نظم صحفيو مجلة "البوصلة الاقتصادية"، اليوم السبت، وقفة احتجاجية أمام مكتب هشام يونس رئيس لجنة القيد بنقابة الصحفيين للمطالبة بحقهم المشروع في تكويد المجلة والالتحاق بلجنة القيد تحت التمرين الحالية.

ورفع الزملاء الصحفيون المشاركون فى الوقفة لافتات كتب عليها "٨ سنين صابرين.. وانهاردة مش راجعين، نطالب بقيد مجلة البوصلة الاقتصادية، ورقنا كله سليم ولسه واقعنا أليم، يا هشام قول الحق ورقنا سليم ولا لا".

وأكد المشاركون في الوقفة أنه على الرغم من تقديم مجلس إدارة المجلة كافة الأوراق التي تثبت توفيق أوضاع المجلة، لم يصدر قرارًا بتكويد المجلة.

وأوضحوا أن تلك المستندات شملت؛ وثيقة ترخيص من المجلس الأعلى للإعلام، وانتظام الصدور، فضلاً عن دفع مبلغ وقدرة مائة ألف جنيه لنقابة الصحفيين منذ عام 2019.

كما طالب المشاركون في الوقفة بتطبيق قرار مجلس النقابة الصادر في يناير 2019، بالموافقة على تكويد المجلة، وقبول دفعة جديدة من الزملاء بها خلال دورة القيد الحالية.

وأشار الزملاء إلى استمرار وقفاتهم الاحتجاجية لحين تنفيذ مطالبهم، مع فتح المجال المحتمل للتصعيد.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: احتجاجات الصحفيين الصحفيين

إقرأ أيضاً:

مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني

نظم عشرات الناشطين السوريين، الجمعة، وقفة احتجاجية في محافظة حلب شمال البلاد للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وحزب العمال الكردستاني "بي كي كي"، لاستعادة المناطق الواقعة تحت سيطرتها شمال شرقي البلاد.

وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي اجتماع المحتجين في ساحة سعد الله الجابري، منددين بانتهاكات قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل وحدات الشعب الكردية عمودها الفقري.


وتتهم "قسد" التي تحظى بدعم من الولايات المتحدة وتسيطر على ما مناطق شمال شرقي سوريا بارتباطها بتنظيم حزب العمال الكردستاني المدرج على قوائم  الإرهاب في العديد من الدول بما في ذلك تركيا.

ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها شعارات من قبيل "قسد والأسد وجهان لعملة واحدة" و"أخرجوا إخوتنا من سجونهم" و"العدالة التي تتأخر تجلب مجرمين جدد".



يأتي ذلك بعد سلسلة من التفجيرات التي استهدفت مدينة منبج في ريف حلب الشرقي خلال الأسابيع الماضية ما أسفر عن قتلى ومصابين في صفوف المدنيين.

ووجه ناشطون سوريون أصابع الاتهام إلى قوات سوريا الديمقراطية بالوقوف وراء التفجيرات التي استهدفت المدنية شمالي البلاد، في حين أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" تقريرا قالت فيها إنها وثقت مقتل نحو 60 شخصا في حلب برصاص قناصة تابعين لـ"قسد" خلال الشهرين الماضيين.



وتتواصل الجهود الدبلوماسية في محاولة لإيجاد حل لمصير قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في شمال شرق سوريا، وهي واحدة من أبرز القضايا التي تؤثر على استقرار البلاد ومستقبلها بعد الإطاحة بنظام الأسد.

وتُعتبر "قسد" من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية، بينما ترى تركيا فيها تهديدا للأمن القومي بسبب روابطها بحزب العمال الكردستاني.

في مقابل ذلك، تؤكد السلطات الجديدة في دمشق عزمها بسط سيطرتها على كافة أرجاء البلاد بما في ذلك مناطق قوات سوريا الديمقراطية شمال شرقي سوريا.

مقالات مشابهة

  • "الأسبوع".. مشوار العمر
  • عدن.. وقفة احتجاجية لنقابة النقل والمواصلات رفضًا للقرارات الصادرة بحقها والممارسات التي تستهدف حقوقها
  •  وقفة في جامعة اليرموك للمطالبة بحلول لأزمة الجامعة / صور
  • سارة سحاب: والدي يمثل البوصلة الفنية لي
  • تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء| "المصور" تحتفل بمئويتها الأولي في الأوبرا.. الثلاثاء
  • الإصلاحية الإحتياطية بمحافظة صعدة تنظم وقفة تضامنية أسنادا لغزة
  • مظاهرة في حلب للمطالبة بشن عملية عسكرية ضد قسد والعمال الكردستاني
  • وقفة احتجاجية في النصيرات لرفض خطة التهجير ودعم إعادة إعمار غزة
  • وقفة احتجاجية في النصيرات رفضا لخطة التهجير ودعما لإعادة إعمار غزة
  • بالفيديو.. المُحتجون يقطعون طريق سليم سلام