حجز الحكم على رضا عبد العال لاتهامه بسب وقذف ثلاثي الأهلي السابق
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
حجزت محكمه جنح أكتوبر، الحكم على لاعب كرة القدم السابق رضا عبد العال لاتهامه بسب وقذف كلا من كباتن ربيع يس ومختار مختار وعماد النحاس في الجنحه المقامه ضده، لجلسة 17 فبراير المقبل.
وكان المحامي محمد رشوان، تقدم ممثلا عن ربيع ياسين وعماد النحاس ومختار مختار، ببلاغ للنائب العام، ضد رضا عبد العال لاستمرار تطاوله ضد ثلاثي الأهلي السابق، والمديرين الفنيين حاليا لمختلف الفرق المصرية بالدوري المصري.
وأكد رشوان في بلاغه، أن لاعبيّ الأهلي ربيع ياسين، وعماد النحاس، قررا التقدم ببلاغ للنائب العام ضد الكابتن رضا عبد العال، عقب وصفهما بأنهم إخوان، ورقصوا على منصة الإخوان في ميدان النهضة، عقب سقوط محمد مرسي، وذلك في القضية حملت رقم 96903 لسنة 2021.
وكان قد هاجم رضا عبدالعال، لاعبي نادي الأهلي والزمالك السابق، الكابتن ربيع ياسين وعماد النحاس قائلا: “الكابتن ربيع ياسين كان يقف على المنصة في اعتصام النهضة، وعماد النحاس كان يرقص في اعتصام النهضة، وده ظهر في فيديوهات منتشرة على اليوتيوب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنح أكتوبر رضا عبد العال سب وقذف ثلاثي الأهلي السابق رضا عبد العال وعماد النحاس ربیع یاسین
إقرأ أيضاً:
إعادة التدوير.. تحف «عم ربيع» من «العرجون»: خدعوك فقالوا «مخلفات»
في زاوية صغيرة من معرض الحرف التراثية على منصة «أيادي مصر»، كان ربيع بكري محمد، 65 عاماً، وزوجته، يعرضان أعمالاً يدوية نادرة صُنعت من بقايا سعف النخيل «العرجون»، والتي كانت ستتحول إلى مخلفات، لولا يدي «عم ربيع» المبدعتين، واللتان حولتها إلى سلال وأطباق وصوانٍ ومعلقات، جميعها تبدو كقطع فنية وليست مجرد منتج منزلي.
تحويل العرجون إلى أشياء مفيدة«بدأت في هذه الحرفة بعد سن المعاش منذ نحو 5 سنوات فقط»، يقول «عم ربيع»، الذى انتقل من «فرشوط» بمحافظة قنا إلى محافظة الوادي الجديد: «كانت فكرة إعادة تدوير العرجون تراودني، فوجدت فيها فرصة لتحويل شيء لا قيمة له إلى شيء مفيد وجميل، لكن خبراتي السابقة جعلتني أتقن هذا العمل بسرعة».
كان هذا التحدى بمثابة شغف، حيث بدأ «عم ربيع» وزوجته في تكريس وقتهما لخلق قطع فنية تُزين المنازل، واستطاعا أن يضعا بصمة واضحة على الخامات المتاحة لهما.
سعادة «عم ربيع» بمقابلة رئيس الوزراء في المعرضعندما افتتح الدكتور مصطفى مدبولى معرض «أيادي مصر» كان «عم ربيع» وزوجته جزءاً من هذا الحدث الكبير: «سعادتي لا تُوصف عندما أشاد رئيس الوزراء بعملي، فقد شعرت بأنني حققت شيئاً يستحق التقدير». كلمات «عم ربيع» تكشف عن فخره بهذه الحرفة التي تحمل بين طياتها قصة إصرار على الحفاظ على التراث وتجديده.
تقديم سر الصنعة للأجيال القادمةيضيف «عم ربيع»، قائلا: «هذه الحرفة أصبحت جزءاً من حياتي الآن، ولكن أهم شيء بالنسبة لي هو أن أقدّم سر الصنعة للأجيال القادمة، أريد أن أراهم يحتفظون بهذه الحرفة ويحافظون على هذا التراث، لأنني أعتقد أنها جزء من هويتنا».
ورغم التحديات، فإن العمل اليدوي الذى يقوم به «عم ربيع» وزوجته يستمر في النمو، مع تزايد تقدير المجتمع المحلي لهما، علاوة على أنه توجّه للدولة، بالاستفادة من المخلفات.