شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مقتل طفلة نازحة واصابة اثنين من اخوتها بانفجار مقذوف من مخلفات الحرب في مأرب، عدن الغد خاص قتلت طفلة نازحة وأصيب اثنين من أخوتها بجروح، بانفجار مقذوف من مخلفات الحرب في مخيم السويداء للنازحين، شمالي مدينة مأرب،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل طفلة نازحة واصابة اثنين من اخوتها بانفجار مقذوف من مخلفات الحرب في مأرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقتل طفلة نازحة واصابة اثنين من اخوتها بانفجار مقذوف...
(عدن الغد)خاص:

قتلت طفلة نازحة وأصيب اثنين من أخوتها بجروح، بانفجار مقذوف من مخلفات الحرب في مخيم السويداء للنازحين، شمالي مدينة مأرب.

وقالت مصادر محلية، إن “الطفلة تواضع صالح خالد صبر، توفيت فيما أصيب أخوتها عبدالحميد وعمر خالد صبر”، جراء انفجار مقذوف من مخلفات الحوثيين، جرفته السيول الى مخيم السويداء شمال غرب المدينة.

وأشارت المصادر إلى أنه جرى نقل الطفلين إلى هيئة مستشفى مأرب العام لتلقي العلاج.

ويوجد في مأرب أكثر من ملوني نازح فروا من مناطق الصراع ومناطق سيطرة الحوثيين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مأرب

إقرأ أيضاً:

إعادة التدوير.. تحف «عم ربيع» من «العرجون»: خدعوك فقالوا «مخلفات»

في زاوية صغيرة من معرض الحرف التراثية على منصة «أيادي مصر»، كان ربيع بكري محمد، 65 عاماً، وزوجته، يعرضان أعمالاً يدوية نادرة صُنعت من بقايا سعف النخيل «العرجون»، والتي كانت ستتحول إلى مخلفات، لولا يدي «عم ربيع» المبدعتين، واللتان حولتها إلى سلال وأطباق وصوانٍ ومعلقات، جميعها تبدو كقطع فنية وليست مجرد منتج منزلي.

تحويل العرجون إلى أشياء مفيدة 

«بدأت في هذه الحرفة بعد سن المعاش منذ نحو 5 سنوات فقط»، يقول «عم ربيع»، الذى انتقل من «فرشوط» بمحافظة قنا إلى محافظة الوادي الجديد: «كانت فكرة إعادة تدوير العرجون تراودني، فوجدت فيها فرصة لتحويل شيء لا قيمة له إلى شيء مفيد وجميل، لكن خبراتي السابقة جعلتني أتقن هذا العمل بسرعة».

كان هذا التحدى بمثابة شغف، حيث بدأ «عم ربيع» وزوجته في تكريس وقتهما لخلق قطع فنية تُزين المنازل، واستطاعا أن يضعا بصمة واضحة على الخامات المتاحة لهما.

سعادة «عم ربيع» بمقابلة رئيس الوزراء في المعرض

عندما افتتح الدكتور مصطفى مدبولى معرض «أيادي مصر» كان «عم ربيع» وزوجته جزءاً من هذا الحدث الكبير: «سعادتي لا تُوصف عندما أشاد رئيس الوزراء بعملي، فقد شعرت بأنني حققت شيئاً يستحق التقدير». كلمات «عم ربيع» تكشف عن فخره بهذه الحرفة التي تحمل بين طياتها قصة إصرار على الحفاظ على التراث وتجديده.

تقديم سر الصنعة للأجيال القادمة

يضيف «عم ربيع»، قائلا: «هذه الحرفة أصبحت جزءاً من حياتي الآن، ولكن أهم شيء بالنسبة لي هو أن أقدّم سر الصنعة للأجيال القادمة، أريد أن أراهم يحتفظون بهذه الحرفة ويحافظون على هذا التراث، لأنني أعتقد أنها جزء من هويتنا».

ورغم التحديات، فإن العمل اليدوي الذى يقوم به «عم ربيع» وزوجته يستمر في النمو، مع تزايد تقدير المجتمع المحلي لهما، علاوة على أنه توجّه للدولة، بالاستفادة من المخلفات.

مقالات مشابهة

  • إعادة التدوير.. تحف «عم ربيع» من «العرجون»: خدعوك فقالوا «مخلفات»
  • استشهاد واصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين بقصف العدو على غزة
  • سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور
  • طفلة غزية تأسر القلوب بغنائها حلوة يا بلدي من وسط الأنقاض
  • جلسة حوارية في السويداء لمناقشة التعديلات المقترحة للقوانين المرتبطة بعمل التجارة ‏الداخلية وحماية المستهلك
  • استشهاد فلسطيني برصاص العدو في بلدة كفر دان واصابة ثلاثة بجنين
  • مقتل 5 جنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال معارك بجنوب لبنان
  • في حادثة مأساوية : وفاة شاب وشقيقته في حادثة إنهيار منزل طيني قديم تستأجره أسرة نازحة بأبين
  • مقتل 12 جنديا بانفجار سيارة مفخخة شمال غرب باكستان
  • وضع مركزي تحويل كهربائيين بالخدمة في السويداء بتكلفة 589 مليون ليرة