الزمان التركية : ارتفاع سعر الشقق في إسطنبول إلى 4 ملايين ليرة في عام واحد
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ارتفاع سعر الشقق في إسطنبول إلى 4 ملايين ليرة في عام واحد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; أظهرت بيانات حديثة، أن متوسط سعر بيع الشقق في إسطنبول، التي تعتبر من أغلى المدن للمعيشة محليا وعالميا، .، والان مشاهدة التفاصيل.
ارتفاع سعر الشقق في إسطنبول إلى 4 ملايين ليرة في عام...
أنقرة (زمان التركية) – أظهرت بيانات حديثة، أن متوسط سعر بيع الشقق في إسطنبول، التي تعتبر من أغلى المدن للمعيشة محليا وعالميا، زاد بمعدل الضعفين خلال العام الماضي.
وبحسب بيانات شركة “إندكسا” التي تقوم بتقدير قيمة العقارات باستخدام التحليل الذكي للبيانات والذكاء الاصطناعي، بلغ متوسط سعر الشقق في إسطنبول في يونيو 2022 حوالي 2.1 مليون ليرة تركية، ولكنه ارتفع إلى ما يقرب من 4 ملايين ليرة تركية في يونيو 2023، أي بزيادة بنسبة 90%.
وكان متوسط سعر بيع الشقق في تركيا بشكل عام في يونيو 2023 هو 2.539 مليون ليرة تركية، في حين كان في يونيو 2022 حوالي 1.317 مليون ليرة تركية، مما يشير إلى زيادة بنسبة 93%.
وفي مايو 2023، كان متوسط سعر بيع الشقق في إسطنبول 3.557 مليون ليرة تركية، بينما كان في تركيا بشكل عام 2.452 مليون ليرة تركية.
وتشير البيانات إلى زيادة بنسبة 42% و47% على التوالي مقارنة بالأرقام المسجلة في مايو 2022.
وتعزى هذه الزيادات إلى الطلب الكبير على العقارات في إسطنبول، والذي يرجع جزئياً إلى الاهتمام المتزايد بالاستثمار في العقارات في تركيا، وكذلك الإقبال المتزايد من قبل المستثمرين الأجانب والمقيمين الأجانب على الاستثمار في عقارات إسطنبول. ويتوقع خبراء العقارات أن يستمر هذا الارتفاع في الأسعار في المستقبل القريب.
–
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی یونیو
إقرأ أيضاً:
مداهمات لمحلات حلاقة تركية في بريطانيا.. ما السبب؟
شنّت السلطات البريطانية حملة مداهمات واسعة استهدفت العديد من محلات الحلاقة التركية في مختلف أنحاء المملكة المتحدة، وسط مخاوف من تورطها في عمليات غسيل أموال مرتبطة بتجارة المخدرات.
وخلال الشهر الماضي، صادرت وكالة الجريمة الوطنية البريطانية (NCA)، التي تقود التحقيق، عشرات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية من هذه المحلات في عدد من المدن والبلدات، ولم يقتصر الاشتباه على غسيل الأموال فحسب، بل امتد ليشمل الاحتيال الضريبي، وتشغيل العمالة غير الشرعية.
وشارك في هذه العمليات عناصر من الشرطة المحلية، وهيئة الإيرادات والجمارك، وفرق مكافحة الهجرة، حيث تم إجراء تفتيش دقيق للمحلات المستهدفة. وأثناء المداهمات، قام مفتشو الضرائب بفحص عدد كراسي الحلاقة المستخدمة داخل المحلات، ومقارنتها بالأرباح المعلنة، وسط شكوك بأن الإيرادات الرسمية لا تعكس النشاط الحقيقي.
بريطانيا.. اعتقال أولياء أمور اشتكوا في محادثة "واتساب" مدرسية! - موقع 24في حادثة غير مسبوقة، تعرض زوجان بريطانيان للاعتقال والاحتجاز لمدة 11 ساعة بعد انتقادهما لإجراءات التوظيف في مدرسة ابنتهما عبر مجموعة واتساب، قبل أن تؤكد الشرطة عدم وجود أي تهم ضدهما بعد خمسة أسابيع من التحقيق.
وكشف أحد المسؤولين لصحيفة "صنداي تايمز" عن وجود شوارع تضم عدة محلات حلاقة تعلن عن أرباح كبيرة رغم قلة الزبائن، ما أثار المزيد من الشبهات حول استخدامها كواجهة لعمليات مالية مشبوهة.
ووفقاً لإحصائيات شركة تحليل الأسواق "Green Street"، فقد تم افتتاح أكثر من 750 محل حلاقة جديد في بريطانيا العام الماضي وحده، ليصل العدد الإجمالي إلى أكثر من 18 ألف محل، بزيادة 15% مقارنة بعام 2018.
وعلى الرغم من أن هذه المحلات تُعرف باسم "محلات الحلاقة التركية"، إلا أن التحقيقات كشفت أن العديد منها يُدار من قبل ألبان وأكراد يشتبه في صلتهم بعصابات الجريمة المنظمة. وأشارت التحقيقات إلى أن معظم هذه المحلات تعمل بنظام الدفع النقدي فقط، مما يزيد من الشكوك حول استخدامها في إخفاء مصادر الأموال غير المشروعة.
عانت من جنون العظمة.. امرأة تستحم 8 ساعات يومياً تنهي حياتها بطريقة مأساوية - موقع 24تحقق السلطات البريطانية في واقعة انتحار مأساوية لشابة تبلغ من العمر 26 عاماً، عانت من أزمة نفسية معقدة قبل وفاتها. وتتهم عائلتها هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) بالتقصير في التعامل مع حالتها بالشكل المطلوب، مما أدى إلى إقدامها على الانتحار عبر الاستلقاء على قضبان القطار.
وإلى جانب المداهمات، تقوم الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة وشركاؤها بتنفيذ زيارات "ودية" لبعض المحلات لجمع المزيد من المعلومات حول أنشطتها المالية وطبيعة عملها، خاصةً أن المعلومات الاستخباراتية تشير إلى تزايد استخدام محلات الحلاقة وغيرها من الأنشطة التجارية المعتمدة على النقد في عمليات غسيل الأموال والجريمة المنظمة.
ولا تزال التحقيقات مستمرة، ومن المتوقع أن تكشف السلطات البريطانية في الأسابيع القادمة عن المزيد من التفاصيل حول حجم العمليات المشبوهة ومدى تورط هذه المحلات في غسيل الأموال أو غيرها من الأنشطة الإجرامية.