلسطيني خلال الحرب الجارية هو "إبادة رقمية" تستهدف المحتوى وصانعيه على حد سواء، ليصبح القضاء على السردية الفلسطينية امتدادا للإبادة الجماعية على الأرض.