وصول 53 طن مساعدات من تركيا إلى مطار العريش
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
استقبل مطار العريش الدولي في شمال سيناء، اليوم السبت، طائرة مساعدات جديدة قادمة من تركيا لصالح قطاع غزة.
الهلال الأحمر الكويتي ينفذ مشروع كسوة ملابس الشتاء لأطفال غزة صحة غزة: 107 شهداء جراء مجازر الاحتلال الإسرائيلي خلال آخر 24 ساعةوقال مصدر في محافظة شمال سيناء، إن الطائرة قادمة من دولة تركيا وتحمل علي متنها 53 طنا من المواد الغذائية المقدمة من منظمة الهجرة الدولية لصالح قطاع غزة.
وأضاف المصدر أنه جرى تفريغ شحنة الطائرة ونقلها بشاحنات الي المخازن اللوجستية في مدينة العريش تمهيدا لإدخالها الي قطاع غزة عن طريق معبر رفح البري بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصري ونظيره الفلسطيني.
وبلغ إجمالي عدد الطائرات التي وصلت إلى مطار العريش منذ 12 أكتوبر الماضي بلغت 547 طائرة تحمل مساعدات من عدد من الدول العربية والأجنبية والمنظمات الإقليمية والدولية، من بينها 447 طائرة حملت أكثر من 15 ألف طن من المساعدات المتنوعة ومواد الإغاثة إلى قطاع غزة مقدمة من 50 دولة عربية واجنبية ومنظمة إقليمية ودولية، بجانب 100 طائرة حملت وفودا رسمية وتضامنية زارت معبر رفح ومخازن المساعدات بالعريش والجرحى الفلسطينيين في مستشفيات شمال سيناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مساعدات من تركيا مطار العريش تركيا
إقرأ أيضاً:
بعد ترويع ركابها وإجبارهم على النزول منها.. اختطاف طائرة من مطار عدن
يمانيون/ عدن
في حادثة تعد الأولى من نوعها، تم في مطار عدن، الواقع تحت سيطرة الاحتلال الاماراتي إنزال ركاب الطائرة المتجهة إلى جدة بالكامل، وتحويل مسار الرحلة إلى شبوة لنقل المرتزق عيدروس الزبيدي.
وبحسب وسائل إعلام، فقد اشتكى مسافرون في مطار عدن الدولي من إجبارهم على النزول من الطائرة المتجهة إلى جدة، لصالح نقل عيدروس الزبيدي، زعيم مليشيات الانتقالي، ومحافظ عدن المعين من التحالف أحمد لملس، وعدد من وزراء الانتقالي إلى عتق.
ووفقًا لشهادات المسافرين الذين تحدثوا، فقد تم إنزالهم من الطائرة في الساعة العاشرة صباحًا، ومنذ ذلك الحين وهم يفترشون أرض صالة المطار دون أي اهتمام من الجهات المسؤولة بنقلهم إلى وجهتهم الأصلية.
وأعرب المسافرون عن سخطهم من هذه الممارسات التي تُظهر استغلال النفوذ وعدم الاكتراث بحقوق المواطنين.
وتأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من الممارسات التي تُظهر استئثار قيادات ما يسمى بالانتقالي بمرافق الدولة وخدماتها العامة، مما يعكس تجاهلًا تامًا لمعاناة المواطنين الذين يعانون أصلاً من تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في عدن.