أستاذ اقتصاد يوضح 3 أسباب ساهمت في فتح أسواق دولية أمام المنتجات المصرية
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قال الدكتور أشرف كمال، أستاذ الاقتصاد الزراعي، إن الحجر الزراعي والرقابة الشديدة ورفع مواصفات المنتجات الزراعية التي تُصدر للخارج، ساهم في فتح الأسواق الخارجية أمام محصول البطاطس المصرية، في إطار الجهود التي تبذلها الدولة لفتح الأسواق الدولية الجديدة أمام المحاصيل الزراعية المختلفة من الخضار والفاكهة.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن فتح الأسواق الدولية الجديدة أمام المنتجات الزراعية المصرية يسهم في دعم الاقتصاد الوطني بشكل كبير، مشيرا إلى أن الصادرات الزراعية المصرية هذا العام نالت نجاحا كبيرا بكل المقاييس حيث أن الصادرات الزراعية المصرية تجاوزت حاجز الـ7 ملايين طن بقيمة تتجاوز 3.4 مليار دولار.
البطاطس المصرية تحتل المركز الثانيوأشار إلى أن البطاطس المصرية تحتل المركز الثاني في الصادرات الزراعية المصرية بعد الموالح التي تحتل المرتبة الأولى عالميًا بـ 2مليون طن هذا العام، مشيرًا إلى أن الزراعة المصرية قامت بجهود كثيفة في فتح العديدة من الأسواق منها اليابان، والصين، وأستراليا، وشيلي، وجنوب أفريقيا، ونيوزيلندا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخضار الفاكهة بوابة الوفد الوفد الزراعة الزراعیة المصریة البطاطس المصریة فتح الأسواق
إقرأ أيضاً:
غياب مفهوم التماس الأعذار بين الزوجين وجبر الخواطر.. مفتي الجمهورية يوضح
تحدث نظير عياد، مفتي الديار المصرية، عن كثرة الطلاق في الآونة الاخيرة، قائلاً " الحديث عن الأسرة في هذه الآونة أصبح ضرورة ملحة خاصة مع تنامي الخلافات الأسرية وكثرة الطلاق والشجار بين الزوجين وهو مايتنافي مع وصفه الله عز وجل بالميثاق الغليظ.
وتابع"عياد" خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامي حمدي رزق، مقدّم برنامج "نظرة"، المذاع على قناة "صدى البلد" اليوم الجمعة، أن الأصل في هذا الميثاق الديمومة والاستمرارية.
وأضاف مفتي الديار المصرية، نحن الآن ننظر إلي الطلاق نظرة حزن بسبب كثرة الطلاق وحدوثه لاتفه الأسباب و أقلها بل وبدون أسباب.
وأوضح نظير عياد، أن أسباب الطلاق ترجع لعدد أمور بعضها تتعلق بالزوجين والبعض الآخر تتعلق بالبيئة المحيطة بيهما وأسباب اخرى تتعلق بطبيعة العصر مؤكداً علي غياب مفهوم التماس الأعذار بين الزوجين.
وأختتم حديثه، قضية جبر الخواطر متوارثة وتنتقل من الأجداد إلي الأباء والأباء والذي نفتقده الآن مشيراً بأن المقصد الرأسي في بناء الأسرة هو الرحمة والسكن وكل ذلك نابع من جبر الخواطر.