بالتعاون مع فرنسا وإسبانيا..إيطاليا تتسلم هاربين أحدهما تاجر مخدرات هرب من السجن.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو يرصد إيطاليا تتسلم هاربين أحدهما تاجر مخدرات هرب من السجن بالتعاون مع فرنسا وإسبانيا.
وأوضحت أنه أفادت السلطات الإيطالية أنها ألقت القبض على هاربين إيطاليين، ماركو رادوانو وجيانلويجي ترويانو، في فرنسا وإسبانيا.
وكان تاجر المخدرات، ماركو رادوانو قد هرب من سجن في سردينيا قبل عام، وهو مدان ومتهم بجريمة قتل، وفقًا لبيان الشرطة.
وقد عملت الشرطة الإيطالية بموجب مذكرة اعتقال أوروبية مع القوات الفرنسية للقبض على رادوانو في باستيا، كورسيكا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الأشخاص الأكثر عزلة في العالم.. أحدهما عاش داخل ثلاجة (صور)
مع تصاعد وتيرة التطور التكنولوجي في ظل استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن بعض البشر يُفضلون العزلة والعيش بعيدًا عن ضوضاء البشرية، وللبحث عن الهدوء والتمتع بالطبيعة والتأمل بها والتأقلم عليها لسنوات طويلة.
أمريكي يعيش في ألاسكافي أبريل عام 1992، توجه المغامر الأمريكي كريس ماكاندليس إلى البرية في ولاية ألاسكا الأمريكية بمفرده، مصممًا على العيش في هذه الأرض ذات الأجواء العصيبة، ولم يكن معه في البداية سوى بندقية وبعض الأحذية المطاطية وكيس من الأرز، وكان يقيم في حافلة مهجورة ويحتفظ بمذكراته، بحسب صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
عاش الشاب الأمريكي لمدة بضعة أشهر على أكل النباتات الصالحة للتناول وبعض الحيوانات البرية، ومن المؤسف أنه مات جوعًا في النهاية بعد بضع سنوات، ومن ثم تم تحويل قصته إلى فيلم «Into the Wild» عام 2007.
العيش بقمة عمود صخريالراهب الجورجي الذي يدعى ماكسيم كافتارادزي أيضًا واحدًا من أشهر البشر الذين عاشوا في البرية، لكنه عاش لأكثر من 20 عامًا على قمة عمود صخري ضيق طبيعي يبلغ ارتفاعه 130 قدمًا في جورجيا.
وقبل أن يقوم ببناء الكوخ الصغير الذي كان يسكنه، كان ماكسيم ينام داخل ثلاجة قديمة، وفي وقت لاحق طلب الإمدادات من السكان المحليين بالمنطقة، وقضى وقته في الصلاة والقراءة فقط لافتًا إلى أنه لحاجة من الصمت.
المرأة الأكثر وحدة في العالمتُعرف أجافيا ليكوفا، التي تبلغ من العمر الآن 80 عاماً، بأنها المرأة الأكثر وحدة في العالم، إذ قضت بقية حياتها داخل كوخ خشبي في جبال سايان الغربية النائية في سهول سيبيريا منذ ثمانينيات القرن العشرين.
وكانت ليكوفا هي آخر أفراد عائلتها الذين فروا إلى المنطقة من الاضطهاد الديني في ظل حكم ستالين للاتحاد السوفييتي، حيث تمكنت من تحقيق الاكتفاء الذاتي، فاستقرت على بعد 150 ميلاً من أقرب قرية لها.