سناء منصور تكشف تفاصيل أسبوع الإسكندرية للتصوير.. 8 معارض مفتوحة للجمهور مجانا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قالت الإعلامية الكبيرة سناء منصور، إنّ عروس البحر المتوسط، مدينة الإسكندرية، تنظم حاليًا فعاليات ثقافية مهمة، داعيةً الأسر السكندرية للمشاركة فيها للاستثمار في إجازة منتصف العام الدراسي، في أجواء ثقافية وفنية رائعة، واصفةً الإسكندرية بأنها مهد الثقافات العالمية.
أسبوع الإسكندرية للتصويروأضافت «منصور»، خلال تقديمها برنامج «السفيرة عزيزة» مع الإعلامية جاسمين طه زكي، المذاع على قناة «دي إم سي»، أنّه ينظم هذه الأيام مهرجان أسبوع الإسكندرية للتصوير، ويقام لأول مرة في الفترة من 1 إلى 10 فبراير، تحت رعاية وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة.
وأشارت إلى أن الفعاليات تضم 7 مراكز ثقافية رئيسية في كل أنحاء الإسكندرية لاستضافة هذا الحدث، بجانب 8 معارض جماعية وفردية مجانًا، و40 محاضرة ومجموعة من المصورين وصانعي الصور المحليين والدوليين بموضوعاتهم المختلفة والمتنوعة، ومغامراتهم في التصوير.
من جانبها، قالت الإعلامية جاسمين طه زكي، إنّ مصر غنية بالأحداث الثقافية الممتعة، مشيدة بتوقيت تنظيم المهرجان الذي يتزامن مع إجازة منتصف العام الدراسي، وهو فرصة لاصطحاب الأسر أولادهم للذهاب للاستمتاع بالفعاليات الثقافية، ليس فقط في الإسكندرية، ولكن في كل المحافظات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفيرة عزيزة معرض الإسكندرية للتصوير الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
إمي-داوت.. تفاصيل إطلاق مكتبة الإسكندرية تطبيقا جديدا لقراءة البرديات الفرعونية
أكدت الدكتورة أميرة صديق، مدير مشروع بمركز توثيق التراث الحضاري الطبيعي، أن تطبيق «إمي ـ داوت» يُسهل على المستخدم قراءة البرديات الفرعونية.
وقالت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية عبيدة أمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن التطبيق مصري 100%، مشيرة إلى أن التطبيق يتم تحميله على الهاتف المحمول، ويكون مربوطًا بالمشهد الذي يريده المستخدم.
وأضافت: «أن التطبيق يُحمل على الهاتف المحمول، ومن ثم نفتح الكاميرا، ويمسح الزائر الباركود المتواجد على اللوحة ، ومن ثم يبدأ التطبيق بحكي البردية بالموسيقى وبالشرح التفصيلي بكافة اللغات».
وتابعت: «بعدما ننتهي من الموضوع الذي نعده يُحمل على التطبيق، ويقوم المسخدم بتوجيه الكاميرا على صورة المقبرة ومن ثم تبدأ القصة التي يريدها».
وواصلت: «اللوحة تُطبع بمكتبة الإسكندرية بالتعاون مع مؤسسات الدولة».
وأكدت أنها وسيلة تعليمية مهمة للغايةة، وتوجد منها في المتحف المصري، وحديثة لقطاع التواصل الثقافي بين الأجيال الجديدة.
واختتمت: «قمنا بتحويل التراث إلى قصص رقمية، كما عملنا في مكتبة الإسكندرية مشروع عارف، يقوم بعرض الثقافة المصرية بأفلام تسجيلية مدته دقيقيتين، والمكتبة تحاول الوصول إلى الأجيال بالرقمنة».