لن تُفرق بينهما.. صورة أنغام وإبنة عمتها تحصد تفاعلا كبيرا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، صورة للفنانة المصرية أنغام مع إبنة عمتها والتي حصدت تفاعلا كبيرا بسبب الشبه الكبير بينهما.
وظن البعض في البداية أن لأنغام شقيقة توأم بسبب الشبه الكبير مع قريبتها، بينما في الحقيقة هي إبنة عمتها.
ومن ناحية ثانية كانت أنغام قد حصلت على الإقامة الذهبية في المملكة العربية السعودية.
وقد تم الإعلان عن هذا الأمر خلال الحفل الذي جمعها مع زميلها الفنان المصري تامر عاشور في المملكة تحت إسم “الحوار الغنائي”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأمطار الأخيرة تنعش سدود المملكة
زنقة20ا الرباط
شهدت حقينة سدَّيْ إدريس الأول وأحمد الحنصالي ارتفاعًا ملحوظًا في حجم المياه المتدفقة إليهما بفضل التساقطات المطرية التي عرفتها عدة مناطق بالمملكة منذ يوم أمس الأربعاء 29 يناير 2025.
وعلى مستوى سد إدريس الأول، الذي يعد من البنيات التحتية المهمة لتخزين المياه، استقبلت حقينته حوالي 1,32 مليون متر مكعب خلال 24 ساعة فقط، مما ساهم في رفع نسبة الملء إلى 24,2%. وبلغ حجم الموارد المائية المتوفرة حاليًا في السد 273,8 مليون متر مكعب، مما يعكس تحسنًا إيجابيًا في مخزونه.
أما بخصوص سد أحمد الحنصالي، فقد استفاد بدوره من الأمطار الأخيرة، حيث استقبل 0,54 مليون متر مكعب خلال نفس الفترة، مما رفع نسبة امتلائه إلى 5%. وتبلغ الموارد المائية المخزنة به حاليًا 33,3 مليون متر مكعب.
وتعكس ذلك التأثير الإيجابي للتساقطات المطرية الأخيرة على المخزون المائي الوطني، حيث ستسهم في دعم الموارد المائية لتعزيز تلبية حاجيات الشرب والسقي وغيرها. ومع استمرار تحسن الظروف المناخية وتساقط الأمطار، يُؤْمَلُ أن تشهد سدود المملكة زيادات إضافية في حقينتها، مما سيساهم في تعزيز الأمن المائي ببلادنا.
وشهد سد وادي المخازن، الذي يعد من أكبر السدود في شمال المغرب، انتعاشًا ملحوظًا في منسوب مياهه بفضل التساقطات المطرية الأخيرة. خلال يوم الأربعاء، سجلت المنطقة هطول كميات مهمة من الأمطار، ما أدى إلى تدفق حوالي 310 آلاف متر مكعب من المياه إلى السد خلال 24 ساعة فقط.
وبفضل ذلك، ارتفعت نسبة الملء في السد لتصل إلى حوالي 68.8% حالياً، وهو ما يعكس تحسُّنا في المخزون المائي. وتشير المعطيات إلى أن حجم حقينة السد الحالية بلغ 462,8 مليون متر مكعب، ما يعزز دوره في تأمين احتياجات المنطقة من المياه.